صورة تثير التكهنات بطلاق الجسمي بعد مرور سنة على زواجه
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
البوابة-تتحدث الأخبار عن طلاق الفنان الاماراتي حسين الجسمي بعد مرور سنة فقط على زواجه، وذلك عقب ظهوره بدون خاتم الزواج في اطلالته الاخيرة، عُقب حفل ختام مهرجان دبي للتسوق الذي أقيم في منطقة دايف سكاي في إمارة دبي.
اقرأ ايضاًبدوره رفض حسين الجسمي الحديث عن حياته الشخصية أثناء مقابلته مع وسائل الإعلام، وطلب من الإعلاميين عدم توجيه أسئلة تتعلق بحياته الشخصية، معبرا عن استيائه من هذا النوع من الاسئلة.
يذكر أن حسين الجسمي احتفل بزواجه في 12 ديسمبر/كانون الاول 2022 بعيداً عن وسائل الإعلام ولم ينشر أي من صور الزفاف خاصة أن العروس كانت من خارج الوسط الفني.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حسين الجسمي حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
يركع لها تحت المطر.. صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانيا| ماذا حدث؟
أثارت صورة لقاء رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جثا إيدي راما أمام نظيرته، ولقي الأمر تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا.
صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانياصورة انتشرت مؤخر لرئيس وزراء ألبانيا وهو يجثو تحت المطر لاستقبال رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا.
فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
من جهتها، قالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين.
وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة.
مشهد متكرر من رئيس وزراء ألبانيالم يكن المشهد الأخير من رئيس وزراء ألبانيا هو الوحيد، بل كرر نفس الحركة في أبوظبي مطلع العام الجاري عندما قدم لها هدية عيد ميلادها، وكذلك خلال قمة في أذربيجان عام 2024.
ويأتي هذا المشهد في إطار علاقة مميزة تجمع بين الزعيمين رغم اختلافهما السياسي، إذ ينتمي راما إلى الحزب الاشتراكي بينما تقف ميلوني على اليمين المحافظ في أوروبا.
يحظى راما باحترام كبير من القادة الأوروبيين والأمريكيين، الذين يرون فيه قوة استقرار في منطقة البلقان.
وقد قاد رئيس الوزراء، الذي درس الفن في باريس في شبابه، مساعي ألبانيا للابتعاد عن روسيا والتقرب من أوروبا.
كما أصبحت ألبانيا وجهة أوروبية شهيرة، حيث يتدفق أكثر من 10 ملايين زائر أجنبي إلى ريفييراها الخلابة كل عام.