مأرب برس:
2025-12-01@15:11:29 GMT

حديث حوثي عن ضربة أميركية في الحديدة وواشنطن تعلق

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

حديث حوثي عن ضربة أميركية في الحديدة وواشنطن تعلق

 

بعد هدوء شهده البحر الأحمر، عقب ضربات أميركية وبريطانية على مواقع متفرقة للجماعة الحوثية يومي الجمعة والسبت، قالت وسائل إعلامية موالية لجماعة الحوثي إن موقعا آخر استهدفته ضربة أميركية بريطانية، اليوم الأحد، بالقرب من البحر الأحمر شمال مدينة الحديدة، فيما نفت واشنطن ذلك الهجوم المزعوم.

إلى ذلك أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي، أن تأمين الملاحة في البحر الأحمر، رهن باستعادة مؤسسات الدولة المختطفة في بلاده من قبل الجماعة الحوثية، وذلك في أعقاب التصعيد الحوثي الذي أعقبه توجيه ضربات أميركية وبريطانية لأهداف تتبع الجماعة الموالية لإيران.



وتوقع مراقبون أن الجماعة الموالية لإيران تحضر لهجمات جديدة، وهو الأمر الذي حذر منه الرئيس الأميركي جو بايدن، وتوعد بتكرار الضربات إذا لم يتوقف الحوثيون عن أعمالهم المهددة للملاحة في البحر الأحمر.

وكانت الضربات أدت إلى مقتل خمسة مسلحين حوثيين وإصابة ستة آخرين، ووصفت بأنها ضربات تحذيرية تحمل رسائل لإيران المتهمة بتسليح الجماعة الانقلابية ودعمها بالمال والتقنية خدمة لأجندتها في المنطقة.

ورأى مسؤولون بريطانيون أن هذه الضربات التي شاركت فيها لندن كانت ضرورية، خاصة بعد أن رفض الحوثيون التحذيرات وشنوا نحو 27 هجوما بالطائرات المسيرة والصواريخ على السفن التجارية منذ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

استعادة المؤسسات

تؤكد الرؤية اليمنية الرسمية أن الحل لحماية الملاحة في البحر الأحمر وبقية المياه الإقليمية لن يكون إلا عبر الشرعية اليمنية واستعادة مؤسسات الدولة المختطفة من قبل الحوثيين. وهي الرؤية التي أكد عليها رئيس مجلس الحكم اليمني رشاد العليمي خلال لقائه في الرياض، الأحد، بسفيرة المملكة المتحدة، عبدة شريف.

وذكر الإعلام اليمني الرسمي أن العليمي أكد أن تأمين حركة التجارة العالمية، واستقرار المنطقة لا يمكن أن يتحقق إلا باستعادة مؤسسات الدولة اليمنية بوصفها الضامن الرئيسي للحفاظ على سيادة اليمن واستقراره، وتنميته، وسلامة أراضيه، وعودته إلى دوره الفاعل في محيطه العربي والدولي، بدلا من جلب مزيد من الدمار والخراب إلى اليمن، ومياهه الإقليمية.

من ناحية ثانية، جدد العليمي تمسك مجلس الحكم الذي يقوده والحكومة بنهج السلام الشامل والعادل، والانفتاح على المبادرات كافة التي من شأنها تخفيف المعاناة الإنسانية التي صنعتها «الميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني».

وأفادت وكالة «سبأ» الحكومية بأن لقاء العليمي مع السفيرة البريطانية تطرق إلى المستجدات المحلية بما في ذلك مساعي الأمم المتحدة من أجل إطلاق عملية سياسية شاملة بناء على نتائج الجهود الحميدة للسعودية، والمرجعيات المتفق عليها وطنيا وإقليميا ودوليا.

وتقول الحكومة اليمنية إن الحوثيين لا علاقة لهم بنصرة فلسطين، وإنهم ينفذون التعليمات الإيرانية، وهي الاتهامات التي أكدها، الأحد، وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك خلال لقائه، في الرياض، مع السفيرة البريطانية.

