منسق حياة كريمة بالغربية: نفذنا 876 مشروعا خدميا بمركز زفتى
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
كشفت الدكتورة زينب حامد المسق العام لمبادرة حياة كريمة بمحافظة الغربية، عن أنشطة وخدمات المبادرة لأهالي قرية نهطاي التابعة لمركز زفتى، والتي تهدف لتحسين المستوى المعيشي للمواطنين.
مبادرة حياة كريمة بمحافظة الغربيةوقالت زينب حامد، خلال تصريحاتها لبرنامج الحياة اليوم، إن مشروعات مبادرة حياة كريمة التي نفذت داخل قرية نهطاي اشتملت على كافة شرايين ومقومات الحياة سواء من غاز طبيعي أو خدمات الإنترنت أو الصرف الصحي، «عمدنا على أن نوجه كافة أنواع الدعم اللوجستي بمختلف أنواعه للقرية وذلك للارتقاء بحياة المواطنين».
وتابعت المنسق العام لحياة كريمة، أن حرصت حياة كريمة بالغربية خلال السنوات الماضية على تنفيذ ما يقرب من 876 مشروعا خدميا في مركز زفتى؛ الأمر الذي انعكس بشكل إيجابي على قرية نهطاي وجعلها من القرى النموذجية على مستوى الجمهورية.
واختتمت المنسق العام لحياة كريمة حديثها معربة عن خالص شكرها للأجهزة التنفيذية بالمحافظة لمسهماتهم في إنجاز المشروعات بشكل دوري وسريع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة حياة كريمة غاز طبيعي الصرف الصحي حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: «القايمة» ليست حرامًا.. والخطأ في تحويلها إلى سجن لـ الزوج
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن العُرف المصري لا يتعارض مع الشرع، ولكن تجريم القايمة مرفوض، موضحًا أن القايمة عُرف مصري صحيح، ولا يُناقض نصًا شرعيًا، وأن العرف الصحيح معمول به في الفقه الإسلامي.
وأضاف «كريمة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن المصريين استعاضوا عن المهر النقدي بمهر عيني، وهو تجهيز منزل الزوجية، والقائمة تحفظ حقوق الزوجة في هذه المنقولات، مؤكدًا أن الخطأ ليس في القايمة، بل في تحويلها إلى "سيف مُسلط على الزوج" وسببًا لحبسه، وهذا مرفوض شرعًا وقانونًا.
وعن حكم الأب الذي يرفض شرع الله “المهر وتجهيز البيت” ويصر على العرف القايمة، رد الدكتور أحمد كريمة بأن الأزهر لا يتدخل في الخصومات الشخصية.