لجنة الإعلام في التيار الوطني الحر: بيان ميقاتي يدين صاحبه...
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لجنة الإعلام في التيار الوطني الحر بيان ميقاتي يدين صاحبه .، لا حاجة لتبيان ما يقوم به رئيس حكومة تصريف الاعمال من مخالفات دستورية ومن مدّ اليد على صلاحيات رئيس الجمهورية وصولاً لمسعاه المستميت لتعيينات .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لجنة الإعلام في التيار الوطني الحر: بيان ميقاتي يدين صاحبه.
لا حاجة لتبيان ما يقوم به رئيس حكومة تصريف الاعمال من مخالفات دستورية ومن مدّ اليد على صلاحيات رئيس الجمهورية وصولاً لمسعاه المستميت لتعيينات الفئة الاولى.واضافت لجنة الإعلام: بيان ميقاتي يدين صاحبه بما يحمله من مغالطات وتناقضات تحمل في طيّاتها النوايا والافعال العدوانية تجاه الدستور والميثاق وموقع رئاسة الجمهورية .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال يدعو لتشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر
دعا رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية وموضوعية في أحداث 7 أكتوبر للتوصل إلى الحقيقة.
وشدد رئيس الأركان الإسرائيلي في تصريحات له على ضرورة النظر في العلاقة بين المستويين السياسي والعسكري والسياسات الأمنية التي سبقت الحرب.
ونقلت إذاعة جيش العدو الإسرائيلي عن رئيس الأركان "إيال زامير" لقادة الجيش الإسرائيلي في وثيقة حول تحقيقات حول أحداث 7 أكتوبر: "لقد تحمّل الجيش الإسرائيلي المسؤولية وحقّق مع نفسه، إلا أن الحدث ليس جزءًا من مسؤوليته وحده، ولن يكون من المناسب توجيه جميع الأضواء نحوه فقط.
وأضاف : من أجل الوصول إلى كشف الحقيقة والاستنتاجات الكاملة على المستوى الوطني، يجب إقامة لجنة تحقيق خارجية وموضوعية، كما جرى بعد حرب يوم الغفران.
وتابع : من بين الأمور التي يجب التحقيق فيها: واجهة العمل بين المستوى السياسي والمستوى العسكري، والتصورات السياسية والأمنية التي سبقت الحرب".
وزاد : خلال عام 2023، أُرسلت عدة تحذيرات إلى المستوى العسكري والسياسي. كانت التحذيرات عامة، وتعلّقت برصد تطوّر مفهوم لدى أعدائنا مفاده أن "دولة إسرائيل" تمرّ بحالة ضعف داخلي تمسّ بقدرتها على الإنذار، وتزيد من احتمال التصعيد.
وأكمل : يجب فحص واجهة العمل بين المستوى السياسي والعسكري فيما يخصّ التحذير، وبالتوازي فحص سبب عدم قيام المستوى العسكري، الذي أرسل التحذير، بتهيئة القوات وحالة التأهب بما يتماشى معه".
وختم زامير تصريحاته قائلا : عمليات تقدير الموقف واتخاذ القرارات نُفّذت بشكل غير مهني. المعلومات التي كانت متوفرة كانت تفرض رفع مستوى الإنذار على الأقل".