هلوسة وبكاء.. السورية شكران مرتجي تروى تفاصيل زلزال سوريا في الذكرى الأولى
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشفت شكران مرتجى عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" تفاصيل ما جرى معها في الزلزال سوريا وتركيا المدمر الذي أدى لوقوع مئات الضحايا والمصابين وتهدم الأبنية في مشهد مروع عاشته العديد من المدن السورية.
وقالت شكران مرتجى في تعليقها: "بعمري ما بنسى هاد اليوم كنت مسافرة ورجعت مريضة كتير مابعرف شبني بس قلت بدي ارجع بهي الليلة خلص وصلت عالتسعة وصلت عالبيت حرارتي أربعين من عادتي بفضي شنتايتي فوراً فضيتها وحقيقي موقادرة وقف فتت بدي نام بس عم هلوس وسعلة فظيعة".
وأضافت شكران مرتجى: "نمت فكرت انه في حدا بتختي عم ياخده يمين وشمال فقت وركضت عالباب مالي بوعيي فتحت طلعت جارتي قالتلي يلا ننزل لتحت زلزال صرت أبكي وقلها ما بدي بموت ببيتي.
وتابعت:" صار الزلزال يمكن ماصاب بيتي ماصابني شخصياً ولكن صاب وطني وأهلي يعني أنا تعلمت كتير بهداك الوقت حبيت انه صرنا ايد وحدة وقلب واحد تعرفت ع كتير عالم وناس وتعبت كتير وتعبنا كلنا الزلزال متل الحرب صاب كل القلوب وكل الناس كان الشعرة التي قصمت صبرنا ولكنها مدتنا بصبر جديد وأعتقد طريقة مختلفة بفهم الحياة تفاصيل كثيرة تمخضت في حياتي بعد الزلزال أعتقد أنها تحتاج لصفحات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شريف منير فيلم ليه تعيشها لوحدك فوي فوي فوي ليه تعيشها لوحدك
إقرأ أيضاً:
في الذكرى الأولى للاعتراف بدولة فلسطين..رئيس وزراء إسبانيا: سنرفع صوتنا بقوة أكبر لإنهاء مذبحة غزة
أكد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أنهم سيرفعون أصواتهم بقوة أكبر من أي وقت مضى ضد الوضع في قطاع غزة الذي تواصل إسرائيل ارتكاب إبادة جماعية فيه.
جاء ذلك في منشور على منصة « إكس »، الأربعاء، بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاعتراف إسبانيا رسميًا بدولة فلسطين.
وقال سانشيز: « مر عام على الاعتراف بدولة فلسطين، والمعاناة في غزة لا تحتمل، وإسبانيا ستواصل رفع صوتها بقوة أكبر من أي وقت مضى لإنهاء المذبحة التي يشهدها العالم اليوم ».
ومن المتوقع أن يكون فرض عقوبات على إسرائيل على جدول أعمال لقاء سانشيز مع رئيس وزراء سلوفينيا روبرت غولوب في العاصمة مدريد غدًا الخميس.
وفي 28 ماي عام 2024، وافقت الحكومة الإسبانية، على قرار الاعتراف رسميا بدولة فلسطين.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.