وزيرة الخزانة الأمريكية تؤكد دعم بلادها لبرنامج مصر للإصلاح الاقتصادي
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلا عن مراسلها في واشنطن رامي جبر، اليوم الأربعاء، بتأكيد وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، دعم الولايات المتحدة لمصر وبرنامج الخاص بالإصلاح الاقتصادي.
نقل جبر عن مصادر داخل وزارة الخزانة الأمريكية اليوم، أن يلين التقت بوزيري المالية والتعاون الدولي في مصر، وكذلك محافظ البنك المركزي حسن عبد الله.
وأوضح مراسل "القاهرة الإخبارية" أن يلين أكدت خلال اللقاء الذي حضره محافظ البنك المركزي المصري، دعم الولايات المتحدة لبرنامج مصر للإصلاح الاقتصادي.
وأشار المراسل إلى أن وزيرة الخزانة الأمريكية ناقشت أيضًا التطورات الإقليمية المتعلقة بالتحديات التي تواجه الاقتصاد المصري جراء الصراع في قطاع غزة، معبرة عن تقديرها للجهود المصرية في هذا الصدد.
وأفصح مراسل "القاهرة الإخبارية" عن تصميم وزيرة الخزانة الأمريكية على مواصلة تعزيز التعاون والتنسيق الثنائي مع مصر، سواء على المستوى الثنائي أو الإقليمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: واشنطن جانيت يلين مصر وزیرة الخزانة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
سفارة الصين في الفلبين: نحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" خبرا عاجلا يفيد بأن سفارة الصين في الفلبين، قالت إن “الاتحاد الأوروبي ليس طرفا في نزاع بحر الصين الجنوبي وليس له الحق في التدخل، ونحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية وحقوقها ببحر الصين الجنوبي”.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أن العلاقات بين بكين وواشنطن تمرّ بمنعطف حرج، داعيًا الأخيرة إلى تهيئة الظروف اللازمة لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها السليم.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وانغ تأكيده أن الحوار والتعاون يمثلان الخيار الوحيد الصائب في التعامل بين الصين والولايات المتحدة، مشددًا على أن الاحترام المتبادل يجب أن يكون أساس العلاقات بين البلدين.
في سياق متصل، أفادت وكالة "بلومبرغ" نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تشديد القيود المفروضة على قطاع التكنولوجيا في الصين.
وأوضحت المصادر أن الإدارة كانت تعمل على إعداد قواعد جديدة تستهدف أيضًا الشركات التابعة لتلك الخاضعة للعقوبات، من خلال فرض شروط للحصول على تراخيص حكومية قبل إتمام أي صفقات معها، إذا كانت مملوكة بالأغلبية لكيانات معاقبة.