الدقهلية : صرف أجهزة تعويضية ومساعدات مالية لعدد من الأسر الأولي بالرعاية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
اختتم الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية اليوم الاربعاء فاعليات برنامج " بالوعي مصر بتتغير للأفضل" بصرف أجهزة تعويضية ومساعدات مالية لعدد من الأسر الأولي بالرعاية ، ويهدف برنامج بالوعي إلى رفع مستوى الوعي لدى الفئات والأسر الأولي بالرعاية والنهوض بأسرهم بما يحقق التنمية المستدامة وتمكينهم اقتصادياً ، والذي تنظمه مديرية التضامن الاجتماعي بالدقهلية من داخل الديوان العام للمحافظة .
جاء ذلك بحضور الدكتورة رامونا كنعان والدكتورة أمال ذكي مستشاري وزيرة التضامن الاجتماعي لبرنامج وعي ، والدكتور أحمد شاهين منسق وزارة التضامن لبرنامج وعي ، والدكتور وائل عبدالعزيز وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالدقهلية.
وأشار " المحافظ " الي أن من أولي أولويات فخامة الرئيس السيسي تقديم كافة أوجه الدعم للأسر الأولي بالرعاية وتمكينهم اقتصاديا من خلال تنفيذ برامج الحماية الاجتماعية وتكافل وكرامة ومساعدات مؤسسة التكافل الاجتماعي بالإضافة إلي تقديم مشروعات لتوفير مصدر رزق لهم .
وثمن " مختار " دور وزارة التضامن الاجتماعي علي تقديم كافة أوجه الدعم والمساعدة للأسر الأولي بالرعاية من خلال برامج الحماية الاجتماعية بما يحقق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030ف
وذلك في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ببناء الإنسان المصري وتوفير له كافة الخدمات في القطاعات الخدمية المختلفة وتوفير حياة كريمة للأسر الأولي بالرعاية ، وتنفيذاً لتكليفات الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء ، وبالتنسيق والتعاون مع الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ، وبالمتابعة المستمرة من اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية في هذا الشأن .
وفي إطار احتفالات محافظة الدقهليه بعيدها القومي وتحت شعار " يوم في حب مصر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بالوعي مصر بالوعى مصر بتتغير للأفضل ومساعدات مالية ورؤية مصر 2030 عبدالفتاح السيسى رئيس الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مصر بتتغير للأفضل وزارة التضامن الاجتماعي رئيس مجلس الوزراء رؤية مصر 2030 الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي الأسر الأولى بالرعاية التضامن الاجتماعی الأولی بالرعایة
إقرأ أيضاً:
الداخلية الفلسطينية تعلن نشر عناصرها في كافة محافظات قطاع غزة
أكدت وزارة الداخلية والأمن الوطني الفلسطيني أن قوات الاحتلال ركزت خلال العامين الماضيين على استهداف عناصر الوزارة محاولاً بذلك ضرب أحد عوامل صمود الشعب الفلسطيني في وجه العدوان.
وقالت الوزارة الفلسطينية في بيان لها : وبالرغم من الثمن الفادح الذي دفعته الوزارة من خيرة قادتها وضباطها إلا أنها بقيت تعمل بكل الإمكانات المتاحة في ظل ظروف بالغة التعقيد، وتصدت بكل ما تملك لمخططات الاحتلال في إشاعة الفوضى والفلتان داخل المجتمع الفلسطيني في القطاع.
واضافت : أمام الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني بكل مكوناته وأطيافه في هذه الملحمة التاريخية، وبعد الإعلان عن اتفاق وقف حرب الإبادة والعدوان على شعبنا، ستبدأ أجهزة وزارة الداخلية والأمن الوطني الانتشار في المناطق التي ينسحب منها جيش الاحتلال بمحافظات قطاع غزة كافة، والعمل الحثيث على استعادة النظام ومعالجة مظاهر الفوضى التي سعى الاحتلال لنشرها على مدار عامين.
وإستطردت الوزارة : ونهيب بالمواطنين جميعاً إلى المحافظة على الممتلكات العامة والخاصة، والابتعاد عن أية تصرفات قد تشكل خطراً على حياتهم، وإلى التعاون مع ضباط وعناصر الأجهزة الشرطية والأمنية والخدماتية، حرصاً على أمنهم وسلامتهم.
وختمت : وندعوهم إلى الالتزام بكافة التوجيهات والتعليمات التي ستصدر عن الجهات المختصة في أجهزة الوزارة خلال الأيام القادمة.