وفي وقت سابق رفضت الحكومة اليمنية هذه الضربات، بشكل غير مباشر، وقالت إنها تتمسك بحقها السيادي في حماية الملاحة في البحر الأحمر، إلا أنها حملت الجماعة الحوثية مسؤولية ما آلت إليه الأمور من عسكرة للمياه الإقليمية اليمنية، كما حملت المجتمع الدولي مسؤولية سياساته التي قادت إلى تمكين الجماعة الحوثية وتعظيم قدرتها العسكرية.

ونقل الإعلام الرسمي أن الوزير بن مبارك أوضح للسفيرة البريطانية «أن ميليشيا الحوثي تستغل التعاطف الشعبي مع قضية فلسطين العادلة للقيام بأعمال دعائية ومضللة من خلال استهداف السفن في البحر الأحمر».

وألقت الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر بآثارها السلبية على الأوضاع إقليميا ويمنيا، مع عزوف شركات الشحن عن المرور عبر قناة السويس وارتفاع تكلفة الشحن إلى ثلاثة أضعاف للوصول إلى الموانئ اليمنية، وهو الأمر الذي سيزيد من معاناة السكان الذين يعيش نحو 18 مليون منهم على المساعدات الإنسانية الدولية.

تبرير بريطاني وتأهب ألماني

في الوقت الذي صرح فيه الرئيس الأميركي جو بايدن بأن الضربات التي استهدفت الحوثيين كانت نوعا من الرسائل إلى إيران، وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، العملية العسكرية المشتركة مع الولايات المتحدة بأنها كانت «ضرورية ومتناسبة وقانونية»، و«كانت الملاذ الأخير».

وقال كاميرون في مقال نشرته «التلغراف» البريطانية، السبت، حول نتائج الضربات: «قطعنا شوطاً في إضعاف قدرات الحوثيين التي تم بناؤها بدعم إيراني. استهدفنا المواقع التي نعرف أن هجماتهم قد شنت منها»، مؤكدا أن بلاده «ستقيم بعناية أثر ما تم إنجازه».

وأكد أن لندن مستمرة ضمن تحالف عملية «حارس الازدهار» وقال إن بلاده لم «تتسرع في هذه الضربات، فبالإضافة إلى تجميع ونشر فرقة عمل بحرية، أصدرنا تحذيرا تلو الآخر. وطالب مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بوقف الهجمات».

وكشف عن أنه تحدث مباشرة إلى وزير خارجية إيران، وأبلغه أن استمرار هجمات الحوثيين ضد الشحن التجاري غير مقبولة على الإطلاق، وأنه «إذا لم يفعلوا ذلك، فسيتعين علينا اتخاذ إجراء».

وأشار وزير الخارجية البريطاني إلى أنه في التاسع من يناير (كانون الثاني) أطلق الحوثيون 21 طائرة من دون طيار وصاروخا على السفينة البريطانية دايموند، وعلى سفن تابعة للقوات الأميركية في واحدة من أكبر هجماتهم حتى الآن.

وشدّد كاميرون على أن العمل العسكري ضد الحوثيين كان الملاذ الأخير، وقال: «لمدة شهرين تقريبا، تحملنا هذه الهجمات دون الرد مباشرة على الأماكن والأشخاص الذين أتوا منها. هذا لم يمنع استهداف قواتنا، ولم يردع الهجمات على التجار في البحر الأحمر، وبالتالي لم يدافع بشكل فعال عن مبدأ حرية الملاحة».

يأتي الوعيد الأميركي بتكرار الضربات ضد الحوثيين والتبرير البريطاني، مع تأهب ألماني لمشاركة محتملة للمساعدة في حماية الملاحة في البحر الأحمر.

وقالت رئيسة لجنة الدفاع في البرلمان الألماني (البوندستاغ) ماري - أجنيس شتراك - تسيمرمان، الأحد، إنه من المتوقع أن تشارك ألمانيا في مهمة بحرية للاتحاد الأوروبي لحماية الملاحة في البحر الأحمر سيقرها وزراء خارجية دول التكتل هذا الشهر.

وأضافت أن هدف المهمة سيكون قيام فرقاطات من الاتحاد الأوروبي بتأمين السفن التجارية التي تمر عبر المضيق. وشددت بالقول: «هذا هجوم على التجارة الحرة ويجب مواجهته».

ومع تشكيك باحثين يمنيين في الأثر الذي أحدثته هذه الضربات فيما يخص قدرة الجماعة العسكرية على الاستمرار في مهاجمة السفن، وجدت قادة الجماعة في الهجمات فرصة لتحويلها إلى مكاسب على الصعيد الداخلي، واستقطاب مزيد من الأتباع من بوابة مناصرة الفلسطينيين في غزة ومقارعة الدول العظمى في البحر الأحمر.

ودفعت هذه التطورات المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ في بيان وزعه مكتبه، السبت، للتعبير ببالغ القلق جراء «تزعزع الوضع الإقليمي بشكل متزايد، وإلى التأثير السلبي لذلك على جهود السلام في اليمن، وعلى الاستقرار والأمن في المنطقة».

وحض المبعوث جميع الأطراف المعنية على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتقديم المسارات الدبلوماسية على الخيارات العسكرية، داعياً إلى وقف التصعيد.

وكانت الجماعة الحوثية، أطلقت ما سمته «معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس» عقب مقتل 10 من مسلحيها في ضربة أميركية في البحر الأحمر عندما حاولوا في 31 ديسمبر (كانون الأول) قرصنة إحدى سفن الشحن، وهي أول ضربة موجعة تلقتها الجماعة منذ بدء هجماتها البحرية.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

