رونالدو: الدوري السعودي أفضل من الأمريكي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رونالدو الدوري السعودي أفضل من الأمريكي، يمن مونيتور قسم الأخبار قال كريستيانو رونالدو ، إنه لن يعود للعب في أوروبا، وأكد أنه يرى أن الدوري السعودي للمحترفين، أفضل من دوري .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رونالدو : الدوري السعودي أفضل من الأمريكي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قال كريستيانو رونالدو، إنه لن يعود للعب في أوروبا، وأكد أنه يرى أن الدوري السعودي للمحترفين، أفضل من دوري المحترفين الأمريكي الذي اختاره غريمه ليونيل ميسي لبدء حقبة جديدة في مسيرته.
وأكد رونالدو، الذي انضم للنصر في نهاية العام الماضي بعقد لمدة عامين ونصف العام بعد رحيله عن مانشستر يونايتد، أنه مهد الطريق أمام لاعبين كبار آخرين للانتقال إلى فرق سعودية، إلى جانب رغبة آخرين في الانتقال إلى المملكة.
وتحدث قائد البرتغال البالغ عمره 38 عاما بعد خسارة ودية للنصر 5-صفر أمام سيلتا فيغو مساء أمس الإثنين، قائلا إن معظم مسابقات الدوري في أوروبا تعاني من تراجع في المستوى.
ونقلت شبكة (إي.إس.بي.إن) عن رونالدو قوله: “أنا بنسبة 100 بالمئة لن أعود إلى أي فريق أوروبي. أنا عمري 38 عاما”.
وأضاف: “فقدت الكرة الأوروبية الكثير من الكفاءة. المسابقة الوحيدة التي لا تزال جيدة هي الدوري الإنكليزي الممتاز، وهي تتفوق على باقي مسابقات الدوري”.
وكان ميسي، غريم رونالدو على مدار سنوات، مرشحا للانتقال إلى السعودية قبل أن يختار الانضمام إلى إنتر ميامي الأمريكي بعقد حتى 2025.
وقال رونالدو: “الدوري السعودي أفضل من الدوري الأمريكي”.
وأضاف: “الآن يأتي كل اللاعبين إلى هنا… خلال عام واحد سيحضر المزيد من اللاعبين الكبار إلى السعودية”.
وسار لاعبون كبار على نهج رونالدو في الانتقال إلى السعودية، ومنهم كريم بن زيمة الفائز بالكرة الذهبية والقادم من ريال مدريد، وكذلك نغولو كانتي من تشيلسي، وانضم اللاعبان إلى نادي الاتحاد بطل الدوري.
(رويترز)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رونالدو الدوري رونالدو الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدوری السعودی أفضل من الأمریکی
إقرأ أيضاً:
كريستيانو رونالدو يتحدى العالم في 2029!
عمرو عبيد (القاهرة)
تغيّر نظام بطولة كأس العالم للأندية، وزاد عدد المباريات، واقتحم المشهد العالمي 12 فريقاً أوروبياً، لكن بقي رقم «الأسطوري» كريستيانو رونالدو هدافاً تاريخياً للمونديال «صامداً»، وسيستمر صموده وتحديه حتى عام 2029، بعدما قاربت النُسخة الأولى الحديثة من المونديال على الانتهاء، دون أن يتمكن أي لاعب من تجاوز رقم «الدون»، أو حتى معادلته على الأقل، ليضمن رونالدو الاحتفاظ بقمة الهدافين لمدة 12 عاماً، وربما أكثر.
ورغم اقتراب «الساحر الأسطوري» ليونيل ميسي، ورفيق دربه، لويس سواريز، من قمة «الدون»، في البطولة الحالية، حيث وصل كلاهما إلى 6 أهداف «مونديالية» بالنظامين القديم والحديث، وكان يحتاج أي منهما إلى هدف وحيد لمعادلة الرقم الصامد، لكن مغامرة إنتر ميامي انتهت مبكراً، وعاند الحظ «ليو» في مباريات الدور الأول، وبعض محاولاته أمام باريس سان جيرمان في دور الـ16، بينها ركلة حرة قريبة في نهاية المباراة، توقّع البعض أن يسجلها «البرغوث» بالتخصص، ويتساوى مع غريمه في مشهد «درامي» أخير، لكن الهدف لم يتحقق، ومن المُستبعد تماماً أن يلعب ميسي وسواريز «38 عاماً» المونديال المُقبل بعد 4 سنوات!
