وحشتنى يا حبيبى.. ريهام عبد الغفور ترثى والدها بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
نشرت الفنانة ريهام عبد الغفور صورة مع والدها الفنان الراحل أشرف عبد الغفور، وذلك عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام. وقالت ريهام عبد الغفور: وحشتني يا حبيبي.
تذكرت الفنانة ريهام عبد الغفور، والدها بعد مرور 40 يوماً على وفاته برسالة مؤثرة مع جمهورها على انستجرام.
وكتبت: “أربعون يومًا يا حبيبي ولسه مش قادرة أصدق أنه حقيقي”.
وحرصت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي على تكريم اسم الراحل أشرف عبد الغفور وإطلاق اسمه على إحدى قاعات نادي نقابة المهن التمثيلية.
ونشرت الصفحة الرسمية للنقابة بيانًا صحفيًا أعلنت من خلاله إطلاق اسم الفنان الراحل أشرف عبد الغفور على إحدى قاعاته بمشاركة ابنته ريهام عبد الغفور وشقيقها تامر عبد الغفور وأعضاء من النقابة.
وجاء نص البيان كالتالى: أطلقت نقابة المهن التمثيلية بقيادة الدكتور أشرف زكي ومجلس إداراتها؛ اسم الراحل الفنان القدير أشرف عبدالغفور علي القاعة الرئيسية بالنادي النهري لنقابة المهن التمثيلية؛ وذلك بحضور ابنته النجمة ريهام عبدالغفور؛ ونجله تامر عبدالغفور وبحضور الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية؛ وعدد من أعضاء مجلس الإدارة من بينهم الفنان أيمن عزب والفنان منير مكرم والفنان عزوز عادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور الفنانة ريهام عبد الغفور أشرف عبد الغفور الفنان الراحل أشرف عبد الغفور الراحل أشرف عبد الغفور ریهام عبد الغفور المهن التمثیلیة أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.
حياته الفنية
اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.
الفنان الراحل محمود مرسيبعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.
دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.
أبرز أعماله السينمائية
من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.
حياته الشخصية
في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.
ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.