فنان سوداني شهير يتحول إلى بائع في السوق
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن فنان سوداني شهير يتحول إلى بائع في السوق، الخرطوم تاق برس انتشرت صورة تم تداولها على نطاق واسع، تظهر الفنان السوداني عماد أحمد الطيب، أمام متجر صغير لبيع السلع والمنتجات. وبحسب .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فنان سوداني شهير يتحول إلى بائع في السوق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم- تاق برس- انتشرت صورة تم تداولها على نطاق واسع، تظهر الفنان السوداني عماد أحمد الطيب، أمام متجر صغير لبيع السلع والمنتجات. وبحسب معلومات ان عماد تحول إلى تاجر لكسب رزق عيشه بسبب الحرب التي شردت الشعب السوداني وافقدته عمله.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسط قلق مصري - سوداني.. إثيوبيا تعلن اكتمال سد النهضة وتحدد موعد التدشين
أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد، الخميس، استكمال مشروع "سد النهضة" على النيل الأزرق، مشيراً إلى أن تدشينه الرسمي سيتم في شهر سبتمبر المقبل. اعلان
ويُعد السد الذي أُطلق عام 2011، بكلفة أربعة مليارات دولار، أكبر مشروع كهرومائي في إفريقيا، إذ يبلغ عرضه 1.8 كيلومتر وارتفاعه 145 متراً.
وتعتبر إثيوبيا السد محوراً أساسياً في خطتها لتوفير الطاقة، بينما ترى فيه مصر والسودان مصدر تهديد محتمل لإمدادات المياه التي تعتمد عليها الدولتان بشكل شبه كلي. وقال أبيي أمام البرلمان إن المشروع "أصبح منجزاً"، موجهاً رسالة طمأنة إلى القاهرة والخرطوم بقوله إن "سد النهضة لا يشكل تهديداً، بل فرصة مشتركة"، مشدداً على أن فوائد المشروع لن تقتصر على بلاده فقط.
Relatedجولة ثانية من المفاوضات بين مصر وإثيوبيا والسودان حول سد النهضةاتفاق مصري إثيوبي على إنجاز اتفاق سد النهضة خلال 4 أشهرمصر تراقب "العبث" الإثيوبي في سد النهضة ولن تتنازل عن متر مكعب واحد من المياهوبدأت إثيوبيا توليد الكهرباء من السد، الواقع في شمال غرب البلاد على بعد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع السودان، منذ فبراير 2022. وتبلغ سعة السد التخزينية 74 مليار متر مكعب من المياه، وهو قادر على توليد أكثر من 5000 ميغاوات من الكهرباء، أي ضعف الإنتاج الحالي للكهرباء في إثيوبيا، ما يساهم في تلبية احتياجات سكانها البالغ عددهم نحو 130 مليون نسمة.
لكن في المقابل، لا تزال المخاوف قائمة لدى كل من مصر والسودان، خصوصاً في ظل غياب اتفاق قانوني ملزم ينظم تشغيل السد وملء خزانه. وترى القاهرة أن المشروع يمثل تهديداً وجودياً لها، كونها تعتمد على نهر النيل لتأمين 97% من مواردها المائية.
وفي سياق هذه التوترات، عقد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان اجتماعاً مشتركاً، الثلاثاء، جددا خلاله رفضهما "الإجراءات الأحادية في حوض النيل الأزرق"، مؤكدين على مواصلة التنسيق لحماية الأمن المائي في المنطقة.
وفي المقابل، أبدى أبيي استعداد بلاده للتعاون قائلاً إن أديس أبابا "مستعدة للتعاون بشكل بنّاء"، مؤكداً أن السد "لن يأتي على حساب" أي من البلدين. وأضاف: "نؤمن بالتقدم المشترك والطاقة المشتركة والمياه المشتركة. ازدهار أحدنا يجب أن يعني ازدهار الجميع".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة