اقتراح الاستراتيجيات وخطط عمل.. 10 اختصاصات للمدير التنفيذي لصندوق قادرون باختلاف
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
حددت المادة 6 مكررا "أ" من مشروع قانون مُقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون صندوق قادرون باختلاف الصادر بالقانون رقم 200 لسنة 2020، والخاصة باختصاصات المدير التنفيذى للصندوق.
ومنح القانون المدير التنفيذي للصندوق 10 اختصاصات وفقا لما نصت عليه المادة (6) مكررا (أ) وهي كالآتي:
- متابعة تنفيذ قرارات مجلس الأمناء ومجلس الإدارة.
- تصريف شئون الصندوق والإشراف على سير العمل به.
- المشاركة في اقتراح استراتيجيات وخطط عمل الصندوق والتي تتسق مع أهدافه.
- اقتراح النظم واللوائح الداخلية للصندوق وعرضها على المجلس لاعتمادها
- اتخاذ القرارات اللازمة للنهوض بأعمال الصندوق وزيادة واستدامة موارده وقدرته على تنفيذ خططه، وذلك في ضوء ما يتخذه المجلس من قرارات ذات صلة.
- التنسيق مع منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية والقطاع الخاص والمستفيدين من خدمات الصندوق والعمل كنقطة اتصال مع كافة الجهات المعنية.
- المشاركة في إعداد مشروع الموازنة السنوية وعرضها على المجلس لاعتمادها.
- إعداد التقارير الفنية والإدارية والمالية، وخطة العمل السنوية وعرضهم على المجلس للاعتماد.
- القيام بأي أعمال أو مهام يكلفه بها مجلس الأمناء أو المجلس.
- يجوز للمدير التنفيذي تفويض من يراه مناسبا من العاملين بالصندوق من الدرجة العالية على الأقل في بعض اختصاصاته.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 صندوق قادرون باختلاف مجلس الأمناء أحكام قانون صندوق قادرون باختلاف طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
التكبالي: عصر الدبيبة انتهى إلى غير رجعة.. والضربة جاءت من “حُماته”
???? التكبالي: عصر الدبيبة انتهى.. والضربة جاءت من “حُماته”
ليبيا – رأى عضو مجلس النواب علي التكبالي أن مرحلة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة قد انتهت بلا عودة، مؤكدًا أن التطورات الأخيرة أثبتت أن من ظن أنهم قادرون على حمايته كانوا أول من تسبب في سقوطه.
التكبالي قال في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”:
“نبشركم بأن عصر الدبيبة ومن معه قد انتهى، إلى غير رجعة.. أبى فطغى، فجاءته الضربة الكبرى ممن ظن أنهم قادرون على حمايته سنوات أخرى.”