الوطن:
2025-06-19@14:15:58 GMT

فرص عمل في 3 دول أوروبية.. ما المهن المطلوبة؟

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

فرص عمل في 3 دول أوروبية.. ما المهن المطلوبة؟

إذا كنت تبحث عن عمل خارج مصر، للحصول على راتب بالدولار أو اليورو، فإن قارة أوروبا تفتح لك أحضانها لتعمل في ألمانيا أو إيطاليا أو المجر، هل أنت مستعد للسفر إلى هناك؟

مجالات العمل في إيطاليا

وفقا للتلفزيون الألماني، كشفت الحكومات الأوروبية الحالية المعروفة بمعاداتها للمهاجرين عن خطتها لاستقبال عمال أجانب بسبب نقص العمالة، ونبدأ بإيطاليا التي أشارت رئيسة الوزراء فيها جورجيا ميلوني، إلى موافقة حكومتها على مرسوم يسمح بدخول 425 ألف عامل أجنبي في الفترة من 2023 إلى 2025، فيما تشير صحيفة «لا ستامبا» الإيطالية إلى أن البلد تحتاج 833 ألف عامل خاصة في قطاعي صيد الأسماك والزراعة.

 المجر تحتاج عمال

وجاءت في قطار الحكومات اليمنية التي ستسمح بدخول عمال مهاجرين، رئيس الوزراء  المجري، فيكتور أوربان، حيث ستصدر بلاده تأشيرات تتيح عمل أجانب فيما ترفض البلاد في نفس الوقت استقبال لاجئين ضمن ما يعرف بـ«آلية التضامن الأوروبي الطوعي» التي تتيح توزيع اللاجئين بين دول الاتحاد الأوروبي.

 وزاد خلال 4 سنوات عدد العمال الأجانب في المجر في مجالات  البناء والمطاعم ومصانع البطاريات الكهربائية، فزاد عددهم من 35 ألفًا في بداية العام 2019 إلى أكثر من 73 ألفًا في نهاية العام 2023 وكانت أغلب الزيادات من قارة آسيا.

تناقص أعداد المواليد في أوروبا

وتعاني أوروبا من قلة أعداد المواليد فيها، حيث يبلغ متوسط امتلاك طفل لكل سيدة  1.5 طفل فيما يزيد متوسط العمر إلى أكثر من 80 عاما وفقا لوكالة الإحصاء الأوروبية «يوروستات».

حاجة للعمال الأجانب

في الوقت ذاته تتوقع دراسة أجراها مركز التنمية العالمي الأمريكي إلى زيادة الحاجة للعمال الأجانب في أوروبي بعدد 43 مليون شخص في الاتحاد الأوروبي في عام 2050، مع الافتراض أنه لن يتم الاستغناء عن الوظائف في ظل التقدم التقني.

 ألمانيا ترغب في استقبال عمال جدد

في سياق آخر، أوضح المستشار الألماني، أولاف شولتس، أن بلاده تحتاج مهاجرين أكثر الفترة المقبولة وتفتح أبوابها للعقول الموهوبة والعمال المؤهلين فيما ترغب البلاد في تقليل الهجرة غير الشرعية فيها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ألمانيا إيطاليا فرنسا هجرة

إقرأ أيضاً:

الأسواق العالمية تحت وطأة التصعيد.. الذهب يفقد بريقه والنفط يتماسك فيما تستعيد الأسهم أنفاسها

دخلت الأسواق المالية العالمية، الإثنين، في حالة من الترقب والحذر، في ظل استمرار التصعيد العسكري بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران، وسط تقلبات حادة في أسعار النفط والذهب والعملات والأسهم، عكست القلق المتزايد من اتساع رقعة المواجهة وتأثيراتها على حركة التجارة والطاقة.

تماسكت أسعار النفط، الإثنين، بعد قفزة حادة سجلتها نهاية الأسبوع الماضي، وسط ترقب الأسواق لتداعيات الضربات العسكرية المتبادلة بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران، والتي طالت منشآت إنتاج وتصدير الطاقة.

 وتراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" بنحو 58 سنتاً، أي بنسبة 0.8%، لتستقر عند 73.65 دولاراً للبرميل، فيما انخفضت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بـ51 سنتاً، أو 0.7%، لتسجل 72.47 دولاراً.

وكان الخامان قد قفزا بأكثر من أربعة دولارات للبرميل خلال التعاملات الآسيوية، قبل أن يتخليا عن مكاسبهما، بعد صعودهما بنسبة 7% عند إغلاق جلسة الجمعة الماضية، وهي أكبر زيادة يومية منذ أشهر، حيث بلغا أعلى مستوياتهما منذ كانون الثاني/يناير الماضي.

استقرار مشروط بعدم تأثر التدفقات
وقال رئيس قسم الأبحاث في شركة "أونيكس كابيتال غروب"، هاري تشيلينجوريان، إن استقرار السوق حالياً "مرتبط بعدم تعرض تدفقات الطاقة لأي اضطرابات حقيقية"، موضحاً أن "القدرات الإنتاجية وإمكانيات التصدير لم تُمس حتى الآن، كما أن إيران لم تتخذ أي خطوات تهدف إلى تعطيل الملاحة أو شحنات النفط عبر مضيق هرمز".
Strikes on Iran, first thoughts

Israel struck Iranian nuclear facilities, related personnel and scientists as well as IRGC leadership. The US has went to great lengths to publicly distance itself from Israel’s initiative, indicating no direct involvement, just advance warning to… pic.twitter.com/yt2QYfK5SV — Harry Tchilinguirian ???? (@tchiling) June 13, 2025
ويُعد مضيق هرمز أحد أهم ممرات الطاقة في العالم، حيث يمر عبره نحو ثلث تجارة النفط المنقولة بحراً. ويثير أي تهديد لهذا الشريان الحيوي مخاوف جدية في الأسواق من ارتفاعات مفاجئة في الأسعار، في حال انزلق الوضع إلى مواجهة بحرية واسعة.

مع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، بات مضيق هرمز يحتل صدارة المخاوف الجيوسياسية والاقتصادية العالمية، في ظل تزايد القلق من أن يمتد النزاع إلى واحد من أهم شرايين الطاقة في العالم، حيث يمر عبره ما يقارب خمس استهلاك العالم من النفط، أي ما بين 18 إلى 19 مليون برميل يومياً من الخام والمكثفات والوقود.


الذهب يتراجع مع جني الأرباح 
كما شهدت أسعار الذهب تراجعاً خلال تداولات الاثنين، مع إقدام المتداولين على جني الأرباح، وذلك بعد موجة ارتفاع دفعته إلى الاقتراب من أعلى مستوياته خلال شهرين، على خلفية تصاعد التوتر العسكري بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران، والذي زاد المخاوف من اندلاع صراع إقليمي واسع النطاق.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5%، ليسجل 3414.32 دولاراً للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 06:34 بتوقيت غرينتش، بعد أن لامس في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوى له منذ 22 نيسان/أبريل الماضي. كما هبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة مماثلة إلى 3434.80 دولاراً.

وقال كبير محللي الأسواق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى شركة "أواندا"، كيلفن وونج، إن "تصاعد المخاطر السياسية، المرتبط بالنزاع بين إيران وإسرائيل، يدعم الطلب على الذهب كملاذ آمن". 

وأضاف أن تجاوز سعر الذهب لحاجز 3400 دولار يعزز الاتجاه الصعودي على المدى القصير، مشيراً إلى مستوى مقاومة عند 3500 دولار، مع احتمالية بلوغ ذروة جديدة في حال استمرار الزخم.

