ضعف الإيرادات يهدد بسحب فيلم الملكة بعد أسبوعين في دور العرض
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
يهدد ضعف الإيرادات بسحب فيلم الملكة للمخرج سامح عبد العزيز وبطولة الفنانة هالة صدقي، من دور العرض السينمائي خلال الأيام المقبلة، حيث تراجع الفيلم إلى المركز قبل الأخير في قائمة إيرادات الأفلام المصرية التي تضم 12 فيلما، فلم ينجح الفيلم في تحقيق إيرادات لم تتجاوز 4500 جنيه عن أمس الأحد في دور العرض السينمائي، وفقا لتقرير الإيرادات اليومية الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسئول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
وعلى مدار الأسبوع الأول لفيلم الملكة في دور العرض السينمائي لم يحقق الفيلم سوى 385 ألف جنيه، أما في أسبوعه الثاني انخفضت الإيرادات لتصل خلال 5 أيام لـ60 ألف جنيه فقط، حيث تراوحت إيرادات الفيلم اليومية على مدار الأيام الماضية من 19 إلى 4 آلاف جنيه.
سحب 5 أفلام من السينمات مع بداية 2024وشهدت بداية عام 2024 سحب مجموعة من الأفلام من دور العرض السينمائي بسبب ضعف إيراداتها، ولإفساح مساحة أكبر للأفلام الجديدة التي سبتم عرضها في السينمات، ومن بينها أفلام «وش في وش»، «بلوموندو» بالإضافة إلى «فوي فوي فوي» و«العميل صفر» و«سنة أولى خطف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الملكة إيرادات فيلم الملكة هالة صدقي دور العرض السینمائی
إقرأ أيضاً:
موافقات تأجير تمويلي عالقة منذ أسبوعين رغم التنسيب.. أين الشراكة الحقيقية بين القطاعين
صراحة نيوز ـ ما تزال موافقات معاملات التأجير التمويلي لصالح عدد من أعضاء جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان الأردني عالقة دون حسم، على الرغم من مرور أكثر من أسبوعين على تنسيب دائرة الأراضي والمساحة بها.
وبحسب مصادر مطلعة، فقد استكملت المعاملات الشروط والإجراءات الفنية والإدارية اللازمة، وتم إرسالها للحصول على الموافقات الروتينية من مجلس الوزراء، إلا أن الأمور بقيت على حالها دون أي تقدم يُذكر.
ويأتي هذا التأخير في الوقت الذي تؤكد فيه الحكومة مرارًا على أهمية تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتيسير بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار، خصوصًا في قطاعات حيوية كقطاع الإسكان الذي يعاني أصلاً من تحديات متراكمة.
المستثمرون في القطاع عبّروا عن استيائهم من ما وصفوه بـ”البيروقراطية غير المبررة”، مشيرين إلى أن تأخير مثل هذه الموافقات يعرقل مشاريع إسكانية قائمة، ويؤثر سلبًا على خطط التوسع والتشغيل، ناهيك عن تداعياته الاقتصادية الأشمل.
ويبقى السؤال مطروحًا: إلى متى سيظل القطاع الخاص يواجه تعقيدات بيروقراطية تقف عائقًا أمام النهوض بالمشاريع، رغم كل التصريحات الرسمية التي تؤكد دعم الاستثمار وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص؟