وكيل محمد صلاح يكشف عن حالته الصحية بعد الإصابة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح رامي عباس وكيل لاعب المنتخب المصري محمد صلاح أن اللاعب تعرض إلى إصابة أخطر مما كان متوقعا.
وأضاف وكيل محمد صلاح أنه سيحتاج لفترة تتراوح ما بين 21 إلى 28 يوما للعودة إلى الملاعب مرة أخرى.
ونشر وكيل محمد صلاح تغريدة عبر حسابه في منصة إكس قال فيها: “إصابة محمد أكثر خطورة مما كان يُعتقد في البداية وسيغيب لمدة تتراوح بين 21 إلى 28 يوما وليس لمباراتين”.
وأضاف في تغريدته: “أفضل فرصة له للمشاركة في كأس الأمم الأفريقية الحالية هي الخضوع لبرنامج تأهيلي مكثف في بريطانيا والعودة إلى الفريق بمجرد تعافيه”.
كما أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم في بيان نشره الاتحاد المحلي عبر مواقع التواصل الاجتماعي أمس، أن نجم المنتخب المصري سيسافر بعد مباراة الرأس الأخضر إلى إنجلترا لاستكمال علاجه.
وقال الاتحاد في بيانه: “بعد إجراء فحوص إضافية لمحمد صلاح خلال الساعات الأخيرة، وبعد التواصل بين الجهاز الطبي للمنتخب ونظيره في ليفربول، تم الاستقرار على عودة اللاعب إلى إنجلترا عقب مباراة كاب فيردي لاستكمال علاجه، على أمل لحاقه بالمنتخب في الدور قبل النهائي لكأس الأمم الأفريقية في حالة التأهل”.
ويذكر أن محمد صلاح تعرض لإصابة عضلية قبل نهاية الشوط الأول في مباراة المجموعة الثانية أمام غانا يوم الخميس الماضي في أبيدجان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمد صلاح منتخب مصر وكيل محمد صلاح محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
قصص مجوّعي غزة.. محمد جميل حجي
يقول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الوضع في قطاع غزة يكشف أن النظام الإنساني العالمي يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وتعكس شهادات تلقتها الجزيرة من القطاع الفلسطيني هذا الأسبوع جانبا من هذا الوضع، حيث حالة من البؤس والحرمان والخذلان يعيشها السكان في ظل استمرار العدوان الذي لم يقتصر على القتل والتدمير وإنما امتد أيضا إلى التجويع.
محمد جميل حجي مواطن غزي تعرض للإصابة جراء القصف الإسرائيلي وخضع لعمليات جراحية لاستخراج شظايا من بطنه، كما تعرض لإصابة في قدمه، ومع ذلك فهو يشكو من مرور 20 يوما لم يحصل فيها على ما يحتاجه الإنسان من طعام وشراب.
مأساة حجي تكفي وحدها لشرح جزء كبير من الواقع في غزة في ظل تجبر الاحتلال وصمت العالم، فهو مصاب وزوجته مريضة وكذلك أحد أبنائه ولا يجدون الطعام ناهيك عن الغذاء.
ويختم حجي حديثه للجزيرة نت بتساؤلات مؤلمة قائلا: أين أذهب؟ وكيف أعيش؟ ومن أين أطعم أولادي؟