قال السفير السعودي وليد البخاري إنّ لقاءه اليوم مع السفير الإيراني مُجتبى أماني كان ودياً وتم التطرق خلاله إلى عمل اللجنة الدولية الخماسية المعنية بلبنان.   وفي حديثٍ عبر قناة الـ"NBN"، أوضح البخاري أنّ اللقاء مع السفير الايراني يندرج في إطار التقارب السعودي الايراني، وأضاف: "لقد اتفقنا على محبتكم".

  وكان البخاري استقبل أماني بدارته في اليرزة في لقاء هو الأول من نوعه بعد الإتفاق الإيراني - السعودي.   وكان أماني التقى البخاري في وقت سابق، لاسيما خلال العشاء الذي أقامته السفارة السعودية في فندق فينيسيا قبل أكثر من 7 أشهر.        

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

هذا ما قاله نتنياهو بشأن الصفقة في غزة قبل لقائه ترامب

تحدث رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، عن مقترح وقف إطلاق النار والصفقة المحتملة في قطاع غزة، وذلك من مطار بن غوريون وقبل توجهه إلى العاصمة الأمريكية واشنطن ولقائه الرئيس دونالد ترامب.

ونقلت القناة الـ12 العبرية عن نتنياهو بقوله: "اللقاء مع ترامب قد يساهم في تحقيق اتفاق بشأن غزة"، مضيفا أنه "مصمم على ضمان عودة الأسرى إلى إسرائيل وإزالة تهديد حماس من غزة".

وتابع قائلا: "المفاوضون الإسرائيليون في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة، بإنجاز الاتفاق بالشروط التي قبلتها إسرائيل".

ويتوجه نتنياهو إلى واشنطن، في زيارته هي الثالثة له منذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرئاسة في كانون الثاني/ يناير الماضي.

ويتضمن جدول أعمال الزيارة مناقشة مقترح وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما، في إطار صفقة تشمل إطلاق سراح أسرى إسرائيليين محتجزين في غزة وفلسطينيين من سجون الاحتلال.



والمقترح الذي قدمه الوسطاء، يتضمن محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب، إلى جانب رؤية ترامب لإطلاق حوار سياسي إقليمي أوسع قد يشمل اتفاقيات بين "إسرائيل" ودول عربية.

وشهدت دولة الاحتلال مناقشات مكثفة قبيل توجه نتنياهو إلى واشنطن، وسط مساع أمريكية لتحقيق تقدم ملموس في المفاوضات. وتشير التقارير إلى أن الرئيس ترامب يصر هذه المرة على لعب دور مركزي في دفع الاتفاق، بل ويضعه في صلب جهوده الدبلوماسية.

وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، أجرى مبعوثو الرئيس الأمريكي لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين ونقلوا صيغة أمريكية محكمة للمقترح إلى الجانب القطري، في إطار جهود للتوصل إلى نتيجة خلال زيارة نتنياهو، أو على الأقل لإطلاق مسار تفاوضي لا رجعة فيه.

إلى جانب المسار السياسي، تناقش واشنطن و"تل أبيب" أيضا تعزيز التعاون العسكري، إذ طرحت في الأيام الأخيرة اتفاقية جديدة لدعم "إسرائيل" عسكريًا، تشمل تزويدها بأسلحة دقيقة لمنظومات الدفاع والهجوم، لكن الموافقة عليها مرهون بالتزام "إسرائيل" بالتوقيع على وقف لإطلاق النار.

ورغم أن نتنياهو سبق أن عرقل صفقات مماثلة في الماضي، إلا أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أنه هذه المرة يبدو "معنيا بها"، لاعتبارات سياسية وأمنية داخلية.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يتسلّم رسالتين خطيتين من نظيره الإيراني
  • تزامنًا مع ذكرى عاشوراء.. انعقاد المجلس الثالث والستين لقراءة “صحيح البخاري”
  • الصائغ: تصريح الأمير عبدالرحمن بن تركي أنهى الضبابية حول الشباب .. فيديو
  • بري عن لقائه مع برّاك: الإجتماع كان جيدًا
  • مجلس قراءة صحيح البخاري يستحضر مناقب الحسن والحسين من رحاب مسجد الحسين
  • إيناسيو: شيكابالا لاعب كبير وكان يساعدني دائمًا في الزمالك
  • هذا ما قاله نتنياهو بشأن الصفقة في غزة قبل لقائه ترامب
  • آخر تصريح من برّي.. هذا ما كشفه عن مسألة ورقة برّاك!
  • فلكية جدة: كوكب الزهرة اعتلى السماء فجر اليوم وكان أبرز معالم الصيف
  • بيان من بري.. هذا ما أعلنه