5 دوافع جعلت السعودية تقود زمام الوساطة لوقف حرب السودان

في مقاربة تتجاوز الدبلوماسية التقليدية، تتحرك السعودية في ملف السودان بوصفها قوة إقليمية تسعى إلى إعادة هندسة معادلة النفوذ في البحر الأحمر، ومنطقة القرن الأفريقي، ومنذ سقوط مدينة الفاشر في يد قوات الدعم السريع وما رافقه من مجازر موثقة، أصبح السودان اختباراً مباشراً لقدرة الرياض وشركائها في الرباعية على وقف حرب آخذة في التحول إلى كارثة إقليمية مفتوحة، وفقاً لقراءات باحثين سياسيين لـ”العربية.نت”.
وتقود الرياض زمام المبادرة بين طرفي الصراع من أجل تجنيب السودان مخاطر الانقسام، وإنهاء الحرب عبر 5 دوافع تتجسد بـ: “فتح الطريق أمام حل سياسي – التوصل إلى حل وطني شامل – وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع – حماية الأمن الإقليمي- ضمان أمن البحر الأحمر”، وهو الأمر الذي يؤكده باحثون.
“دبلوماسية هندسية”
وتوضح د.منى عبد الفتاح، الباحثة في العلاقات الدولية والدبلوماسية، أن المملكة تتبنى نهجاً أقرب إلى “دبلوماسية هندسية” تعيد ترتيب مسارات الأزمات عبر شبكات تحالفات متعددة الطبقات، بما يمنحها دوراً يتجاوز الوساطة التقليدية، ويكرس موقعها كفاعل يضبط الإيقاع الاستراتيجي في محيطه الحيوي.
الرياض واستقرار الخرطوم
في قراءة الرياض، لا تمثل الحرب السودانية مجرد صراع داخلي، إنما عقدة جيوسياسية تتداخل آثارها من البحر الأحمر إلى العمق الأفريقي، إذ إن استقرار السودان يُعد ضمانة مباشرة لأمن الممرات البحرية ولتعاظم مشاريع رؤية 2030 على الساحل الغربي، إذ ترى المملكة أن البحر الأحمر ليس ممراً ملاحيًا فحسب، لكنه فضاء استراتيجي، يُختبر فيه مدى قدرتها على حماية مصالحها وترتيب توازنات الإقليم.
السعودية: أحداث السودان تهدد الاستقرار الإقليمي
إذ تؤكد الرياض أهمية وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع، معتبرة أن هذه الخطوة “مسألة جوهرية لا بد منها؛ لتهيئة بيئة حقيقية لوقف إطلاق النار، وفتح الطريق أمام حلٍ سياسي شاملٍ، مشددة على أن الحل للأزمة يتلخص في الحل السياسي السوداني- السوداني الذي يحترم سيادة ووحدة السودان ويدعم مؤسسات الدولة السودانية، وتقول الخارجية السعودية إن ما يجري في السودان لا يمس أبناء شعب السودان، بل يهدد الاستقرار الإقليمي، والأمن الوطني العربي والأفريقي أيضاً.
بطلب سعودي .. التزام أميركي بملف السودان
ومن هذا المنظور، دفعت الرياض بالملف السوداني إلى مستوى رئاسي عبر اللقاء الذي جمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض. ووفقاً لصحيفة نيويورك تايمز، فإن الإحاطة التي قدمها ولي العهد حول خطورة الوضع في السودان دفعت إدارة ترامب إلى التحرك الفوري لإعادة ضبط مسار الصراع، بعدما كان السودان خارج أولويات واشنطن لفترة طويلة.
الرياض ونقطة التحول
في السياق ذاته، اعتبر آلان بوسويل، مدير منطقة القرن الأفريقي في مجموعة الأزمات الدولية، أن التدخل السعودي يعد نقطة تحول في مسار الحرب إذا ما تُرجم إلى ضغوط عملية على الأطراف الإقليمية المتورطة في تغذية النزاع، بينما حذَّر الباحث السوداني كوسكوندي عبد الشافي من أن أي تحرك أميركي بلا مبعوث قوي للسودان من شأنه إعادة البلاد مجدداً إلى دائرة الإهمال الدولي.
ورغم أن الحرب في السودان حصدت أكثر من 150 ألف قتيل وفق تقديرات مستقلة، ظلت العواصم الدولية تتعامل معها بقدر كبير من اللامبالاة، وفقاً لرؤى باحثين قبل أن يُحدث لقاء البيت الأبيض بين ولي العهد وترامب تغييراً نوعياً في المقاربة الأميركية، إذ إن السعودية المطلة مباشرة على السواحل السودانية عبر البحر الأحمر، نقلت إلى أميركا رسالة واضحة بأن استمرار الحرب يمثل تهديداً مباشراً لأمنها الإقليمي.

وعود أميركية تجاه استقرار السودان
واعترف ترامب بأن السودان “لم يكن على خرائطه” قبل إقراره أن حديث ولي العهد غيّر نظرته بالكامل، مؤكداً أنه تلقى منه شرحاً مفصلاً للتاريخ والسياق المحلي للنزاع، ما دفعه إلى التعهد بـ”شيء قوي جداً” يتعلق بالسودان. وفي منشور لاحق على منصة تروث سوشيال، وعد الرئيس الأميركي بالتحرك مع السعودية والإمارات ومصر لوقف “الفظائع”، وإطلاق مسار لاستعادة الاستقرار.

