المالكي عن اختياره من «فوربس» ضمن 50 شخصية مؤثرة: شكراً للمركز الوطني
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
علق سفير مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنساني فايز المالكي على اختياره ضمن 50 شخصية مؤثرة في مجال المسؤولية الاجتماعية والتي نشرتها مجلة فوربس الشرق الأوسط.
وقال المالكي عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس": "شكراً لاختياري من قبل مجلة فوربس الشرق الأوسط كأحد الشخصيات المؤثرة في مجال المسؤولية الاجتماعية والذي نشر ضمن أهم 50 علامة سعودية في مجال المسؤولية، شكراً للمركز الوطني".
وحدد المركز الوطني للمسؤولية والدراسات أهم 50 علامة سعودية في المسؤولية الاجتماعية استنادًا إلى ما لديه من معلومات وبيانات مُجمعة.
شكراً لاختياري من قبل مجلة فوربس الشرق الاوسط كأحد الشخصيات المؤثرة في مجال #المسؤولية_الاجتماعية والذي نشر ضمن أهم 50 علامة سعودية في مجال المسؤولية ، شكراً للمركز الوطني @CsrKsa https://t.co/4lQRtRdzo9 pic.twitter.com/STb77IqM4E
— فايز المالكي (@fayez_malki) February 1, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسؤولية الاجتماعية فايز المالكي فوربس المسؤولیة الاجتماعیة فی مجال المسؤولیة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ وزير الشباب والرياضة بمناسبة اختياره رئيسًا للجنة بمنظمة اليونسكو
يتقدم فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بخالص التهاني والتبريكات إلى أ.د. أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بمناسبة اختيار سعادته رئيسًا للجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية والرياضة (CIGEPS) التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، متمنيًا لسيادته دوام التوفيق والسداد.
ويعرب فضيلة مفتي الجمهورية عن بالغ سعادته بهذا الاختيار المشرف، الذي يعكس المكانة المتقدمة التي تحظى بها الكفاءات المصرية في المؤسسات الدولية، مؤكدًا أن هذا الاختيار يجسد الثقة الدولية في الخبرات المصرية، ويبرهن على الدور الرائد لمصر في دعم السياسات الدولية، بما ينسجم مع رسالتها الحضارية والإنسانية، ودورها المهم في تعزيز التفاهم بين الشعوب.
مفتي الجمهورية: مواجهة الفكر الإلحادي والمتطرف تتم بالفكر أيضا
أكد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الهوية الوطنية تمثل مجموعة الخصائص والمقومات العقائدية واللغوية والمفاهيمية والأخلاقية والثقافية والعرقية والتاريخية، إضافة إلى العادات والتقاليد والسلوكيات التي تمنح الوطن شخصيته المميزة بين الأمم وتجعله معبرًا عن ثقافته ودينه وحضارته، موضحًا أن الوطن الذي يفقد هويته لا يعد وطنًا حقيقيًّا بل يصبح مجرد إقليم يسكنه أفراد بلا مبادئ أو معتقدات أو عناصر حضارية تميزهم؛ مما يجعلهم بلا انتماء أو ولاء أو هوية، مشيرًا إلى أن الانتماء للوطن والإخلاص في خدمته والتفاني في الدفاع عنه يمثل الجذر الأصيل للهوية الوطنية وعصب الوجود المجتمعي، وأن الإنسان الذي لا ينتمي لوطنه يفقد هُويته ويصبح سهل الاستقطاب من قِبل الجماعات المتطرفة والأجندات الخارجية بما يهدد أمن وطنه واستقراره، مشددًا على أن التحديات المعاصرة تفرض ضرورة الحديث المستمر عن الهُوية الوطنية لضمان وعي المجتمع بذاته وبما يميزه عن غيره وإدراك دَوره في مواجهة المخاطر التي تحيط به؛ حفاظًا على أمنه الداخلي واستقراره القومي.
جاء ذلك خلال كلمة فضيلته بالمؤتمر الدولي الحادي عشر لكلية التربية بنين بجامعة الأزهر تحت عنوان «جيل ألفا والتربية ..صناعة المستقبل وقيادة التغيير».