*الحال لن يعود كما كان -لا السودان القديم سيعود ولا الجماعات القديمة ستعود بذات المقبولية*

*مياه كثيرة جرفت الجسر و اندفعت سيل عرمرم في بطن الوادي*
*المهم اليوم إنهاء التمرد أما عسكريا أو بالتفاوض السياسي أو الاثنين معا*
*جهات كثيرة تحاول في الحاضر أن تصنع المستقبل وان تكونه أو على أكثر تقدير أن تكون جزءا منه ولكن هيهات!*

*عندما يعود حميدتي -إن عاد -هو ومؤسساته وحاضنته -سيجد شعب السودان في انتظاره ولا مرحبا به إلا بين الذين اتفق معهم*

*إن عاد حمدوك -مؤكد-سوف ينحصر حله وترحاله-بين الذين صنعوه والذين أعادوا إنتاجه هو ومن معه ولا مجال أكثر*

*السيد البرهان _من الآن عليه الاستعداد للإجابة على السؤال الكبير -كيف حدث ما حدث ؟!*
*الكلمة الأخيرة ستكون لهذا الشعب -المقتول -المغتصب -المضروب -المسروق ولن يعود الحال كما كان وبأي حال من الأحوال*

*لم يعد هناك شيء يستدعى الخوف منه أو عليه /لم يعد هناك شيء يدعو للمحافظة عليه -هو فقط وقت المحاسبة*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • سلامة الغذاء تناقش آليات النهوض بمراكز تجميع الألبان وفق المعايير الدولية
  • هيئة سلامة الغذاء تناقش آليات النهوض بمراكز تجميع الألبان وفق المعايير الدولية
  • العثور على جثمان شاب انزلقت قدمه وسقط من أحد القطارات على رصيف محطة الطود
  • "سلامة الغذاء" تناقش آليات النهوض بمراكز تجميع الألبان وفق المعايير الدولية
  • طريقة فتح حساب أونلاين بالمجان في البنوك المصرية اليوم وغداً الاثنين
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • «يوم الحساب» للهيئات الاقتصادية
  • متوسط انتاج النفط يرتفع إلى 997.4 ألف برميل يوميا خلال الأشهر العشرة الأولى من 2025
  • بريطانيا تفرض عقوبات على 4 قادة في الدعم السريع بينهم شقيق حميدتي
  • الداخلية تكشف ملابسات منشور سائقي غرامات التوصيل