تفقدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، الجناح المصري المقام بمقر انعقاد فعاليات النسخة الـ 17 للمنتدى المالي الآسيوي؛ والمنعقد تحت عنوان "التعاون متعدد الأطراف من أجل غد مشترك"، على مدار يومي 24 و25 يناير الجاري بمدينة هونج كونج بالصين.

إجازة للجميع.. 3 أيام متتالية للعاملين في القطاع العام والخاص فرصة للمحامين.

. وظائف جديدة بوزارة النقل


وخلال جولتها بالجناح، التقت “السعيد” عددا من الشباب المصري الذين يمثلون مصر بالمنتدى والقائمين على أعمال الجناح المصري، وأكدت أهمية دور الشباب في نقل ثقافة وحضارة مصر لدول العالم المشاركة بالمنتدى.

وأشادت بالجهد المبذول من جانب هؤلاء الشباب في استخدام الهوية المصرية في جذب المستثمرين المشاركين من دول العالم كافة، ودورهم في توضيح الصورة الحقيقية للاقتصاد المصري والفرص الاستثمارية.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاستثمار التخطيط والتنمية الاقتصادية التنمية الاقتصادية الفرص الاستثمارية هالة السعيد وزيرة التخطيط فرص الاستثمار

إقرأ أيضاً:

نشأة حي المهاجرين في محاضرة بالمنتدى الاجتماعي بدمشق

دمشق-سانا

قصة نشأة حي المهاجرين الدمشقي التي بدأت نهاية القرن الـ 19، زمن الوالي العثماني ناظم باشا، ومآثر هذا الوالي الباقية، كانت محور محاضرة ألقاها الباحث والمهندس المعماري أنس تللو بالمنتدى الاجتماعي بدمشق مساء اليوم.

وتحدث الباحث تللو، خلال المحاضرة التي حضرها عدد من المثقفين والمفكرين والأدباء، عن خصوصية حي المهاجرين، الذي اكتسب اسمه نتيجة هجرة مجموعة من الأقليات العرقية المسلمة في بلدان أوربية، جراء الاضطهاد والقمع، حيث قام ناظم باشا بإيوائهم وإسكانهم على سفوح جبل قاسيون، في ذلك الحي الذي عرف لاحقاً بحي المهاجرين، وشرع ببناء أوابد ما تزال قائمة حتى يومنا هذا، كقصر المهاجرين وحي المصطبة وساحة خورشيد وغيرها.

وأشار تللو إلى التغيرات التي طرأت على المجتمع مع مرور الزمن، مستخدماً أسلوب الوصف الحي والمشاعر التي تعكس تعلقه بمدينته دمشق وتراثها العريق.

كما تطرق في حديثه إلى الوالي ناظم باشا المتميز بشخصية محورية في القرن التاسع عشر تجمع السلطة والقوة، وذكر الإصلاحات الإدارية والاقتصادية التي قام بها، وبناء بعض المؤسسات العامة، مثل جامعة دمشق وترميم الجامع الاموي، و(القشلة الحميدية) كلية الحقوق حالياً، والسرايا الحكومية وزارة الداخلية الآن، وتمديد خط الاتصالات البرقية بين إسطنبول ودمشق والمدينة المنوّرة، وجر مياه عين الفيجة، فضلاً عن افتتاح المدرسة السلطانية في دمشق، والتي كانت من أهم المؤسسات التعليمية.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • قرار عاجل من البرلمان الأوروبي بشأن الدعم المالي لمصر
  • الصور الأولى من حفل زفاف ابنة ماجد المصري ماهيتاب
  • زياد بهاء الدين: لا يجب تحميل الأزمات العالمية كل مشكلات الاقتصاد المصري|فيديو
  • مدبولي: الاقتصاد المصري قوي وأثبت قدرته على الصمود
  • وزيرة التخطيط تؤكد أهمية التعاون الدولي لدفع جهود تحقيق الأمن الغذائي
  • نائب وزير الصحة تتفقد عدد من المستشفيات بمحافظة قنا
  • وزيرة التخطيط: خطة التنمية مرنة وتستهدف نموًا بنسبة 4.5%
  • نشأة حي المهاجرين في محاضرة بالمنتدى الاجتماعي بدمشق
  • وزيرة التخطيط: نستهدف تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 4.5%
  • رئيس الاتحاد الآسيوي: نثق في قدرة ممثلي القارة على تقديم أداء مميز في كأس العالم للأندية FIFA