بالأرقام.. حصيلة 100 يوم من الحرب الأكثر "دماراً ودموية" في غزة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تشير التقارير إلى مقتل نحو 23968 فلسطينيا في غزة منذ أن بدأت إسرائيل قصف القطاع في أعقاب هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر، الذي نفذته حماس ضد إسرائيل.
تعرف على حصيلة هذه الحرب بالأرقامفيما يلي نظرة على أرقام حصيلة الحرب بين إسرائيل وحماس، تم الحصول عليها من وزارة الصحة الفلسطينية ومسؤولين إسرائيليين بالإضافة إلى مراقبين دوليين وجماعات الإغاثة.
عدد القتلى الفلسطينيين في غزة (23,968).
عدد القتلى في إسرائيل، أكثر من (1200).
عدد القتلى الفلسطينيين في الضفة الغربية (347).
المدنيونمقتل المدنيين في غزة: حصيلة القتلى المدنيين في الحرب غير معروفة، حيث تشكل النساء والقاصرون ما يقدر بثلثي القتلى.
عدد المدنيين الذين قتلوا في إسرائيل يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر(790).
عدد قتلى موظفي الأمم المتحدة في غزة ( 148).
عدد قتلى العاملين في القطاع الصحي لا يقل عن (337).
الصحفيون الذين قتلوا في غزة ( 82).
الجنود / المسلحونعدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر (314).
عدد المسلحين الذين قتلتهم إسرائيل أكثر من (8000).
عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في الهجوم البري على غزة ( 188).
الدمار/الوضع الإنساني في غزةنسبة المباني المتضررة والمدمرة في غزة ( 45-56%).
تعمل مستشفيات غزة تعمل بشكل جزئي ( 15/36).
المدنيون الفلسطينيون يواجهون "الجوع والمجاعة الكارثية" (576,600) أي (26% من السكان)
نسبة المباني المدرسية المتضررة في غزة، أكثر من (69%)
المساجد المتضررة (142).
الكنائس المتضررة، (3).
سيارات الإسعاف المتضررة (121).
الطلاب خارج المدارس ( 625,000) أي (100% من الطلاب)
الإصاباتعدد الجرحى الفلسطينيين في غزة ( 60.582).
الجرحى الفلسطينيون في الضفة الغربية، أكثر من (4000).
إجمالي الإصابات الإسرائيلية، (12.415).
عدد جرحى الجنود الإسرائيليين في الهجوم البري ( 1,085).
عدد الجنود الإسرائيليين المصابين منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر (2,496).
النازحونعدد الفلسطينيين النازحين في غزة ( 1.9 مليون) (85% من سكانها).
عدد الإسرائيليين النازحين من البلدات الحدودية الشمالية والجنوبية ( 249,263) (2.6% من السكان)
الرهائن/السجناءالرهائن والأسرى الذين احتجزتهم حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، نحو (250).
الرهائن المفرج عنهم (121).
الرهائن الذين تم احتجازهم في 7 تشرين الأول/ أكتوبر وما زالوا في القطاع (136).
عدد الرهائن الذين ماتوا خلال أسرهم لدى حماس (33).
الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم خلال توقف القتال لمدة أسبوع (240).
الذخائرعدد الصواريخ التي تم إطلاقها باتجاه إسرائيل (14 ألف) صاروخ
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية 100 يوم من الحرب.. إسرائيل تكثف القصف وسط معارك ضارية في القطاع ونتنياهو تحت الضغط الشعبي الاتحاد الأوروبي يدعو إلى ضرورة التوقف عن قتل المدنيين في غزة وتنفيذ حل الدولتين مياه الأمطار تفاقم معاناة النازحين وتغرق الكثير من مراكز الإيواء في قطاع غزة قتل قطاع غزة حركة حماس نزوح جندي- جنود الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قتل قطاع غزة حركة حماس نزوح جندي جنود الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط قتل ثوران بركاني الصين اليابان إجلاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط الجنود الإسرائیلیین یعرض الآن Next یوم من الحرب الذین قتلوا تشرین الأول فی القطاع قطاع غزة أکثر من فی غزة
إقرأ أيضاً:
حماس تستهجن تقرير "العفو الدولية" الذي يزعم ارتكاب جرائم يوم 7 أكتوبر
غزة - صفا
استهجنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، يوم الخميس، التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، والذي يزعم ارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم خلال عملية طوفان الأقصى ضد فرقة غزة في جيش الاحتلال الإسرائيلي المجرم، في السابع من أكتوبر من العام 2023.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي اطلعت عليه وكالة "صفا" أن دوافع إصدار هذا التقرير مغرضة ومشبوهة لاحتوائه مغالطات وتناقضات مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من ضمنها منظمات "إسرائيلية"؛ كالادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت والتي ثبت قيام الاحتلال نفسه بتدميرها بالدبابات والطائرات، وكذلك الادعاء بقتل المدنيين الذين أكّدت تقارير عدّة تعرضهم للقتل على يد قوات الاحتلال، في إطار استخدامه لبروتوكول "هانيبال".
وأضافت "كما أن ترديد التقرير لأكاذيب ومزاعم حكومة الاحتلال حول الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، بأن هدف هذا التقرير هو التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتبني رواية الاحتلال الفاشي، وهي اتهامات نفتها العديد من التحقيقات والتقارير الدولية ذات العلاقة".
وطالبت منظمة العفو الدولية بضرورة التراجع عن هذا التقرير المغلوط وغير المهني، وعدم التورّط في قلب الحقائق أو التواطؤ مع محاولات الاحتلال شيطنة الشعب الفلسطيني ومقاومته الشرعية أو محاولة التغطية على جرائم الاحتلال التي تنظر فيها محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية تحت عنوان الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وفي هذا السياق؛ أكدت الحركة أن حكومة الكيان الصهيوني ومنذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب على غزة، منعت دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان لمعاينة الحقائق وتوثيق الانتهاكات.
وتابعت "هذا الحصار المفروض على الشهود والأدلة يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف يكشف المسؤوليات الحقيقية عمّا يجري على الأرض".