في قصف إسرائيلي لمنزله.. استشهاد الصحفي الفلسطيني محمد جمال صبحي
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أعلنت وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا"، اليوم الخميس، عن استشهاد الصحفي الفلسطيني محمد جمال صبحي الثلاثيني، الصحفي في قناة القدس اليوم الفضائية، بعد استهداف منزل عائلته في جنوب غزة.
هل محاكمة إسرائيل أمام العدل الدولية سيُنهي الحرب في غزة؟ قانوني يُجيب الانتهاكات التي يتعرض لها أطفال غزة (شاهد)وتجدر الإشارة إلى أن، 6 منظمات معنية بالحقوق وحرية الصحافة، قد طالبت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بالتحرك لضمان حماية الصحفيين في غزة.
وأوضحت المنظمات في رسالة لإدارة بايدن، أنها “تشعر بالصدمة لمقتل عدد كبير من الصحفيين بغزة في فترة وجيزة”، داعية “لتجنب استهداف الصحفيين بشكل متعمد أو عشوائي”.
كما دعت للتحقيق في الهجمات ضد الصحفيين في قطاع غزة ومحاسبة المسئولين عنها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحفي الفلسطيني استشهاد قصف إسرائيلى جنوب غزة حماية الصحفيين في غزة
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني: ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إداريا بسجون الاحتلال إلى 22
استنكر نادي الأسير الفلسطيني، تصعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلي استهدافها للصحفيين عبر سياسة الاعتقال الإداري، حيث ارتفع عدد الصحفيين المعتقلين إداريا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تحت ذريعة وجود ملف سري، إلى 22 صحفيا، مشيرا إلى أن ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إداريا يأتي في ظل التصعيد غير المسبوق تاريخيا في أعداد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال، والذي بلغ حتى بداية يونيو المنصرم 3562 معتقلا.
وأضاف في بيان اليوم الأربعاء، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن سلطات الاحتلال تهدف من خلال اعتقال الصحفيين، إلى إسكات أصواتهم أمام الجرائم المهولة التي يرتكبها الاحتلال، واستهداف الرواية الفلسطينية، وفرض المزيد من الرقابة والسيطرة على عملهم، موضحا أنّ حالات الاعتقال والاحتجاز التي سُجّلت بحق الصحفيين منذ بدء الإبادة بلغت على الأقل 192 حالة.
وأوضح البيان أنه إلى جانب جريمة الاعتقال الإداري، يواصل الاحتلال استهداف الصحفيين عبر ما يسميه بالاعتقال على خلفية التحريض على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحوّل هذا الشكل من الاعتقال إلى أداة لقمع حرية الرأي والتعبير، وأصبح يشكّل وجهًا آخر لجريمة الاعتقال الإداري، فالغالبية ممن اعتُقلوا على خلفية التحريض، ولم يتمكّن الاحتلال من تقديم لائحة اتهام بحقهم، جرى تحويلهم لاحقًا إلى الاعتقال الإداريّ.
ويواجه الصحفيون المعتقلون في سجون الاحتلال ومعسكراته كافة الجرائم التي يواجهها الأسرى، بما فيها جرائم التعذيب الممنهَج، والضرب المبرح، والتجويع، والإهمال الطبي، إلى جانب عمليات الإذلال والتنكيل التي يتعرضون لها بشكل مستمر، عدا عن سياسات السلب والحرمان المتواصلة بحقهم، واحتجازهم في ظروف اعتقالية قاسية ومهينة.
اقرأ أيضاًبعد اعتقال 22 فلسطينيا بالضفة.. نادي الأسير الفلسطيني: حملة الاعتقالات «عملية انتقامية»
نادي الأسير الفلسطيني يعلق على فيديو تعذيب الأسرى داخل سجون الاحتلال | تفاصيل
نادي الأسير الفلسطيني: الاحتلال يفرج عن 30 معتقلا بعد انتهاء محكومياتهم