الخرطوم إلى واجهة الاهتمام الدولي
من جهة أخرى، ترى د. منى عبد الفتاح أن الالتزام الأميركي الأخير، استجابة لطلب ولي العهد السعودي، يعيد رفع سقف الاهتمام الدولي ويمنح جهود الرباعية زخماً جديداً. وبرأيها، فإن هذا التحرك يوسع قدرة السعودية على ممارسة ضغط مباشر على داعمي الأطراف السودانية، ويفتح المجال أمام هدنة إنسانية تشكل قاعدة أولية لعملية سياسية أوسع، شريطة دمج القوى المدنية والمؤسسات السياسية السودانية في أية ترتيبات انتقالية لضمان استقرار مستدام.
كما تؤكد أن التركيز الأميركي على البعد الإنساني يعكس إدراكاً لحجم الكارثة في السودان، غير أن قدرة هذا النهج على النجاح تظل مرتبطة بتجاوب الأطراف المتحاربة، وهو ما أظهرته تجارب سابقة في مسار جدة.
وتخلص د. منى عبد الفتاح الباحثة السياسية السودانية إلى أن الوساطة السعودية تبقى الرافعة الأساسية لأي حل ممكن، إذ تمتلك الرياض شبكة علاقات تمتد عبر الفاعلين العسكريين والسياسيين والقبليين، بما يتيح لها تقديم ضمانات متبادلة لأطراف الصراع وتوجيه المسار السياسي نحو تسوية مستقرة.
وتؤكد أن السعودية عبر هذا الدور، لا تسعى إلى احتواء أزمة عابرة، بل إلى ترسيخ نموذج جديد للوساطة الإقليمية يوازن بين حماية أمنها القومي، والتزاماتها تجاه شركائها الدوليين، واستقلال قرارها في إدارة ملفات المنطقة. وإذا نجحت المبادرة الحالية في تثبيت هدنة إنسانية ثم إطلاق مسار سياسي يؤدي إلى حكم مدني، فسيشكل ذلك تحولاً مهماً في هندسة الأمن الإقليمي. أما فشلها فسيعني استمرار المجازر في دارفور وتمدّد عدم الاستقرار على ضفتي البحر الأحمر، وهو ما يجعل نجاح هذا المسار ضرورة إقليمية لا مجرد مكسب دبلوماسي، وفقاً لرأيها.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/11/29 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة درع السودان يوضّح ملابسات حادثة مستشفى ود مدني ويؤكد عدم حدوث إطلاق نار2025/11/29 مناوي: ” القدَمُول او الكدمول ” ليس سلاحًا بل ثقافة سودانية و وقاية قبل أن يكون جزءًا من الهندام2025/11/29 مدير هيئة الأمن السيبراني المكلف ينفذ زيارة ميدانية إلى مركز إنتاج الجواز الإلكتروني بمدينة بورتسودان2025/11/29 سفير السودان في أنقرة يضع نائب وزير الخارجية التركي في صورة الأحداث الدامية في الفاشر ويطالب تركيا بتصنيف المليشيا كمنظمة إرهابية2025/11/29 ادريس إسماعيل يعقد اجتماعاً مع رئيسة قسم القرن الأفريقي بوزارة الخارجية الهولندية ومبعوثة هولندا للقرن الأفريقي2025/11/29 منها السودان و3 دول عربية أخرى.. “الهجرة الأمريكية” تعيد النظر في البطاقات الخضراء الممنوحة لأشخاص من 19 دولة2025/11/29شاهد أيضاً إغلاق سياسية السودان يتضامن مع المملكة العربية السعودية في منظمة العمل الدولية 2025/11/28

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • إغلاق عدد من الطرق مؤقتًا في جدة التاريخية حتى 14 ديسمبر 2025 
  • افتتاح مسرح قصر ثقافة الغردقة بعد تطويره الشامل
  • لأول مرة.. عرض «محاربة الصحراء» ضمن فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • إثيوبيا والوصول إلى البحر الأحمر
  • مطار مرسى علم يستقبل 26 رحلة دولية تحمل نحو 5 آلاف سائح
  • ماهر فرغلي: التصعيد الغربي ضد الإخوان ضربة قاضية لشبكة تمويلهم العالمية
  • تركيا: ناقلة النفط التي تعرضت لانفجار في البحر الأسود ضربت مجددا بمسيرة
  • 5 دوافع جعلت السعودية تقود زمام الوساطة لوقف حرب السودان
  • تخبط حوثي بعد اغتيالات إسرائيلية.. قيادات الجماعة تحت حصار أمني شديد
  • الحصار المصري لإثيوبيا… البحر الأحمر يشتعل بصمت