صدى البلد:
2025-05-30@22:01:13 GMT

800 ألف عميل يستفيدون من مبادرة التمويل العقاري

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

قال محمد سمير خبير التمويل العقاري ان الاثار الايجابية لمبادرة التمويل العقاري لم تظهر بالصورة المطلوبة على سوق العقارات في مصر.

وأضاف سمير خلال حوار مع برنامج "عقار مصر" المذاع بر قناة “صدى البلد” تقديم الاعلامي طاهر حمدي انه عند صدور قانون التمويل العقاري في مصر عام 2001 كان الهدف منه إتاحة وحدات سكنية  لكل الفئات في المجتمع المصري.

وتابع سمير قائلا:" من 2001 حتى و2014 تم تنفيذ القانون ببرامج محدودة للغاية وهي تمويل الشراء وتمويل البناء".

 وأوضح أن نقطة التحول في منظومة التمويل العقاري بدأت منذ 2014 بدعم من البنك المركزي سواء في سعر الفائدة او المدد الزمنية للتمويل.

التمويل العقارى

وأضاف محمد سمير قائلا:"التمويل العقاري موجود في مصر منذ 23 سنة نتج عنه 80 مليار جنيه تمويل عقارى و800 ألف عميل استفادوا من القانون فقط وهو لا يتناسب مع معدلات الزيادة السكانية والناتج الإجمالى القومى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البنك المركزي البنك المركزي المصري التمويل العقاري الزيادة السكانية التمویل العقاری

إقرأ أيضاً:

كومادير تدق ناقوس خطر تحديات قطاع الفلاحة بسبب أزمة المياه وصعوبات التمويل

زنقة 20 | الرباط

حذر رئيس الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية (كومادير)، رشيد بنعلي، من التحديات المتزايدة التي تهدد القطاع الفلاحي بالمغرب، مشددا على أن غياب رؤية واضحة بخصوص مياه السقي، وصعوبة الولوج إلى التمويل، وتقلبات الأسواق، أصبحت تشكل عوائق حقيقية لاستمرار الأنشطة الفلاحية، بل وتُهدد التوازنات الاقتصادية والاجتماعية بالعالم القروي.

وفي الندوة الصحفية التي عقدتها الكنفدرالية اليوم بسلا، حول موضوع “التحديات الكبرى للقطاع الفلاحي بالمغرب: الرهانات، الإكراهات، والآفاق”، أبرز بنعلي أن الفلاح المغربي، ورغم هذه الصعوبات، يواصل أداء مهامه بمهنية عالية في تزويد السوق الوطنية بالمنتجات الفلاحية، وهو مجهود يستحق، حسب قوله، “الدعم والتثمين”.

وفي سياق مواجهة شبح الجفاف المتكرر، نوّه بنعلي بتدابير الحكومة لمواجهة العجز المائي، وعلى رأسها إعداد برامج تروم الحد من قلة المياه، داعيا إلى مراجعة الحصص المخصصة للري من السدود، وتمكين الفلاحين من رؤية واضحة بخصوص حجم المياه الموجهة للري، مع إشراك التنظيمات المهنية في تدبير الحصص المائية.

وفي الوقت ذاته، سجل رئيس “كومادير” قلق الفلاحين من تراجع الكميات المخصصة للري، مما أدى إلى توقف عدد من مناطق السقي، وهو ما يشكل تهديدا مباشرا للاستثمارات الفلاحية ويزيد من هشاشة العالم القروي. كما طالب بتفعيل التوجيهات الملكية لضمان استفادة الفلاحة من 80% من حاجياتها المائية في جميع الظروف.

ولم يفوت بنعلي المناسبة دون التعبير عن اعتزاز الكونفدرالية بالنتائج التي حققتها الفلاحة الوطنية منذ إطلاق جلالة الملك محمد السادس لمخطط المغرب الأخضر، مشيدا بالرعاية المتواصلة التي ما فتئ العاهل المغربي يوليها للعالم القروي.

وفي سياق دعم الفلاحين في ظل الظرفية الصعبة، ثمّن بنعلي القرار الملكي القاضي بعدم نحر الأضحية هذه السنة، وتوجيه جلالته بدعم مربي الماشية عبر إلغاء جزئي لديونهم وإعادة جدولتها.

من جهة أخرى، شدد المتحدث على أن الدعم العمومي لا يغطي سوى جزء محدود من التكاليف الحقيقية التي يتحملها الفلاحون، خاصة في ظل الأزمات المتتالية، مضيفا أن توزيع هذا الدعم يخضع للمراقبة، ويستفيد منه مختلف الفاعلين حسب اختصاصاتهم.

كما وجه بنعلي انتقادات حادة لما وصفه بـ”تحاليل مغلوطة” حول القطاع، داعيا إلى الكف عن تحميل الفلاحين مسؤوليات لا أساس لها من الصحة، دون الاعتماد على معطيات علمية ومقاربات عادلة تأخذ بعين الاعتبار تعقيدات الواقع الفلاحي.

وشدد رئيس “كومادير” تصريحه بالتأكيد على ضرورة وقف “شيطنة القطاع الفلاحي” والزج به في التجاذبات السياسية، داعيا إلى استحضار روح المسؤولية الوطنية والتعامل مع القطاع كرافعة استراتيجية للأمن الغذائي والتنمية القروية.

مقالات مشابهة

  • محمد الريفي: هيجنني أحلى أغنية في مشواري
  • محمد الريفي عن طليقته: ربنا يكرمها ويكرمني ومستحيل أتكلم عن الماضي
  • «أوبجكت 1» للتطوير العقاري تدعم «وقف الحياة» بـ 30 مليوناً
  • محمد الريفي: «هيجنني» أحلى أغنية في مشواري و«بعت اللي شاريك» ليست تجربة شخصية| فيديو
  • مئات الآلاف من ضيوف الرحمن يستفيدون من خدمات الشؤون الإسلامية
  • كومادير تدق ناقوس خطر تحديات قطاع الفلاحة بسبب أزمة المياه وصعوبات التمويل
  • دار التمويل تكشف عن بطاقة سند الائتمانية بتصميم مبتكر بالذكاء الاصطناعي
  • عميل أميركي وراء مذبحة رواندا.. خبيرة بريطانية تكشف تورط الغرب في صراعات أفريقيا
  • رئيس الوزراء يرد على «فكرة» انهيار السوق العقاري وحدوث فقاعة عقارية
  • توسيع برامج التغذية المدرسية وتفعيل مبادرة الوجبة الساخنة