تداول 539 ألف طن بضائع في مواني البحر الأحمر خلال شهر ديسمبر الماضي
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
شهدت موانئ البحر الأحمر تداول 539 ألف طن بضائع عامة بمواني الهيئة خلال شهر ديسمبر الماضي بنسبة زيادة 8% عن الفترة المثيلة للعام الماضي.
تفاصيل تحقيق معدلات مرتفعة من التداول بمواني البحر الأحمروجاءت تفاصيل المعدلات مرتفعة من التداول كما يلي:
- سجلت الصادرات تفوقًا ملحوظًا بكمية تداول 401 ألف طن بزيادة 24% عن صادرات الفترة المثيلة للعام الماضي 2022.
- زيادة بنسبة 192% للواردات مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي التي سجلت 138 الف طن.
- شهد ميناء سفاجا تداول 379 ألف طن بضائع بنسبة زيادة 9% عن الفترة نفسها في العام الماضي.
- كمية وارد لميناء سفاجا 119 ألف طن وصادر 260 ألف طن.
- شهد ميناء السويس تداول 61 ألف طن بنسبة زيادة 624%.
- كمية وارد بميناء السويس 5 آلاف طن وصادر 56 ألف طن بضائع.
- شهد ميناء نويبع تداول 56 ألف طن بضائع.
- كمية وارد بميناء نويبع 14 ألف طن وصادر 42 ألف طن بضائع.
- شهد ميناء الحمراوين تصدير 43 ألف طن فوسفات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موانئ البحر الاحمر الموانئ البحرية الواردات الصادرات ألف طن بضائع شهد میناء
إقرأ أيضاً:
عبر ممر تجاري إقليمي تجريبي.. ميناء نيوم يحقق 50 % خفضا في زمن وصول الشحنات
أعلن ميناء نيوم عن نجاح تجربة تشغيلية لممر تجاري إقليمي جديد متعدد الوسائط، يربط بين مراكز تجارية رئيسية في المملكة ومصر، والعراق، إذ أسهمت التجربة التي نفذها الميناء بالتعاون مع "مجلس الشراكة اللوجستي مع القطاع الخاص" في تقليص زمن نقل الشحنات بأكثر من 50% مقارنة بالمسارات التقليدية.
وانطلقت أولى الشحنات من العاصمة المصرية القاهرة مرورًا بميناء سفاجا، ومنه عبر البحر الأحمر إلى ميناء نيوم، قبل أن تواصل رحلتها برًا إلى وجهتها النهائية في مدينة أربيل العراقية، قاطعة مسافة تتجاوز 900 كيلومتر.
ويفتح هذا الإنجاز آفاقًا واسعة أمام إمكانية خفض التكاليف وتقليص أوقات العبور بشكل كبير، ما يعزز فرص تطوير ممرات تجارية إقليمية وعالمية مستقبلية.
ويُعدّ المشروع التجريبي خطوة محورية في تنفيذ رؤية طويلة الأمد لتعزيز دور ميناء نيوم مركزًا لوجستيًا وبحريًا رئيسيًا في المملكة.
ويستفيد ميناء نيوم من موقعه الجغرافي الإستراتيجي المتميز على البحر الأحمر، بالقرب من حدود عرعر التي تُعد نقطة الدخول الرئيسية إلى العراق. فهذا الموقع الفريد يتيح للميناء أن يكون بوابة إقليمية حيوية تربط بين أهم طرق التجارة العالمية، ما يعزز دوره في شبكة الممرات اللوجستية الداخلية الحيوية. وعبر هذا التكامل، يُسهل ميناء نيوم تدفقات تجارية سلسة بين آسيا وأفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط، مما يفتح آفاقًا جديدة للنمو الاقتصادي والتبادل التجاري عبر الحدود.
ميناء نيوممجلس الشراكة اللوجستي مع القطاع الخاصتقليص زمن نقل الشحناتقد يعجبك أيضاًNo stories found.