البوابة:
2025-06-01@02:25:57 GMT

تسريبات جديدة عن آيفون 16 الجديد.. ما هي تفاصيله؟

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

تسريبات جديدة عن آيفون 16 الجديد.. ما هي تفاصيله؟

البوابة - بينما شهد هاتف iPhone 15 من شركة Apple إنتشارًا واسعًا، فقد بدأت الشائعات والتسريبات تنتشر بالفعل بخصوص الإصدار التالي من iPhone، ومن الواضح أن مجموعة iPhone 16 الجديدة المحدثة ستجلب شاشة أكبر لأول مرة منذ بضع سنوات.

اقرأ ايضاًآبل تضيف اللون الأصفر إلى مجموعة الربيع في هواتف آيفون 14 وآيفون 14 بلس - صور

 

تسريبات حول هاتف آيفون 16العرض والتصميم 


في حين أنه من غير المتوقع من شركة Apple أن تقوم بأي تغييرات كبيرة في التصميم، خاصة مع الطريقة التي تقوم بها عادةً بهذه التغييرات كل ثلاث سنوات أو نحو ذلك، إلا أن هناك احتمالًا حقيقيًا للغاية أن يشتمل iPhone 16 على إطار التيتانيوم الذي رأيناه في iPhone 15 وiPhone 15، تم الإعلان عن هاتف Samsung Galaxy S24 Ultra حديثًا، بالإضافة إلى زر الإجراء الجديد القابل للتخصيص، والذي حل محل مفتاح الصمت القديم.

التغييرات الوظيفية المتوقعة هي أجهزة استشعار لمسية تحل محل جميع الأزرار الميكانيكية حول الهاتف، على غرار ما فعلته مع زر الصفحة الرئيسية لجهاز iPhone 8 مقارنة بالأجيال السابقة، بالإضافة إلى ذلك، تم ذكر زر التقاط جديد في التسريبات الأخيرة، ويُعتقد أنه تم وضعه على جانب زر الطاقة والذي يمكن استخدامه للوصول بسرعة إلى الكاميرا أو توفير تحكم فعلي في زر الغالق، دون أي تغييرات في مواضع الأزرار الأخرى. .

هناك تغيير مفاجئ قادم على الشاشات، ومع ذلك، من المرجح أن تقوم شركة Apple بزيادة أحجام الشاشة لكل من iPhone 16 Pro وiPhone 16 Pro Max، حيث تبلغ الآن 6.3 و6.9 بوصة، مقارنة بـ 6.1 و6.7 بوصة في iPhone 15 Pro وPro.

الاتصال


كتب جيف بو، محلل Apple، مؤخرًا لموقع Haitong International Securities حول خطط Apple لاستخدام مودم Qualcomm Snapdragon X75 الجديد، والذي يوفر سرعات أعلى عبر 5G مع كونه أكثر كفاءة، في الإصدار القادم من iPhone، المهم هو أنه سيفعل ذلك، تكون متاحة فقط على iPhone 16 Pro وPro max، مع بقاء iPhone 16 وiPhone 16 Plus الأساسيين مع الرقائق القديمة، وستكون هذه هي المرة الأولى التي تُحدث فيها Apple فرقًا في الاتصال بين طرازات iPhone. تتكهن شائعات الاتصال الأخرى بأن iPhone 16 سيحتوي على أحدث تقنيات WiFi 7.


الكاميرات


قد يأتي iPhone 16 بتحديث طال انتظاره لمستشعر الكاميرا فائق الاتساع، من 12 ميجابكسل إلى 48 ميجابكسل، ويشاع أيضًا أن المستشعر الرباعي الجديد مقاس 77 ملم والحصري حاليًا لجهاز iPhone 15 Pro Max سيشق طريقه إلى السوق، من ناحية أخرى، قد يحتوي طراز iPhone 16 Pro الأصغر حجمًا على عدسة iPhone 16 Pro Max بعدسة مقربة فائقة قادرة على الوصول إلى تقريب بصري 25x مع حجم بؤري للعدسة 300 مم، بالنسبة لمواضع الكاميرات، من المتوقع أن نشهد عودة إلى المستشعرات الموضوعة عموديًا مثل iPhone 12، للسماح بتسجيل الفيديو المكاني، والذي قد يكون متوافقًا مع Apple Vision Pro الجديد.

بطارية


تسربت شركة آبل مؤخرًا عن الهواتف الذكية مما يسمح بمزيد من المتانة والاستمرارية، بسعة 3355 مللي أمبير، ومن المتوقع أن تدعم البطارية الجديدة شحن أسرع يصل إلى 40 واط سلكيًا و20 واط مع Magsafe.

الذكاء الاصطناعي وتفاصيل أخرى


كان الجميع في مجال التكنولوجيا يتحدثون عن الذكاء الاصطناعي، والهواتف الذكية ليست غريبة على مفهوم الذكاء الاصطناعي، مع تركيز Unpacked الأخير من سامسونج بشكل كبير على ميزات الذكاء الاصطناعي في هاتف Galaxy S24 الجديد، ومن المتوقع أن يكون هاتف iPhone 16، المدعوم بالجيل القادم شريحة A18 Pro، ستتمتع بمجموعة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي مع نظام التشغيل iOS 18. ومن المتوقع أيضًا رؤية تحسينات على منفذ USB-C والميكروفون على iPhone 16.

