بمصاريف مخفضة.. أبرز المعلومات عن مدرسة النيل الدولية بالشرقية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أوضح المهندس علاء محمد منيع رئيس جهاز مدينة العاشر من رمضان، في محافظة الشرقية، أنه جار إنشاء مدرسة النيل الدولية، لاستيعاب المزيد من الطلاب وتقليل كثافة الفصول، في منطقة الخدمات في الطريق الفاصل بين الحي الخامس والحي السادس أمام المحاورة 50 بمدينة العاشر.
تقديم خدمات تعليمية دولية مقابل مصاريف سنوية مخفضةوأضاف، رئيس جهاز العاشر من رمضان في تصريحات لـ«الوطن» أن الدولة تولي اهتماما كبيرا للنهوض بالعملية التعليمية، وتحرص على إنشاء المزيد من المدارس، وربط مخرجات التعليم بسوق العمل وتخريج طلاب قادرين على الالتحاق بسوق العمل ما يعود عليهم بالنفع وعلى المجتمع ككل، لافتا إلى أن المدرسة ستقدم خدمات تعليمية دولية مقابل مصاريف سنوية مخفضة بالمقارنة مع المدارس الدولية الخاصة، وسيتم الافتتاح قريبا.
وأشار إلى أنه من أبرز المعلومات عن مدرسة النيل المصرية الدولية في مدينة العاشر هي:
- المدرسة تعتمد على تدريس مناهج مصرية باللغة الإنجليزية بمعايير دولية.
- المدرسة مكونة من 26 فصل المرحلة الابتدائية و14 فصل المرحلة الإعدادية و 12 فصل المرحلة الثانوية.
- تضم المدرسة 8 غرف أنشطة و8 معامل و 35 غرفة للشئون الإدارية.
- تضم المدرسة حضانة تتكون من 8 فصول وغرفتين أنشطة و9 غرف للشئون الإدارية.
- يوجد بالمدرسة 3 غرف أمن و4 غرف كهرباء .
- تضم المدرسة خزان حريق و3 ملاعب و1 صاري علم والفناء الخارجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية مدرسة مصر الدولية العاشر من رمضان مدارس
إقرأ أيضاً:
رئيس إيران يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
أعلنّ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الأربعاء، تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بسبب انحيازها بشأن ملف طهران النووي.
ونقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية، أن بزشكيان صادق على قانون يُلزم الحكومة بتعليق العلاقات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
والأسبوع الماضي، أقرّ البرلمان الإيراني تشريعا لتعليق التعاون مع الوكالة إثر تصاعد التوتر معها بشأن تعاملها مع برنامج طهران النووي، وما تبع ذلك من هجوم إسرائيلي وأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية.
وصوّت 221 نائباً من أصل 223 حاضرين بالموافقة على المشروع، مع امتناع نائب واحد فقط، ودون تسجيل أي أصوات معارضة.
وجاء القرار جاء استناداً إلى المادة 60 من معاهدة فيينا لعام 1969، بعد ما وصفه البرلمان بـ"الاعتداءات المتكررة على السيادة الإيرانية" من قبل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، واستهداف المنشآت النووية الإيرانية.
ولا ينص القرار على انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، لكنه يحظر بشكل صارم تركيب كاميرات رقابية جديدة أو السماح بدخول مفتشي الوكالة، بل ويتضمن مادة صريحة تمنع تقديم أي تقارير مستقبلية عن الأنشطة النووية الإيرانية.
والاثنين، اتهم بزشكيان الوكالة الدولية للطاقة الذرية بانتهاج "معايير مزدوجة" تجاه ملف إيران النووي، محذرا من أن هذا النهج يهدد أمن المنطقة والعالم.
وقال في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن مدير الوكالة الدولية رافائيل غروسي "لم يتصرف بحيادية" تجاه ملف طهران النووي.
وانتقد الوكالة الدولية بسبب ما قال إنه محاولة منها لتبرير الهجمات على أراضي بلاده "بدلا من إدانة هذه الأعمال غير القانونية".
وفي 13 حزيران/ يونيو الماضي شن الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، فيما ردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة.
وفي 22 يونيو هاجمت الولايات المتحدة منشآت إيران وادعت أنها "أنهت" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.