مؤسس حملة التضامن مع فلسطين: 57 حكومة حول العالم تدعم دعوى جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
صرح مؤسس حملة التضامن مع فلسطين في اسكتلندا، لـ«القاهرة الإخبارية»، بأنّ جنوب إفريقيا اعتمدت في دعواها أمام محكمة العدل الدولية على القوانين الدولية، مشيرة إلى أنّ الدفاع الإسرائيلي كان ضعيفا للغاية.
وأضاف أنّ إسرائيل حاولت أمام محكمة العدل الدولية تبرير الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، لافتًا إلى أنّ تصريحات المسؤولين الإسرائيليين تثبت بشدة ارتكاب الاحتلال جرائم إبـادة جماعية في غزة.
وتابع: «يوجد57 حكومة حول العالم تدعم دعوى جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، وعلى الدول والحكومات دعم الدعوى الجنوب إفريقية أمام العدل الدولية ضد جرائم الاحتـلال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية فلسطين اسرائيل العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
زياش يحذف منشوره الناري عن المغرب ودعم الإبادة الجماعية في فلسطين..موقف غامض يثير الجدل
أخبارنا المغربية ـــ ع. أبو الفتوح
بعد إثارته جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، قام الدولي المغربي ولاعب نادي غلطة سراي، حكيم زياش، بحذف منشور ناري كان قد نشره على حسابه الرسمي في "إنستغرام"، وجه من خلاله انتقادات لاذعة للحكومة المغربية بسبب ما وصفه بدعمها للإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
زياش عبّر عن استيائه الشديد من الأفعال التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين، في ظل انتشار مقطع فيديو يوثق انتهاكات الجنود الإسرائيليين في بلدة قباطية بمدينة جنين.
وفي تدوينة عبر خاصية "الستوري"، كتب زياش: "اللعنة على إسرائيل وكل دولة تدعم هذا السلوك"، مؤكداً تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني. ولم يكتفِ بذلك، بل أضاف في منشور آخر هاجم فيه الحكومة المغربية قائلاً: "كان المنشور السابق موجهاً لحكومة بلدنا التي تدعم الإبادة الجماعية.. عيب عليك".
المنشور الذي أحدث ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، تزامن مع دعوة زياش لجماهيره في المغرب وخارجه للحفاظ على أصواتهم مرتفعة ضد الظلم الذي يتعرض له الفلسطينيون، مضيفاً: "أنا معكم جميعًا".
إلا أن اللاعب المغربي قام لاحقاً بحذف المنشور المثير للجدل، دون أن يقدم أي توضيح إضافي حول الأسباب وراء ذلك، مما أثار المزيد من التكهنات والتساؤلات حول موقفه وتداعيات خرجته ضد النظام المغربي، إذ اعتبر البعض أن تدخل زياش في المواقف السياسية لبلده قد يؤثر على حضوره مستقبلا مع المنتخب الوطني.