شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن للاستفادة من تجربة ماليزيا الكوني يدعو مهاتير محمد  لزيارة ليبيا ، دعا النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد إلى زيارة ليبيا للقاء الشباب والأكاديميين والمساعدة في بناء .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للاستفادة من تجربة ماليزيا.

. «الكوني» يدعو «مهاتير محمد» لزيارة ليبيا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

للاستفادة من تجربة ماليزيا.. «الكوني» يدعو «مهاتير...

دعا النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد إلى زيارة ليبيا للقاء الشباب والأكاديميين والمساعدة في بناء مؤسسات الدولة، وفتح أطر التعاون مع المؤسسات الحكومية والاستفادة من التجربة الماليزية. 

جاء ذلك خلال محادثة أجريت بين الجانبان، عبر الدائرة المغلقة «زووم» والتي تناولت التجربة الماليزية التي قام بها في مجال التعايش بين المكونات التفافية المكونة لماليزيا، وتجربتها في النهضة التنموية التي ارتكزت على نموذج تعليمي متطور.

وتطرقت المحادثة إلى الاستفادة من تجربته المتميزة في مساعدة اخوته الليبيين لتوطيد السلام والاستقرار، وخلق نموذج تنموي ناجح في مختلف المجالات.

من جانبه، حث مهاتير محمد في رسالة للشعب الليبي، على التسامح والتوافق من أجل اخراج ليبيا من ازمتها وبناء ليبيا الجديدة التي يطمح إليها كل أبناء الشعب الليبي.

وقال الكوني إنّ ليبيا الخارجة من أزمة احتراب اليوم هي ماليزيا الأمس، مشيرا إلى تطلعه، للاستفادة من التجربة الماليزية، ومؤكدا أنّ ليبيا بحاجة لمساعدته كمفكر اقتصادي وتنموي للنهوض بها.

وأشار الكوني إلى أنّ الخلاف في ليبيا ليس ديني أو طائفي، معربا عن سعي المجلس الرئاسي للاستفادة من التجربة الماليزية لتجاوز خلافات الماضي ونتجه للتنمية والازدهار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

روبيو يتوجه إلى ماليزيا في أول زيارة آسيوية منذ توليه منصبه

يتوجه وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الثلاثاء إلى ماليزيا، في أول وجهة آسيوية له منذ توليه المنصب، لحضور اجتماع لدول جنوب شرق آسيا (آسيان)، في حين تهدد واشنطن بزيادة التعرفات على شركائها التجاريين وبينهم كوالالمبور.

وتهدف الزيارة المقررة لروبيو إلى ماليزيا إلى تمكين الوزير الذي يشغل أيضا منصب مستشار الأمن القومي، من إنعاش التواصل مع منطقة آسيا والمحيط الهادي في وقت تنشغل فيه الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب منذ عودته إلى السلطة في يناير/ كانون الثاني بالحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس في بيان إن روبيو سيركز في أول زيارة آسيوية له بصفته وزيرا للخارجية "على إعادة تأكيد التزام الولايات المتحدة بتعزيز وضعية منطقة المحيطين الهندي والهادي بصفتها حرة ومفتوحة وآمنة"، في عبارة عادة ما تستخدمها الدبلوماسية الأميركية للدلالة على التصدي للنفوذ الصيني.

وخلال المحادثات، سيتم التطرق إلى الصين، -كما هي الحال في كل زيارة يجريها مسؤول أميركي إلى آسيا- وسط مخاوف بشأن ممارسات بكين في بحري جنوب وشرق الصين والتي تعتبرها واشنطن "استفزازية"، بالإضافة إلى تنامي نفوذها العالمي.

وقال مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأميركية لصحفيين -مشترطا عدم كشف هويته- إن إعطاء الأولوية لهذه المنطقة يصب في مصلحة الولايات المتحدة، لافتا إلى أن ذلك يعزز ازدهار الولايات المتحدة وأمنها.

رسوم جمركية

وتأتي الزيارة في وقت تترقب فيه دول عدة النسبة الجديدة للرسوم الجمركية التي سيفرضها ترامب.

وقال الرئيس الأميركي الإثنين إنه سيفرض تعرفات نسبتها 25% على واردات بلاده من اليابان وكوريا الجنوبية، وعلى نحو 10 دول أخرى، بينها ماليزيا (25%) ولاوس (40%)، لحضّها على إبرام اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة.

إعلان

وستطبق التعرفات اعتبارا من الأول من أغسطس/ آب المقبل.

وأبرمت فيتنام، العضو في "آسيان"، اتفاقا مع الولايات المتحدة يجنبها رسوما جمركية إضافية من شأنها الإضرار باقتصادها.

وكان قادة دول جنوب شرق آسيا قد عبروا خلال قمة في نهاية مايو/ أيار عن قلقهم البالغ بشأن النهج الحمائي لترامب.

وقال المسؤول الأميركي الرفيع إنه يتوقع أن تثار هذه القضية، وإنه يتعين على وزير الخارجية أن يؤكد أن الولايات المتحدة تسعى إلى إعادة التوازن لميزانها التجاري.

لقاء مسؤولين

في كوالالمبور، سيشارك روبيو في اجتماع رابطة دول جنوب شرق آسيا، وفي اجتماع مع قادة آسيان ودول شرق آسيا، كما سيلتقي مسؤولين ماليزيين وربما رئيس الوزراء أنور إبراهيم.

وسيتزامن وجود وزير الخارجية الأميركي في ماليزيا مع زيارة نظيريه الروسي سيرغي لافروف والصيني وانغ يي، إلا أن أي لقاء ثنائي لم يعلن عنه.

وفي الأسبوع الماضي التقى روبيو نظراءه الأسترالي والهندي والياباني في إطار ضمان استقرار إمدادات المعادن النادرة.

وتثير هيمنة الصين على هذه الموارد التي تُعدّ أساسية في صناعة التكنولوجيات الجديدة، مخاوف متزايدة.

وكان روبيو التقى نظراءه في أول اجتماع عقده مع مسؤولين أجانب غداة تنصيب ترامب في يناير/ كانون الثاني.

ولطالما صوّر ترامب الصين على أنها الخصم الرئيسي للولايات المتحدة، لكنّه منذ عودته إلى السلطة، أشاد أيضا بعلاقته مع نظيره الصيني شي جين بينغ.

مقالات مشابهة

  • سوريا تتألق في ماليزيا.. 15 ميدالية للفريق السوري للطهي 2025
  • مصر تتطلع للاستفادة من خبرات البريكس في الطاقة المتجددة والرقمنة والتنمية الزراعية.. والوزراء: التكتل قوة عالمية متعددة الأبعاد
  • عطـاف يحل بكوالالمبور في مهمة رسمية إلى ماليزيا
  • روبيو يتوجه إلى ماليزيا في أول زيارة آسيوية منذ توليه منصبه
  • تقرير تقييمي حول تجربة استخدام الفحم الحيوي وخل الخشب في التربة الجيرية
  • وزير التموين يبحث الاستفادة من تجربة الهند لإدارة منظومة الدعم ومخزون السلع
  • معرض “صنعاء التعليمي الثاني“ 2025م …أيقونة في التكنولوجيا الماليزية والذكاء الاصطناعي
  • بنك مسقط و"ميثاق" يبحثان تعزيز التعاون المشترك مع هيئة الأوراق المالية الماليزية
  • العـَوْدَةُ من عـَتَـبَـةِ المَـوْت
  • لقطات نادرة لزيارة الملك خالد إلى القصيم قبل 46 عام