الإدارة عن بُعد.. الاتحاد المصري يكشف سبب فشل المفاوضات مع رينارد
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أعلن مسؤول باتحاد الكرة المصري عن السبب الرئيسي في التراجع عن التعاقد مع المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لقيادة منتخب مصر خلفاً للبرتغالي روي فيتوريا.
وأقال الاتحاد المصري فيتوريا عقب الإخفاق في كأس أمم أفريقيا حيث ودع الفراعنة البطولة من دور الـ16 عقب الهزيمة بركلات الترجيح أمام الكونغو الديمقراطية.
ويقود رينارد منتخب فرنسا للسيدات، إلا أن مصر دخلت في مفاوضات مع الفرنسي لتولي مهام الإدارة الفنية للمنتخب، حيث قال عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري إيهاب الكومي في تصريحات تليفزيونية، إن الاتجاه عقب إقالة فيتوريا كان التعاقد مع مدرب أجنبي، وكان رينارد المرشح الأبرز للمنصب.
وأضاف: "رينارد مرتبط بعقد مع منتخب فرنسا حتى نهاية الأولمبياد حين بدأنا المفاوضات رحّب بقيادة مصر لكنّه أكد أنه لن يكون متاحاً قبل نهاية الأولمبياد، لذلك طلب أن يرسل مساعديه لقيادة المنتخب في المرحلة المقبلة حتى نهاية عقده مع فرنسا".
اقرأ أيضاً
هيرفي رينارد مدربا لسيدات فرنسا حتى 2024
وتابع: "هذا الطلب غير مقبول. المنتخب سيخوض في تلك الفترة مباراتين في تصفيات كأس العالم أمام بوركينا فاسو وغينيا بيساو".
وواصل: "رفضنا الطلب وقررنا منح الفرصة لمدرب مصري، وتم الاستقرار على تعيين حسام حسن".
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: رينارد فرنسا مصر منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
فرنسا: ملتزمون بوحدة سوريا ونشجع المفاوضات بين قسد ودمشق
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اتصال هاتفي مع الرئيس السوري أحمد الشرع أن فرنسا ملتزمة بسيادة سوريا ووحدة أراضيها، مشددًا على أن الحوار السلمي هو السبيل لتحقيق التوحيد الوطني مع احترام حقوق جميع المواطنين، وذلك بحسب ما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
الاعتراف بالدولة الفلسطينيةوعلى صعيد آخر؛ أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي أعرب عن ترحيبه بما أعلنه الرئيس ماكرون مؤخرا بشأن اعتزام فرنسا الإعلان رسمياً عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال أعمال الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المقبل بمدينة نيويورك.
مؤكدًا أن هذا القرار يأتي في إطار الجهود الفرنسية المتواصلة لتنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق تطلعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي في العيش بسلام جنبًا إلى جنب، وتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.