رئيس أمناء «راعي مصر»: حققنا أرقام ضخمة لدعم الأكثر احتياجا (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
عرض برنامج «8 الصبح»، المذاع على قناة «DMC»، تقريرًا حول احتفالية مؤسسة «راعي مصر» عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، استعرض جهود المؤسسة في دعم الحماية الاجتماعية لتقديم الدعم اللازم للأسر الأكثر احتياجًا بمحافظات الجمهورية.
وقال المستشار أمير رمزي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة راعي مصر وعضو التحالف الوطني، إنّ مؤسسة راعي مصر عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، حققت أرقاما غير مسبوقة لأول مرة في تاريخ المؤسسة، مشيرًا الى أنّه كان لابد من الاجتماع بمن يدعمون المؤسسة.
وعلى هامش الاحتفالية، قال عمرو الجنايني، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب بالبنك التجاري الدولي، إنّ التجربة التي تنفذها المؤسسة مع بنك CIB تجربة ناجحة، متابعا: «مصممون على خدمة البلد، كمؤسسة البنك التجاري الدولي تعمل من أجل صحة الأطفال، واليوم وقعنا بروتوكول لاستكمال التعاون لسنوات قادمة وبمبالغ أكبر ومساهمات أكبر».
وقالت نرمين فؤاد، المدير التنفيذي لمؤسسة راعي مصر، «اليوم أحد الأيام المميزة لمؤسسة راعي مصر، لأنه كان يوم حصاد لكل ما تم إنجازه عبر السنوات الماضية، وجرى توقيع عدة برتوكولات تعاون مع شركاء المؤسسة، كل الشركاء مهتمون بقضية المحتاجين في مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مؤسسة راعي مصر التحالف الوطني راعی مصر
إقرأ أيضاً:
بعد "مجزرة المساعدات".. مسؤول أممي سابق: مؤسسة غزة الإنسانية يديرها "مرتزقة"
في تصريحات شديدة اللهجة، انتقد كريستوفر جانيس، المتحدث السابق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تم تأسيسها حديثًا كبديل للمنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة.
وصف جانيس القائمين على هذه المؤسسة بأنهم "مرتزقة" و"قدامى محاربين"، معتبرًا أن الهدف من هذه المؤسسة هو استخدام المساعدات الإنسانية كأداة سياسية.
جمعية الإغاثة الطبية في غزة: قصف المدنيين أثناء توزيع المساعدات جريمة لا تُغتفر إسرائيل تفرض ضرائب جديدة على الموظفين لتمويل نفقات حرب غزةوأوضح جانيس في مقابلة مع وكالة "الأناضول" أن التغيير في نظام توزيع المساعدات لم يكن لمصلحة الفلسطينيين، بل كان جزءًا من مخطط لتحويل المساعدات إلى سلاح، مشيرًا إلى أن المؤسسة تدار من قبل أشخاص سبق لهم العمل في الجيوش العسكرية، والذين "خلعوا زيهم العسكري ليواصلوا عملهم في المجال الإنساني".
في سياق آخر، ذكر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرة جديدة في حق المدنيين الفلسطينيين الذين تجمعوا في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية، التي كانت تحت إشراف شركة أمريكية إسرائيلية.
وقع الهجوم في "المناطق العازلة" في مدينة رفح الفلسطينية، وأسفر عن استشهاد 22 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 115 شخصًا، مما يرفع حصيلة الشهداء في هذه المواقع إلى 39 شهيدًا وأكثر من 220 جريحًا خلال أقل من أسبوع.