البوابة نيوز:
2025-12-15@04:32:09 GMT

متحدث "فتح": نتنياهو لا يريد الوجود الفلسطيني

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

قال متحدث حركة فتح عبدالفتاح دولة، إن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة التي يقودها نتنياهو تنفذ مشاريع استيطانية لمنع قيام دولة فلسطينية، و لا يريد الوجود الفلسطيني.. والاحتلال يشكل خطرا على الشعب الفلسطيني واستقرار المنطقة.

وأضاف متحدث حركة فتح للقاهرة الإخبارية، اليوم الاحد: أن الاحتلال ينفذ اعتداءات واقتحامات بمدن عديدة في الضفة الغربية مما يمهد لانفجار مثلما حدث في 7 أكتوبر.

وتابع: يجب عقد مؤتمر دولي يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبدالفتاح دولة الضفة الغربية إقامة دولة فلسطينية

إقرأ أيضاً:

هيئة فلسطينية: ميليشيات المستوطنين تستهدف التجمعات الرعوية في الضفة الغربية

الثورة نت /..

أكد رئيس العمل الشعبي في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، عبد الله أبو رحمة، اليوم الأحد، أن التجمعات الرعوية في الضفة الغربية المحتلة تواجه اعتداءات متكررة من ميليشيات المستوطنين، أدت إلى خسارة آلاف رؤوس الأغنام والأبقار وشبكات الري.

وأوضح أبو رحمة، في تصريح لوكالة “صفا” الفلسطينية، أن هذه الاعتداءات تُستخدم كـ تكتيك لإيلام المزارعين الفلسطينيين وإجبارهم على الرحيل، من خلال السيطرة على المراعي والتجمعات وتصعيد الهجمات ومصادرة مساحات الري.

وقال إن سرقة المواشي كانت الأكثر إيلامًا، وأسفرت عن تهجير 40 تجمعًا رعويًا من أماكن سكنهم منذ عشرات السنين، مؤكدًا أن الرعاة يعتمدون على مواشيهم في معيشتهم، ما يجعل هذه الاعتداءات ضربة مباشرة لعصب حياتهم.

وذكر أن المستوطنين ليسوا بحاجة للرعي أو المواشي، بل زُرعوا بهدف السيطرة على الأراضي، مشيرًا إلى أن نحو 1500 رأس غنم في دير دوان، وأكثر من 700 رأس في شلال العوجا، ونحو 200 رأس في كوبر سُرقت إلى جانب مناطق أخرى، كما فرضت البؤر الاستيطانية قيودًا على المراعي، وأجبرت المزارعين على الرعي قرب منازلهم، ما زاد العبء المالي نتيجة الاعتماد على العلف.

وذكر أبو رحمة أن المستوطنين سيطروا على مصادر المياه في المناطق التي غادرها المزارعون قسرًا، وحرموا المزارعين من زراعة الأراضي السهلية بالقمح والشعير، كما يواجه أبناء التجمعات تهديدات مباشرة بالقتل، ما يعد سببًا إضافيًا للتهجير القسري.

وأكد أن ميليشيات المستوطنين، خاصة جماعة ما تسمى بـ “فتية التلال”، تستخدم الرعي كوسيلة للاستيطان، وأن هذه العمليات تتم بدعم مالي وحراسة مستمرة وكاميرات مراقبة على مدار الساعة، بمساندة جيش العدو الإسرائيلي وقوانين تحميهم، مشبهًا هذه الميليشيات بتلك التي نشأت عامي 1947 و1948 مثل الهاغناه واشتيرن والأرجون، ولكن مع دعم حكومي أكبر.

ولفت أبو رحمة إلى أن البؤر الاستيطانية تحولت إلى نقاط انطلاق للهجوم على القرى والتجمعات والطرق الرئيسية، وأن سرقة المواشي باتت تتم بشكل منظم يهدف لتفكيك التجمعات الرعوية وتهجير سكانها قسرًا.

مقالات مشابهة

  • هيئة فلسطينية: ميليشيات المستوطنين تستهدف التجمعات الرعوية في الضفة الغربية
  • فان دايك يريد بقاء صلاح في ليفربول
  • يريد الاغتسال من الجنابة ومنعه الطبيب من استعمال الماء.. فماذا يصنع؟
  • ضو: نتنياهو لا يريد صدامًا مع ترامب وحرب لبنان غير واردة
  • غضب في يافا بعد اعتداء إسرائيليين على فلسطينية حامل وأطفالها
  • إصابة طفلة فلسطينية برصاص جيش العدو الإسرائيلي جنوب قطاع غزة
  • الاحتلال يُجبر عائلات فلسطينية على ترك منازلهم في نابلس
  • فليك يصدم تير شتيغن وبرشلونة يريد التخلّص منه
  • الاحتلال يقتحم بلدة فلسطينية جنوب شرق بيت لحم
  • مسيحيو لبنان.. هويات مشرقيّة صغيرة بين محدودية التمثيل وتحديات الوجود