ترقب لقرارات البنوك المركزية
وينظر إلى الذهب تقليدياً كملاذ آمن في أوقات الأزمات الجيوسياسية والاقتصادية، فيما يترقب المستثمرون هذا الأسبوع صدور قرارات حاسمة من عدد من البنوك المركزية الكبرى، وفي مقدمتها مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الذي من المقرر أن يعلن قراره بشأن أسعار الفائدة يوم الأربعاء القادم.

ورغم أن التوقعات تشير إلى إبقاء الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير، إلا أن الأسواق تترقب عن كثب أي تلميحات بشأن احتمال خفض الفائدة خلال الأشهر المقبلة، وهي خطوة قد تعزز من جاذبية الذهب مجدداً.

وفيما تراجع الذهب، شهدت المعادن النفيسة الأخرى أداء إيجابيا؛ إذ ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% إلى 36.36 دولاراً للأوقية، كما زاد البلاتين بنسبة 1.5% إلى 1245.67 دولاراً، وسجل البلاديوم صعوداً مماثلاً إلى 1043.53 دولاراً.


الدولار يستقر مع انحسار المخاوف
وشهد الدولار الأمريكي استقراراً في تداولات الاثنين وسط أجواء من الترقب والتقلب في الأسواق العالمية، إذ يراقب المستثمرون تطورات الصراع بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران تحسباً لتصعيد عسكري أوسع في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب انتظار قرارات مرتقبة من عدد من البنوك المركزية الكبرى خلال الأسبوع الجاري.

واستقر الدولار أمام الين الياباني عند مستوى 144.08 ينات، بعد أن كان قد ارتفع بنحو 0.4% في وقت سابق من الجلسة. كما حافظ اليورو على استقراره عند 1.1555 دولار، في حين بقي الدولار ثابتاً أمام الفرنك السويسري عند 0.811 فرنك.

أما مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، فقد تراجع بنسبة 0.1% ليبلغ مستوى 98.11 نقطة. وسجلت العملات المرتبطة بالمخاطر، مثل الدولارين الأسترالي والنيوزيلندي، ارتفاعات طفيفة.

وقال رئيس الأبحاث العالمية في "براون براذرز هاريمان"، وين ثين، إن "مكانة الدولار كملاذ آمن ستكون موضع اختبار جدي في ظل التوترات الراهنة، لكن تحركات الأسعار الأخيرة لم تُظهر اتجاهاً حاسماً". 

وأضاف: "في حال أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) على أسعار الفائدة دون تغيير، كما هو متوقع، فقد نشهد عودة الدولار للهبوط نتيجة التدهور المستمر في الأسس الاقتصادية الأمريكية".

وتتجه أنظار الأسواق هذا الأسبوع إلى سلسلة من الاجتماعات الحاسمة للبنوك المركزية حول العالم، إذ من المنتظر أن يعلن بنك اليابان قراره بشأن أسعار الفائدة غداً الثلاثاء في ختام اجتماع يستمر يومين، وسط توقعات بالإبقاء على السياسة النقدية الحالية دون تغيير. 

كما يُنتظر صدور قرارات مماثلة من البنوك المركزية في كل من بريطانيا وسويسرا والسويد والنرويج.


تحذيرات من تأثيرات على الإنتاج والأسعار
وقال المحلل في شركة "فوجيتومي" للأوراق المالية، توشيتاكا تازاوا، إن الأسواق العالمية تترقب بحذر احتمالات تعطل إنتاج النفط الإيراني نتيجة الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت منشآت طاقة في البلاد، مشيراً إلى أن تزايد المخاوف من إغلاق مضيق هرمز قد يدفع بأسعار النفط إلى ارتفاعات حادة.

وتُعد إيران، العضو البارز في منظمة البلدان المصدّرة للنفط (أوبك)، من بين كبار المنتجين في المنطقة، إذ يبلغ إنتاجها نحو 3.3 ملايين برميل يومياً، وتصدر أكثر من مليوني برميل من النفط والوقود يومياً. غير أن محللين في "أوبك" وحلفائها، ومن بينهم روسيا، يرون أن القدرة الاحتياطية المشتركة للمنظمة كافية تقريباً لتعويض أي توقف محتمل في الصادرات الإيرانية، على المدى القصير.