في حين تحدت شركة Apple توقعات المستثمرين بسعر iPhone 15، الذي حقق تكلفة تصنيع قياسية، فقد يتلقى iPhone 16 الضربة مع زيادة السعر المتوقعة سابقًا، ومن المتوقع أن يتم عرض أجهزة iPhone الجديدة في شهر سبتمبر تقريبًا في حدث Apple السنوي.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ابل ايفون الجديد سامسونج ايفون 16 تكنولوجيا هواتف الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی من المتوقع أن ومن المتوقع شرکة Apple iPhone 16 Pro

إقرأ أيضاً:

لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟

#سواليف

أكدت صحيفة “إيكونوميست” البريطانية في تقرير حديث لها أن #المخاوف_المتزايدة بشأن قيام #الذكاء_الاصطناعي بالقضاء على #الوظائف لا تزال حتى الآن غير مدعومة بأي أدلة اقتصادية حقيقية، مشيرة إلى أن #سوق_العمل_العالمي لا يزال صامدًا بل ويُظهر مؤشرات نمو في عدة قطاعات.

وقالت الصحيفة إن الذكاء الاصطناعي يواصل تطوره أسبوعًا بعد أسبوع، حتى بات قادرًا على تنفيذ مهام متقدمة مثل كتابة التقارير وإنشاء الفيديوهات الفورية، مع انخفاض ملحوظ في معدلات “الهلاوس” التي كانت تميز الجيل السابق من هذه النماذج.

ومع ذلك، لم تظهر أي موجة تسريح جماعي بسبب الذكاء الاصطناعي، رغم أن مصطلح “AI unemployment” (البطالة بسبب الذكاء الاصطناعي) سجل أعلى معدل بحث عالميًا عبر غوغل في وقت سابق هذا العام.

مقالات ذات صلة حيرة لدى العلماء بسبب جسم كوني غامض يصدر موجات راديوية وأشعة سينية 2025/05/30

ترجمان لا أكثر.. وتكنولوجيا لا تُطيح بالبشر
واستند التقرير إلى دراسة شهيرة نُشرت مؤخرًا للباحثين كارل بنديكت فري وبيدرو يانوس-باريديس من جامعة أكسفورد، والتي تربط بين الأتمتة وتراجع الطلب على المترجمين. إلا أن بيانات وزارة العمل الأميركية تكشف أن عدد العاملين في مجالات الترجمة والتفسير ارتفع بنسبة 7% مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يدحض هذه الفرضية.

كما أشار التقرير إلى شركة التكنولوجيا المالية “كلارنا” التي كانت قد تباهت سابقًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة خدمات العملاء، لكنها عادت مؤخرًا عن هذا التوجه. وقال المدير التنفيذي للشركة، سباستيان سيمياتكوفسكي: “سيظل هناك دائمًا إنسان إذا أردت ذلك”.

لا دليل على “كابوس الوظائف”
وحلل التقرير أيضًا معدلات البطالة بين خريجي الجامعات الجدد مقارنة بمتوسط البطالة العام في أميركا، وهو مقياس غالبًا ما يُستخدم لاستشراف آثار التكنولوجيا على الوظائف.

ووجدت “إيكونوميست” أن نسبة بطالة الخريجين بلغت نحو 4% فقط، وهي نسبة منخفضة تاريخيًا، وأن الفارق بين بطالتهم وبطالة باقي السوق بدأ منذ 2009، أي قبل ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي بزمن طويل.

وفي تحليل شامل لبيانات التوظيف حسب المهنة، ركز التقرير على وظائف “الياقات البيضاء” مثل العاملين في الدعم الإداري، والخدمات المالية، والمبيعات، وهي الفئات التي يُعتقد أنها الأكثر عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي. لكن النتيجة جاءت معاكسة تمامًا، إذ ارتفعت نسبة العاملين في هذه الفئات بشكل طفيف خلال العام الماضي.

وأشار التقرير إلى أن معدل البطالة في الولايات المتحدة لا يزال منخفضًا عند 4.2%، وأن نمو الأجور لا يزال قويًا، وهو ما يتعارض تمامًا مع فرضية انخفاض الطلب على العمالة.

أما عالميًا، فقد سجل معدل التوظيف في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) مستوىً قياسيًا في عام 2024.

لماذا لا يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
وطرحت “إيكونوميست” تفسيريْن رئيسييْن لثبات معدلات التوظيف رغم ضجة الذكاء الاصطناعي:

قلة الاستخدام الفعلي للتقنية: حيث تُظهر الإحصاءات الرسمية أن أقل من 10% من الشركات الأميركية تستخدم الذكاء الاصطناعي فعليًا في إنتاج السلع والخدمات. تحسين الأداء لا الاستغناء عن البشر: حتى عندما تعتمد الشركات هذه التكنولوجيا، فإنها لا تُقيل موظفيها، بل تستفيد من التقنية في زيادة الكفاءة وتسريع المهام.

وختمت المجلة تقريرها بالتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الحالي ما يستدعي الذعر، فالحديث عن “نهاية الوظائف” لا يزال أقرب إلى صبي يصرخ بوجود ذئب، بينما لا شيء في الأفق حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • مقارنة بين iPhone 17 Pro و iPhone 17 Air فالتصميم الأداء والكاميرا
  • لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
  • تسريبات تكشف عن كاميرا هاتف Oppo Find X9 Ultra الجديد
  • تسريب أسعار OnePlus 13s قبل إطلاقه الرسمي 5 يونيو
  • هاتف Oppo Find X9 Ultra.. تسريبات تكشف عن كاميرا بيريسكوب 200 ميجابكسل
  • الذكاء الاصطناعي يثير ضجة حول عادل إمام
  • بتصميم يشبه آيفون 16.. فيفو تطلق سلسلة Vivo S30
  • التحول من آيفون إلى أندرويد ..ميزة جديدة تطرحها شركة أبل
  • الذكاء الاصطناعي والدراما العراقية.. صراع بين تطور التقنية السريع وبطء الواقع
  • آيفون خارج المألوف.. تسريبات تكشف تفاصيل جديدة عن iPhone 17 Air