ملكة الدنمارك تتنازل عن العرش لإبنها فريديريك العاشر
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
تم، تتويج فريدريك العاشر ملكا على الدنمارك، اليوم الأحد، بعد تنازل والدته الملكة مارغريت الثانية عن العرش بعد 52 عاما من الحكم.
وأثناء انعقاد مجلس الدولة، وقعت الملكة مارغريت الثانية على وثيقة تنحيها عن العرش،معلنة بذلك ابنها الأكبر البالغ من العمر 55 عاما هو الملك الجديد.
بعد ذلك، تم تقديم الملك فريدريك العاشر لاحقا إلى شعبه من قبل رئيس الوزراء ميت فريدريكسن في شرفة كريستيانسبورغ مع زوجته الملكة ماري.
وفي 14 يناير 1972، أصبحت مارغريت الثانية ملكة في نفس لحظة وفاة والدها فريدريك التاسع، وتنازلت عن العرش في نفس يوم ذكرى اعتلائها العرش.
وهي أول عاهلة للدنمارك تتنازل عن العرش منذ 900 عام. وأعلنت تنحيها عن العرش في 31 دجنبر.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: عن العرش
إقرأ أيضاً:
العاشر من رمضان تكثف جهودها لتحسين المظهر الحضاري ورفع كفاءة منظومة النظافة
تواصل مدينة العاشر من رمضان تنفيذ خططها الميدانية المكثفة للارتقاء بمنظومة النظافة والتجميل، في إطار توجيهات المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية المدينة والمشرف على جهاز حدائق العاشر، الذي أكد حرص الجهاز الدائم على تقديم خدمات عالية الجودة تعكس مكانة المدينة كإحدى أبرز المجتمعات العمرانية الجديدة.
وانتشرت فرق إدارة النظافة والتجميل على مدار الساعة في قطاعات شرق ومركز المدينة؛ لتنفيذ حملات موسعة شملت أحياء القرنفل، البنفسج، الياسمين، الورود، الفيروز، الزمرد، الماسة، واللوتس، إضافة إلى عدد من المناطق الصناعية.
وتضمنت الأعمال تنفيذ عمليات الكنس الآلي واليدوي، ورفع مخلفات الردش من الطرق والمحاور الرئيسية والفرعية، إلى جانب أعمال التجريد، والرش والتطهير، وتعقيم صناديق القمامة والمناطق العامة، بما يضمن بيئة صحية ويحافظ على المشهد الجمالي للمدينة.
وأشار المهندس علاء عبد اللاه مصطفى إلى أن الحملات الجارية تُنفَّذ ضمن برنامج عمل متواصل يستهدف رفع كفاءة منظومة النظافة وتحسين الخدمات اليومية المقدمة للسكان، مؤكدًا أن الجهاز مستمر في متابعة الأعمال ميدانيًا لضمان تحقيق أفضل مستوى من الانضباط والنظافة في مختلف أحياء المدينة.
وأوضح رئيس الجهاز أن هذه الجهود تأتي في إطار خطة شاملة لتحسين البيئة العمرانية وتعزيز جودة الحياة داخل المدينة، من خلال تنفيذ أعمال تطوير مستمرة تشمل القطاعات الخدمية والبنية التحتية، بما يرسخ الدور الريادي للعاشر من رمضان كإحدى أكبر المدن الصناعية.