«سدايا»: فتح التسجيل بالمرحلة الثالثة من «معسكرات LLM» للتدريب على النماذج اللغوية الكبيرة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" عن فتح باب التسجيل في المرحلة الثالثة من "معسكرات LLM" ابتداءً من اليوم 14 يناير حتى 20 يناير الجاري؛ بهدف تدريب 180 مواطنًا ومواطنة من الكوادر الوطنية في التخصصات التقنية في مجال النماذج اللغوية الكبيرة.
ويبدأ التدريب في المرحلة الثالثة في 28 يناير 2024م ويستمر لمدة 4 أسابيع يتعرف خلالها المتدربون على عدد من الموضوعات منها: الشبكات العصبية، والتعلم العميق لبيانات الصور، وتقنيات التحسين لنماذج اللغة، مع استعراض النماذج اللغوية الكبيرة إضافة إلى تأهيلهم للحصول على شهادات احترافية في المجال.
ويشترط للالتحاق بالمعسكرات أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، والإلمام بلغة برمجة البايثون، ومعرفة بالإحصاء والرياضيات، بالإضافة إلى إجادة اللغة الإنجليزية.
ودعت "سدايا" الراغبين بالالتحاق بهذه المعسكرات إلى زيارة الرابط .
ويأتي إطلاق هذه المعسكرات في إطار جهود "سدايا" الرامية إلى بناء القدرات الوطنية في الذكاء الاصطناعي بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي، بوصفها المرجع الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سدايا
إقرأ أيضاً:
«جامعة الإمارات» و«طاقة للخدمات» تكملان المرحلة الثالثة من مشروع الطاقة الشمسية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «طاقة للخدمات»، إحدى الشركات التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة»، أمس، إتمام المرحلة الثالثة من مشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة 9000 كيلوواط ذروة «kWp»، في حرم جامعة الإمارات العربية المتحدة.
وقد تم تركيب 14 ألفاً و400 لوح شمسي متطور، موزعة بشكل استراتيجي على امتداد 84 ألف متر مربع، لتوليد نحو 18.7 مليون كيلوواط/ساعة من الطاقة المتجددة سنوياً، مما يغطي 30 % من احتياجات الجامعة من الكهرباء، ويسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 8000 طن سنوياً.
وقال خالد محمد القبيسي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي لخدمات الطاقة، إن الشراكة المستمرة مع جامعة الإمارات العربية المتحدة لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في مؤسسة تعليمية، يعكس مسيرة الشركة التحويلية نحو تحقيق الاستدامة والابتكار، وإن هذا المشروع التاريخي يجسد التزام «طاقة» بتعزيز إسهاماتها في رؤية دولة الإمارات 2030، وتحقيق مستقبل مستدام وكفء في استهلاك الطاقة.
من جانبه، أكد الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، أن التعاون مع شركة أبوظبي لخدمات الطاقة في هذه المبادرة الرائدة، يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف الجامعة في مجال الاستدامة، مشيراً إلى أن المشروع لا يزود الحرم الجامعي بالطاقة فقط، بل يلهم الطلبة لصياغة مستقبل أكثر خضرة ومرونة.