#سواليف

تضمن رد ” #حماس ” على الإطار العام لاتفاق وقف #الحرب مع إسرائيل بندا يشترط أن تكون #روسيا و #قطر و #مصر والولايات المتحدة و #تركيا، دولا ضامنة لتنفيذ #الاتفاق.

وتضمن الرد أيضا ملحقا يتعلق بتفاصيل المرحلة الأولى والتي هي مرحلة إنسانية تهدف إلى الإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين من النساء والأطفال (دون سن 19 عاما غير المجندين)، والمسنين والمرضى، مقابل عدد محدد من المسجونين الفلسطينيين، إضافة إلى تكثيف المساعدات الإنسانية، وإعادة تمركز القوات خارج المناطق المأهولة، والسماح ببدء أعمال إعادة إعمار المستشفيات والبيوت والمنشآت في كل مناطق القطاع، والسماح للأمم المتحدة ووكالاتها بتقديم الخدمات الإنسانية، وإقامة مخيمات الإيواء للسكان.

وفي آخر الملحق طلبت “حماس” أن تتولى مصر وقطر قيادة الجهود مع كل من يلزم من الجهات للإدارة والإشراف على ضمان وتحقيق وإنجاز عدد من القضايا.

مقالات ذات صلة فيديو لسرايا القدس يظهر السيطرة على مسيّرة إسرائيلية 2024/02/03

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس الحرب روسيا قطر مصر تركيا الاتفاق

إقرأ أيضاً:

حماس..السفينة “مادلين” شهادة حية على فشل آلة الدعاية الصهيونية

قالت المقاومة الفلسطينية “حماس”، إن السفينة مادلين رفقة قوافل الصمود البرية القادمة من الجزائر وتونس و الأردن. شهادة حية على فشل آلة الدعاية الصهيونية.

كما أشارت حماس، إلى أن السفينة مادلين والقوافل، تعتبر امتداد التضامن الشعبي والانساني مع غزة المحاصرة.

مقالات مشابهة

  • عاجل | بلومبيرغ عن مصادر: الولايات المتحدة والصين تؤكدان التوصل إلى توافق لتنفيذ اتفاق جنيف بشأن الرسوم الجمركية
  • “تنظيم الخدمات المالية في أبوظبي العالمي” تنفذ تعديلات على الإطار التنظيمي للأصول الرقمية
  • “الصحفيين اليمنيين” تطالب بالإفراج الفوري عن الصحفيين المختطفين في سجون صنعاء وعدن
  • زيلينسكي يدعو الولايات المتحدة وأوروبا إلى اتخاذ “رد ملموس” ضد روسيا
  • نائب:التعديل الرابع لقانون الانتخابات “رغبة” زعماء الأحزاب المتنفذة
  • رئيسة المكسيك تطالب أميركا بعدم معاملة المهاجرين مثل “المجرمين”
  • الأمم المتحدة تطالب “إسرائيل” بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بوصول المساعدات
  • فرنسا تطالب “إسرائيل” بإعادة مواطنيها المحتجزين من سفينة “مادلين”
  • حماس..السفينة “مادلين” شهادة حية على فشل آلة الدعاية الصهيونية
  • كاريكاتير.. “مادلين” الإنسانية في قبضة اللا إنسانية !