خالد سليم ينفي تدريب غير الأطباء البيطريين على التفتيش والكشف على اللحوم
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
نفى الدكتور خالد سليم النقيب العام للأطباء البيطريين ما أثير على مواقع التواصل الاجتماعي حول قيام الهيئة القومية لسلامة الغذاء بتدريب زملاء من مهن أخرى وبالأخص الصيادلة على الكشف والتفتيش على اللحوم والمجازر.
أوضح النقيب العام بأنه قام بزيارة الدكتور طارق الهوبى رئيس الهيئة، والذى نفى بدوره نفيا قاطعا تلك الشائعات، مضيفا أنه يقدر مهنة الطب البيطرى ويعرف تخصصاتها والمهام المنوطة بها.
أضاف سليم أنه تم مخاطبة الهيئة القومية لسلامة الغذاء بشكل رسمى، وتم الرد بالنفي بشكل رسمى جملة وتفصيلاً، وأشاروا إلى أنهم يكنوا كل تقدير واحترام لمهنة الطب البيطري، وهم حريصون على تدريب الأطباء البيطريين العاملين بالهيئة، كما أن الهيئة طالبت بدرجات وظيفية لضم أطباء بيطريين جدد للهيئة نظرا لحاجة العمل بالهيئة وينتظرون رد التظيم والإدارة .
كما تم الاتفاق على توقيع بروتوكول تعاون في التدريب بين النقابة العامة والهيئة القومية لسلامة الغذاء قريبا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الشركة المالكة للسفينة “إتيرنيتي سي” تعبر عن امتنانها لسلامة طاقمها
الثورة نت/..
أعربت شركة “كوزمو شيب” المالكة للسفينة ” “إتيرنيتي سي”، اليوم الثلاثاء، عن “ارتياحها العميق” بعد أن شاهدت أفراد طاقمها، على قيد الحياة، في فيديو نشره الإعلام الحربي، يوم أمس الاثنين.
ونقل موقع “تريد ويندز”، اليوم الثلاثاء، عن مالك السفينة – التي أغرقتها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر في التاسع من يوليو الجاري – إنه سعيد برؤية طاقم السفينة المملوكة للشركة، وهم بخير.
وقال الموقع المتخصص في الشؤون الملاحية: “إن الناجين ظهروا في ظروف مستقرة”.
وقال أحد البحارة إن “اليمنيين” أنقذوهم، وأنهم “يتلقون العناية اللازمة”.
وذكر بحارة آخرون أن قبطان السفينة أخبرهم بأن وجهتهم هي ميناء أم الرشراش (إيلات) من ميناء بربرة في الصومال، وأن ميناء جدة السعودي كان وجهة لغرض التمويه والتموين.
وبحسب الإعلام الحربي، تمكنت القوات البحرية اليمنية، من إنقاذ 11 من طاقم السفينة في عرض البحر، بينهم جريحان تم تقديم الرعاية الطبية لهما، في حين تم نقل جثة عُثر عليها على متن السفينة قبل غرقها، إلى ثلاجة المستشفى.
وأكدت التسجيلات التي أجريت مع طاقم السفينة، أنها انتهكت قرار حظر الملاحة البحرية، على موانئ فلسطين المحتلة؛ ولم تستجب للتحذيرات اليمنية.