الموقف ذاته ينطبق على كل من، أنخيل دي ماريا وسيرجيو راموس، ورغم اجتهاد الأرجنتيني صاحب الـ37 عاماً في البطولة الحالية، وتصدره المشهد، مع آخرين، بتسجيله 4 أهداف خلالها مع بنفيكا، ونجاح «ماتادور إسبانيا العجوز» ابن الـ39 في الوصول إلى 4 أهداف مونديالية هو الآخر، بهدفه الأخير مع مونتيري، فإنه من المُستحيل أن تتاح لهما فرصة جديدة لملاحقة رونالدو.
على الجانب الآخر، يملك فيديريكو فالفيردي وسالم الدوسري بعض الأمل، في إمكانية معادلة أو تجاوز رقم «الدون»، حال خوضهما نسخة أخرى من «المونديال»، إذ سجّل كلاهما 5 أهداف، لكن حظوظ فالفيردي قد تكون أكبر، نظراً للعبه مع ريال مدريد، القريب دائماً من الفوز بدوري الأبطال، أو ضمان احتلال أحد المراكز المتقدمة في التصنيف الأوروبي خلال السنوات المقبلة.
كما أن الأوروجوياني يبلغ من العمر 26 عاماً، ولديه قدرات تهديفية خاصة، حتى لو انتقل لفريق آخر بعد انتهاء عقده مع «الملكي» في 2027، لأن مستواه يؤهله للعب مع فرق الفئة الأولى في «القارة العجوز»، أما الدوسري، يحتاج الأمر إلى كثير من التوفيق والظروف الملائمة، التي تمكن ابن الـ33 عاماً من الاستمرار حتى مونديال 2029، وضرورة فوز الهلال بلقب دوري أبطال آسيا للنُخبة، وبقاء الدوسري مع «الزعيم».
المثير أن صدارة رونالدو بدت أنها مُهددة في بداية البطولة، خاصة في ظل سهولة بعض المباريات في الدور الأول، وتسجيل جمال موسيالا «هاتريك» ضمن 10 أهداف سحق بها بايرن ميونيخ منافسه أوكلاند سيتي، ووصول زميليه مايكل أوليسي وهاري كين إلى 3 أهداف، لكن غياب النجم الإنجليزي عن التسجيل في المباراة الأولى السهلة، ثم الإقصاء في ربع النهائي من دون تسجيل أي هدف أمام باريس سان جيرمان، وعدم مشاركة موسيالا أساسياً إلا في مباراة واحدة قبل إصابته الكارثية، كلها أمور أبعدت نجوم «البافاري» عن زيادة الرصيد التهديفي المُتوقّع، وإذا كان هاري كين يبلغ من العمر الآن 31 عاماً، فإن فرص النجوم الصغار تبقى قائمة، خاصة أن «البايرن» يفترض أن يكون أحد ممثلي أوروبا في المونديال المقبل.
وتتباين الحالات الأخرى، بين جونزالو جارسيا ابن الـ21 عاماً وسيرهو جيراسي «29»، حيث يملك كلاهما 4 أهداف في المونديال، لكن الطريق لا يزال مفتوحاً أمام مهاجم ريال مدريد، بينما سينتظر هداف بروسيا دورتموند ما تخبئه له الأيام، أما فيل فودين وفينيسيوس جونيور، فإن كليهما يحمل 4 أهداف مونديالية أيضاً في جعبتيهما، ويملكان الكثير من الفرص للاستمرار وتسجيل أهداف أخرى، مثلما هو الحال مع «العملاق» إيرلينج هالاند و«الموهوب» كينان يلدز، إذ أحرز كل منهما 3 أهداف في النسخة الحالية، وسيبقى السؤال مطروحاً حتى عام 2029، هل يُمكن لأحد هؤلاء النجوم تحطيم رقم رونالدو؟