يمن مونيتور:
2025-12-11@03:41:00 GMT

آبل تجلب مزايا إدارة الجهاز إلى فيجين برو

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

آبل تجلب مزايا إدارة الجهاز إلى فيجين برو

يمن مونيتور/ فسم الأخبار

تبذل آبل كل ما في وسعها لجعل نظارة فيجين برو مناسبة لأقسام تكنولوجيا المعلومات في الشركات والمؤسسات.

وأعلنت الشركة أنها تدمج فيجين برو في عملية إدارة الجهاز، إذ يتضمن الإصدار التجريبي الأول من نظامها لتشغيل نظارة فيجين برو VisionOS مزايا إدارة الجهاز.

ويعني ذلك أن أقسام تكنولوجيا المعلومات تستطيع إدارة النظارات بالطريقة نفسها التي تتعامل بها مع أجهزة آيفون وآيباد وماك، ويشمل ذلك التنشيط السهل عند انضمام الموظفين إلى الخدمة أو حصولهم على أجهزة جديدة.

وفكرت الشركات في الماضي في حالات الاستخدام المؤسسية للواقع المعزز والواقع الافتراضي، مثل التصنيع والتصميم والخدمة الميدانية.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، سابقًا، إن الشركة تعتقد أن فيجين برو قد تحظى بمجموعة من الاستخدامات المؤسسية، بدءًا من المساعدة في العمليات الجراحية إلى إدارة المستودعات وتوفير أدلة للأعمال الميكانيكية المعقدة.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: آبل نظارات

إقرأ أيضاً:

افتتاحية.. تكنولوجيا العمل التي لا تنتظر أحدا

بدأت يد التكنولوجيا تعبث بنماذج العمل والوظائف منذ الشرارة الأولى في ورشة الحدادة ودولاب الماء الذي أدار الرحى، وتضاعف أثرها مع ظهور خطوط التجميع ثم الحاسوب والآلة الحديثة، ومع ذلك ظل جوهر العمل ثابتًا: «أن نفهم الأدوات التي نبتكرها، ثم نعيد تنظيم حياتنا حول ما تتيحه من إمكانات».

وتقف البشرية أمام حقبة تختلف جذريًا عن كل ما سبقها؛ إذ لم تعد التكنولوجيا تتطور على خط مستقيم، بل تتوالد وتتسارع بطريقة تكاد تتجاوز قدرة المؤسسات على الفهم والتخطيط، حيث تشير تقارير المنظمة العالمية للملكية الفكرية إلى أن العالم يسجّل اليوم أكثر من 3.5 مليون براءة اختراع سنويًا، وهو أعلى رقم في التاريخ وبزيادة تتجاوز 25% خلال العقد الماضي فقط.

وفي مجالات الذكاء الاصطناعي فقط تضاعفت طلبات البراءات أكثر من سبع مرات منذ عام 2013، بينما يقول المنتدى الاقتصادي العالمي: إن التكنولوجيا الرقمية باتت تقصر دورة حياتها إلى نحو 18 شهرًا فقط مقارنة بدورات امتدت لعقود خلال الثورة الصناعية الأولى والثانية. هذا يعني أن ما كان ابتكارًا بالأمس يصبح قديمًا اليوم، وأن المؤسسات تُجبر على إعادة تصميم طرق العمل والإنتاج بوتيرة لا تمنحها وقتًا للتأمل الطويل.

ومع هذا التدفق المهول للتقنيات تتغير أسئلة المؤسسات فلم يعد السؤال: «أي تقنية سنستخدم؟»؛ بل أصبح «كيف نعيد تعريف العمل ذاته؟ وكيف نبني مؤسسات قادرة على التكيّف السريع على أرضية خوارزميات متقلبة؟».

وفي هذا العدد من «ملحق عُمان الاقتصادي»، نفتح ملفًا واسعًا حول تحولات العمل والإنتاج في عصر التكنولوجيا الصناعية الجديدة وجذورها، ونبحث في كيفية تأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي على هيكلة الوظائف، ودور المنظومات الذكية في تسريع التصنيع، والتحديات الأخلاقية والإنسانية التي تظهر حين تتحرك التكنولوجيا أسرع مما تتحرك قدراتنا بالإضافة إلى ملفات اقتصادية أخرى منوعة.

رحمة الكلبانية محررة الملحق

مقالات مشابهة

  • دعاء الفجر لطلب الرزق.. كلمات نبوية تجلب البركة وتيسر لك يومك
  • رئيس جهاز العبور الجديدة يعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة الإسكان الاجتماعي مع الشركات المنفذة
  • البنك الأردني الكويتي يحصل على شهادة ISO/IEC 27001:2022 المحدثة في إدارة أمن المعلومات
  • أبوظبي توقع اتفاقية تعاون مع مجلس الشركات العائلية الخليجية
  • افتتاحية.. تكنولوجيا العمل التي لا تنتظر أحدا
  • هل تربية السلاحف تجلب الحظ والرزق فعلًا أم أنها مجرد خرافة؟
  • جهاز تنمية مدينة بدر يطلق حملات متتالية تستهدف المخالفين
  • إدارية ومالية وتقنية.. رابط وظائف المجلس الصحي السعودي على منصة جدارات
  • «إتش إس بي سي»: الشركات الإماراتية ضمن الأكثر ثقة عالمياً في إدارة تحديات التجارة والتعرفة الجمركية
  • هل السلحفاة في البيت تجلب الرزق والحظ وتعطل السحر؟.. احذرها