128 فرصة عمل في شركات بمحافظة بورسعيد.. التخصصات المطلوبة
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة العمل عن 128 فرصة عمل في شركة خاصة بمحافظة بورسعيد، ضمن عدد من المحافظات، في إطار مواصلة الدولة مواجهة البطالة، كما وجهت مديريات العمل بالمحافظات بتحري المصداقية والمُتابعة حتى استلام الشباب للوظائف والتأكد من تطبيق الحد الأدنى للأجور.
128 فرصة عمل في بورسعيدوأعلن بيان وزارة العمل، عن وجود 128 فرصة عمل في شركات خاصة بمحافظة بورسعيد، بينها 110 فرص في مصنع ملابس جاهزة بالمنطقة الحرة العامة بالرقم التأميني 2444496 والمسؤول عن المصنع محمد مختار، وتشمل 100 عامل خياطة، و5 فني صيانة و5 فنى كهرباء، وتتضمن شروط الحصول على الوظائف وجود مؤهل متوسط من الجنسين، والسن من 18 حتى 40 عاما، والراتب يحدد بعد المقابلة.
كما أعلنت وزارة العمل عن توفير 15 فرص عمل في مصنع خاص بالمنطقة الحرة العامة بالرقم التأميني 3039072 والمسؤول عن المصنع اوزجيوربوداك، وتشمل 5 عمال خياطة من الجنسين و5 عمال نسيج و2 عامل إكسسوار وعامل مخازن و2 عامل جيوب، ويشترط وجود مؤهل متوسط من الجنسين، والسن من 25 إلى 40 عاما والراتب حسب المقابلة.
شروط الحصول على الوظائفكما أعلنت عن 3 فرص عمل بالمنطقة الصناعية جنوب بورسعيد بالرقم التأميني 2998236 والمسؤول عن المصنع رانيا السيد، وتضم الوظائف 2 عامل خياطة و1 عامل خدمات، مع الحصول على مؤهل عالي ومتوسط، والسن من 28 إلى 50 عاما، وخبرة 3 سنوات والراتب حسب المقابلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف شاغرة بورسعيد وزارة العمل وظائف خالية فرصة عمل فی
إقرأ أيضاً:
عاجل | أكثر من 100 ألف طفل عامل في الأردن .. أزمة غياب البيانات تهدد مستقبلهم
صراحة نيوز-أصدر المركز الأردني لحقوق العمل “بيت العمال” ورقة موقف بعنوان “قياس عمالة الأطفال في ظل غياب المسح الشامل”، أشار فيها إلى أن آخر مسح وطني شامل لعمالة الأطفال في الأردن تمّ عام 2016 بالتعاون بين دائرة الإحصاءات العامة ومنظمة العمل الدولية.
وكشف المسح عن وجود 75,982 طفلاً عاملاً، منهم أكثر من 44,000 يعملون في أعمال خطرة، مقارنة بـ33,000 طفل في مسح 2007، ما يدل على تضاعف الظاهرة خلال تسع سنوات.
وأشار المركز إلى أن عدم إجراء مسح جديد منذ 2016 يخلق فراغًا في قاعدة البيانات الوطنية، ما يعيق التخطيط وتقييم السياسات. وطالب بإجراء المسح دوريًا كل ثلاث سنوات وفقًا لتوصيات منظمة العمل الدولية واليونيسف، مشددًا على أهمية تخصيص ميزانية وطنية دائمة لهذا الغرض بدلًا من الاعتماد على التمويل الدولي فقط.
وأوضح “بيت العمال” أن ارتفاع معدلات الفقر (24%) والبطالة (21%)، وخصوصًا بين الشباب (46%)، إلى جانب التسرب المدرسي وتوسع الاقتصاد غير الرسمي، كلها عوامل تؤدي إلى زيادة عمالة الأطفال. ووفق نماذج تحليلية دولية، يُقدّر عدد الأطفال العاملين بعد جائحة كوفيد-19 بحوالي 100 ألف طفل، مع التأكيد على ضرورة إجراء مسح شامل لتأكيد هذه الأرقام.
وحذر المركز من أن غياب مسح محدث يضعف الاستراتيجية الوطنية للحد من عمالة الأطفال (2022-2030)، ويعوق تقييم نتائجها، مطالبًا بإدراج المسح ضمن الموازنة العامة بشكل دائم لضمان تنفيذه دوريًا، وبمنهجية تسمح برصد التغيرات وتوجيه الموارد بفعالية لحماية الأطفال.