بلماضي:”هناك إنسجام في الجهة اليسرى وهذا أمر مرضي”
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كشف الناخب الوطني، جمال بلماضي، عن رضاه التام على مستوى لاعبي المنتخب الوطني ، يوسف بلايلي، ريان أيت نوري، وإسماعيل بن ناصر.
وصرح بلماضي اليوم الجمعة، خلال الندوة الصحفية التي تسبق مواجهة بوركينا فاسو:”إعتدنا على اللعب بأسلوب متوازن”.
وأضاف بلماضي:”لا أملي أي أوامر بالتركيز على اللعب على أي جهة، لكن أحيانا نركز على نقاط ضعف المنافس، لمباغتته”.
وتابع بلماضي:”إنسجام الثلاثي، ايت نوري بلايلي وبن ناصر، في مواجهة أونغولا، ساهم في اللعب بقوة على الجانب الأيسر”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إطلاق برنامج لتوحيد الخطاب الوطني في مأرب لمواجهة الانقلاب “الحوثي”
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
انطلق اليوم في محافظة مأرب، برنامج “الخطاب السياسي ودوره في توحيد الرؤى والمواقف الوطنية”، الذي تنظمه الدائرة السياسية بالأمانة العامة لحزب اتجمع اليمني للإصلاح (أكبر حزب إسلامي في اليمن).
يأتي البرنامج، الذي يستمر حتى 12 مايو، تحت شعار “الشراكة السياسية سبيلنا لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب”، كخطوة لتعزيز الشراكة الوطنية ومواجهة التحديات الراهنة.
وأكد أحمد حالة، القائم بأعمال رئيس الدائرة السياسية، في كلمته خلال حفل الافتتاح، أن البرنامج يمثل نقلة نوعية في مسيرة النضال الوطني، عبر توحيد رؤى المكونات السياسية والتركيز على العمل المشترك.
وأشار إلى أن التجمع اليمني للإصلاح يتحمل مسؤولية الدفاع عن الجمهورية، بالتعاون مع أبناء الوطن، في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها اليمن.
وأوضح حالة أن البرنامج يهدف إلى توحيد الخطابين السياسي والإعلامي، وتعزيز الرواية الوطنية التي تكشف انتهاكات جماعة الحوثي الإرهابية، وتسليط الضوء على إنجادات الميدان العسكري.
كما شدد على ضرورة إدراك العاملين في المجال السياسي لطبيعة المعركة وأبعادها لمواجهة التحديات برؤية موحدة.
وختم كلمته بتقديم الشكر للحكومة السعودية لدورها الداعم لاستقرار اليمن والمنطقة، فيما يُعتبر البرنامج جزءًا من جهود الإصلاح لبناء جبهة إعلامية وسياسية متماسكة، تعزز الشراكة الوطنية لاستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب.
ومن المتوقع أن تسهم مخرجات البرنامج في تعزيز الخطاب الجامع، ودعم التحركات الرامية لتحقيق تطلعات اليمنيين في إعادة البناء والعدالة، وسط آمال بأن تشكل هذه الخطوة دافعًا لإنهاء الأزمة وإعادة توحيد الصفوف.