انتعاش محدود للأسهم الأوروبية 
افتتحت الأسواق الأوروبية تعاملات الأسبوع على ارتفاع طفيف، الاثنين، في محاولة لتعويض خسائر الأسبوع الماضي، إلا أن التصعيد العسكري في الشرق الأوسط حد من مكاسب الأسهم رغم الدعم الذي وفرته نتائج الشركات.

فقد صعد المؤشر الأوروبي العام "ستوكس 600" بنسبة 0.2% ليصل إلى 545.87 نقطة بحلول الساعة 07:06 بتوقيت غرينتش، مسجّلاً بداية إيجابية نسبياً لأسبوع تتربص به التوترات السياسية والتقلبات الاقتصادية.

وقد قاد سهم شركة "كيرينغ" الفرنسية المالكة للعلامة التجارية الفاخرة "غوتشي" المكاسب، محققاً قفزة بنسبة 7.2% بعد تقارير أشارت إلى تولي لوكا دي ميو، الذي لعب دوراً محورياً في إنعاش شركة "رينو"، منصب الرئيس التنفيذي الجديد. 

في المقابل، تراجع سهم "رينو" بنسبة 5.6%، وسط أنباء عن اعتزام شركة "نيسان" اليابانية تقليص حصتها في نظيرتها الفرنسية، ما ألقى بظلاله على ثقة المستثمرين في قطاع السيارات.


التوترات تقييد الأسواق
هيمنت الأزمة المتصاعدة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي على مشهد الأسواق، إذ استهدفت صواريخ إيرانية فجر الاثنين مدينة تل أبيب ومدينة حيفا الساحلية، في أحدث موجة من الهجمات المتبادلة بين الجانبين. وقد زاد هذا التصعيد من قلق المستثمرين، الذين يواجهون بالفعل تداعيات الحرب التجارية الجديدة إثر تغيير السياسات الجمركية الأميركية.

ورغم هذا السياق المضطرب، جاء قطاع الطاقة ضمن أبرز الرابحين، حيث ارتفع مؤشره بنسبة 1.1% مدعوماً بالصعود الطفيف في أسعار النفط العالمية. 

كما سجل قطاع السفر والترفيه ارتفاعاً بنسبة 1%، بدفع من صعود سهم "إنتين"، المالكة لمنصة "لادبروكس"، بنسبة 5.2%، بعد أن رفعت الشركة توقعاتها للإيرادات والأرباح الأساسية من مشروعها المشترك للمراهنات الرياضية في الولايات المتحدة مع "إم جي إم ريزورتس".

مقالات مشابهة

  • خطوات الاستعلام عن المستندات المطلوبة لزواج الأجانب.. صور
  • لاحتدام الحرب مع إيران.. دول أوروبية تجلي رعاياها من إسرائيل
  • العدل: إطلاق خدمة الاستعلام عن مستندات طلاق وزواج الأجانب
  • تهدد العيادات والصيدليات.. المهن الطبية يرفض تعديلات الإيجار القديم
  • لأول مرة.. العدل تطلق خدمة للاستعلام عن المستندات المطلوبة لزواج وطلاق الأجانب
  • لأول مرة.. «العدل» تطلق خدمة رقمية جديدة للاستعلام عن المستندات المطلوبة لزواج وطلاق الأجانب
  • علي بحريني: الولايات المتحدة متواطئة فيما تفعله إسرائيل ضد إيران
  • الدويري: صواريخ فتاح التي استخدمتها إيران في هجومها الأخير أكثر تطورا
  • الأسواق العالمية تحت وطأة التصعيد.. الذهب يفقد بريقه والنفط يتماسك فيما تستعيد الأسهم أنفاسها
  • مختصة: المعلومة المتواجدة بالدماغ تحتاج 24 ساعة لاسترجاعها .. فيديو