قال الدكتور منير مجاهد، نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إن هناك استخدامات عديدة للطاقة النووية، ولكن كان لدينا أزمة في توليد الكهرباء، مؤكدا أن مشروع محطة الضبعة النووية مبشر بالخير.

محطة الضبعة النووية

وأشار مجاهد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الثلاثاء، إلى أن محطة الضبعة النووية تتكون من 4 وحدات، وأصبحت الوحدات حاليا كلها تحت الإنشاء، وأول وحدة ستدخل الخدمة في 2028، وسيتم افتتاح وحدة كل 6 شهور.

ولفت الدكتور منير مجاهد، نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إلى أن مصر لديها خبرات في مجال الطاقة النووية، وجاري حاليا تدريب فريق للعمل في المشروع بعد تشغيله رسميا. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محطة الضبعة النووية الضبعة النووية حضرة المواطن المحطات النووية محطة الضبعة النوویة

إقرأ أيضاً:

استقالة نائب رئيس الوزراء الروماني بعد عودة قضية رشوة إلى الواجهة

استقال دراغوس أناستاسيو نائب رئيس الوزراء الروماني -اليوم الأحد- بعد عودة فضيحة فساد قديمة تورط فيها كشاهد، في وقت تسعى فيه الحكومة الائتلافية، التي لم يمضِ على تشكيلها سوى شهر واحد، إلى تطبيق إصلاحات لخفض التكاليف.

وكان رئيس الوزراء إيلي بولوجان قد كلّف أناستاسيو بالإشراف على إصلاح الشركات المملوكة للدولة، في إطار جهود أوسع نطاقا لخفض أكبر عجز في الميزانية في الاتحاد الأوروبي، والقضاء على الهدر وعدم الكفاءة.

والأسبوع الماضي، كشفت قضية فساد قديمة عن تعرض إحدى شركات أناستاسيو للابتزاز من قبل مفتش في مصلحة الضرائب لدفع رشاوى مُموّهة على أنها رسوم استشارية لمدة 8 سنوات بدءًا من عام 2009، وإلا فإنها ستواجه عمليات تفتيش مطولة.

واتهمت الشركة لاحقا المفتش، الذي أُدين عام 2023، ولم تُوجّه أي تهمة إلى أناستاسيو وشريكه التجاري.

وقال أناستاسيو إن شركته دفعت جميع ضرائبها، وإن الرشاوى كانت "من أجل البقاء، لا الربح". وأضاف في حديث للصحفيين اليوم: "أشجع كل رائد أعمال على التحدث علنا والتعبير عن الظروف التي أُجريت فيها الأعمال في رومانيا، وعدم قبول ما فعلناه مع ارتكاب الأخطاء".

وواجهت الحكومة -التي سترفع عدة ضرائب اعتبارا من أغسطس/آب المقبل، وتُسرّح موظفين وتُخفّض المكافآت- بالفعل عدة احتجاجات في الشوارع، لكنها نجت بصعوبة من خفض التصنيف الائتماني من أدنى درجة استثمارية.

وشهدت الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) حالة من عدم الاستقرار السياسي في أعقاب الانتخابات الرئاسية، التي أُلغيت في ديسمبر/كانون الأول وأُعيدت في مايو/أيار، حيث أدى اضطراب السوق إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض وانهيار العملة.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس الصفاقسي: معلول اتم اتفاقه معنا 3 مواسم.. والمثلوثي رحب بالعود
  • استقالة نائب رئيس الوزراء الروماني بعد عودة قضية رشوة إلى الواجهة
  • الدكتور أحمد صادق مديراً لمديرية الشئون الصحية بقنا
  • نائب محافظ الجيزة يتفقد مشروع خط الصرف الصحي بمنطقتي المتربة والحفرية بأوسيم
  • الصفدي يلتقي رئيس هيئة وأعضاء إدارة النادي الفيصلي
  • رئيس هيئة البترول يتابع مستجدات الحفر والإنتاج في حقول العلمين
  • نائب رئيس حزب الاتحاد: التنافسية الحقيقية سر نجاح الانتخابات
  • رئيس الوزراء يتفقد محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر بالعلمين الجديدة
  • سمو نائب الأمير يهنئ رئيس المالديف
  • أخبار التوك شو | مصطفى بكري: مصر لا تباع ولا تشترى.. محطة الضبعة تستشرف المستقبل