يشارك أبناء محافظه جنوب سيناء في اللقاء المجمع للبرنامج الرئاسى أهل مصر والمقام بمحافظة اسوان والذي تنفذه الإداره المركزيه لتنميه الشباب، والاداره العامه للبرامج الثقافية والتطوعية خلال الفترة من ٥ فبراير ٢٠٢٤ حتى ٩ فبراير ٢٠٢٤ .

تهدف تلك البرنامج التى تزيد الوعى والانتماء لدى أبناء الوطن وتكفل تحقيق الأهداف المرجوة منها تنميه روح الأخوة والتعاون والصداقة من خلال اللقاءات، وتهتم وزاره الشباب والرياضه التواصل المستمر مع المحافظات ، وتنفيذ برنامج تثقيفى توعوى ومعسكرات تثقيفية وترفيهية .

تحت رعايه الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة و اللواء دكتور خالد فوده محافظ جنوب سيناء وبتوجيهات محمد فتحي توفيق وكيل الوزارة و متابعه احمد عبدالعزيز وكيل المديرية .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وزارة الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي محافظات الحدودية محافظ جنوب سيناء أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم

 

تحدث الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد عن كواليس المرحلة التي تولّى فيها السلطة في جنوب اليمن، كاشفاً تفاصيل سياسية وشخصية، وموضحاً أسباب وصفه القصر الرئاسي آنذاك بـ«القصر المشؤوم».

وأوضح علي ناصر، خلال لقاء تلفزيوني على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الوصف أطلقه بعد فترة إقامة الرئيس الأسبق قحطان الشعبي في القصر، مؤكداً أنه لم يسكنه يوماً، كما لم يقم فيه الرئيس سالم ربيع علي، إذ كان الأخير يقيم في مقر آخر داخل الرئاسة.

وأشار إلى أن القصر لم يكن فخماً مقارنة بالقصور التي شُيّدت في عدن أو تلك التي شاهدها خارج اليمن، لافتاً إلى أن امتناعه عن السكن فيه لم يكن بدافع التشاؤم، بل لأنه كان يملك منزلاً بسيطاً أقام فيه منذ توليه رئاسة الوزراء واستمر فيه لاحقاً.

وأكد علي ناصر أن قيادات الجنوب آنذاك لم تسعَ وراء المظاهر أو الفخامة، قائلاً: «لم يمتلك أيٌّ من المسؤولين بيوتاً فاخرة أو أرصدة في الخارج، بل كان رصيدنا الحقيقي تاريخنا النضالي وسمعتنا السياسية».

وفي الشأن السياسي، تطرق الرئيس الأسبق إلى الخلافات التي نشبت حول الصلاحيات بين عبد الفتاح إسماعيل، الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، وسالم ربيع علي رئيس الجمهورية، في وقت كان يشغل فيه هو منصب رئيس الوزراء، موضحاً أن مجلس الرئاسة كان يتكوّن من ثلاثة أشخاص.

وأضاف أن استمرار الخلافات منذ اليوم الأول، مع التأثر بتجارب المعسكر الاشتراكي ولا سيما السوفييتي، دفعه إلى القناعة بأن توحيد الصلاحيات بيد عبد الفتاح إسماعيل كان الخيار الأنسب لتحقيق الاستقرار.

وأشار إلى أن هذا التوجه أسفر، في نهاية عام 1978، عن تولي عبد الفتاح إسماعيل رئاسة الدولة إلى جانب منصبه الحزبي، في محاولة لإنهاء دوامة التغييرات السياسية التي أنهكت البلاد، من عهد قحطان الشعبي مروراً بسالم ربيع علي.

ويُذكر أن علي ناصر محمد شغل منصب رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لفترتين، وتولى رئاسة مجلس الرئاسة بين يونيو وديسمبر 1978، ثم عاد رئيساً للجمهورية في أبريل 1980 عقب استقالة عبد الفتاح إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • إطلاق شعلة أولمبياد المحافظات الحدودية بالوادي الجديد
  • تموين أسوان: تحرير 521 محضرًا وإغلاق 55 مخبزًا خلال حملة لضبط الأسواق
  • وكيل التعليم تتابع فعاليات مبادرة «عيون أطفالنا مستقبلنا» بالمدارس المركزية ببني سويف
  • وضع حجر أساس مسجد نادي قضاة جنوب سيناء بالتجمع السادس
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية في إندونيسيا إلى أكثر من ألف قتيل
  • علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم
  • استمرار فعاليات دروب الفنون بالمنيا
  • محافظ أسوان يحيل مدير مجمع المصرية بالشيخ هارون للنيابة
  • البيئة تصادر طيور البجع من محال لبيع الأسماك بالسويس وجنوب سيناء
  • فعاليات متنوعة في مهرجان ذوي الإعاقة بمحافظة ظفار