تجارة طنطا تنظم المؤتمر العلمي" الابتكارات في الأعمال وتحديات التنمية المستدامة "
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أعلنت كلية التجارة جامعة طنطا، تنظيم مؤتمرها العلمي الثامن تحت عنوان " الابتكارات في الأعمال وتحديات التنمية المستدامة" وذلك يوم 24 ابريل 2024بفندق تريومف بالقاهرة الجديدة، برعاية الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا.
تتضمن محاور المؤتمر:
محاور قسم المحاسبة
أثر التكنولوجيا المالية FinTech وتحليل البيانات الضخمة Analytics data Big على المحاسبة والمراجعة
أثر الذكاء الاصطناعي على محاسبة التكاليف والمحاسبة الإدارية
دور نظام قياس الأداء المتوازن في تحقيق الاستدامة والبيئة الخضراء
العلاقة بين مستوى الاحتفاظ بالنقدية والأداء المالي للشركات
ممارسات ادارة الموارد البشرية الخضراء ودعم التنمية المستدامة
التسويق المستدام ودوره في تدعيم التنافسية
التمويل الرقمي الاخضر
ممارسات سلاسل الامداد الخضراء والاداء المستدام
محاور قسم الاقتصاد والمالية العامة
التحول نحو الاقتصاد الرقمي
التحول نحو الاقتصاد القائم على المعرفة
التغيرات الجيوسياسية والتنمية المستدامة
البعد البيئي للتنمية المستدامة
الشمول المالي والتنمية المستدامة
التحول نحو بدائل لمنتجات الطاقة والتنمية المستدامة الابتكار كألية لتحقيق التنمية المستدامة
أبعاد العلاقات التشابكية بين الاقتصاد وسلاسل الامداد
محاور قسم الإحصاء والرياضة والتأمين
الدمج بين الأساليب الإحصائية وأساليب تعلم الالة في تحليل البيانات الضخمة، وبيانات التنمية المستدامة
التكامل بين الأساليب الإحصائية وأساليب التنقيب في البيانات لعمليات صنع ودعم القرار
النماذج الهجينة للسلاسل الزمنية للتنبؤ بالكثير من الظواهر الاقتصادية في ظل المتغيرات العالمية الحديثة
أثر الرقمنة على شركات التأمين واستخدام الذكاء الاصطناعي في سوق التأمين المصري
الابتكارات المالية في مجال التأمين ودورها في دعم قدرة الشركات على تغطية المخاطر
مصر ونقطة الانطلاق، يبدأ قبول ملخصات الأبحاث من اليوم وحتى 1 فبراير 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المؤتمر العلمي الثامن كلية التجارة جامعة طنطا الابتكارات في الأعمال التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
الحركة الشعبية تدعو لمراجعة السياسات البيئية وتسريع تفعيل الميثاق الوطني للتنمية المستدامة
زنقة20ا الرباط
بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، الذي يخلده العالم في الخامس من يونيو من كل سنة، جدد حزب الحركة الشعبية تأكيده على أن حماية البيئة لم تعد مجرد التزام تقني أو قطاعي، بل أضحت قضية حقوقية وتنموية وسيادية بامتياز.
وفي بيان صادر عن الأمانة العامة للحزب، أكد “السنبلة” انخراطه إلى جانب شعوب العالم ومكونات المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية والدولية في النضال البيئي المشترك، منبهاً إلى خطورة التلوث البلاستيكي، الذي يمثل شعار تخليد هذه السنة تحت عنوان: “وضع حد للتلوث البلاستيكي”.
واعتبر الحزب أن هذا النوع من التلوث يشكل أحد أخطر التحديات البيئية المعاصرة، نظراً لتأثيره المدمر على صحة الإنسان، والتنوع البيولوجي، واستدامة الموارد الطبيعية، داعياً إلى تفعيل سياسات عمومية حازمة تقوم على التوعية والتحفيز والتشريع والزجر عند الاقتضاء.
كما سجل البيان بأسف ضعف تفعيل عدد من المخططات البيئية الترابية، وغياب تقارير التقييم والمحاسبة، محذراً من مخاطر التفاوتات المجالية في الاستفادة من الحقوق البيئية، خاصة في المناطق القروية والجبلية.
وفي هذا الإطار، دعا الحزب إلى تمكين الجماعات الترابية من ممارسة اختصاصاتها البيئية كاملة، عبر توفير الموارد البشرية والتقنية والمالية اللازمة، مشدداً على أن البيئة السليمة حق دستوري يجب ضمانه فعلياً للأجيال الحالية والمقبلة، على غرار باقي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
ولم يفوت الحزب المناسبة دون دعوة الحكومة إلى مراجعة السياسات البيئية وتسريع تفعيل مقتضيات القانون الإطار للميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة، مع التأكيد على ضرورة مأسسة العدالة البيئية وضمان المشاركة الفعلية للساكنة والمجتمع المدني في صنع القرار البيئي.
وختم الحزب بيانه بتجديد التزامه بالدفاع عن القضايا البيئية داخل البرلمان ومجالس الجماعات الترابية وفي كافة المحافل الوطنية والدولية، إيماناً منه بأن البيئة قضية سيادية تتقاطع مع الأمن المائي والغذائي والصحي، وأنه لا تنمية بدون بيئة سليمة، ولا ديمقراطية بدون عدالة بيئية.