أول رد من القومي لحقوق الإنسان بعد الإفراج عن باتريك زكي والباقر
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أول رد من القومي لحقوق الإنسان بعد الإفراج عن باتريك زكي والباقر، رحب المجلس القومي لحقوق الإنسان بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي بالإفراج عن عدد من النشطاء الصادر ضدهم أحكام قضائية، من بينهم الباحث الأكاديمي .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول رد من القومي لحقوق الإنسان بعد الإفراج عن باتريك زكي والباقر ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رحب المجلس القومي لحقوق الإنسان بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي بالإفراج عن عدد من النشطاء الصادر ضدهم أحكام قضائية، من بينهم الباحث الأكاديمي باتريك زكي والمحامي الحقوقي محمد الباقر، بموجب الصلاحيات الممنوحة لرئيس الجمهورية وفقا للدستور.
وثمن القومي لحقوق الإنسان، تلك الخطوة والتي تؤكد عزم القيادة السياسية على المضي قدما في النهوض بحالة حقوق الإنسان بالبلاد وتجاوز التحديات العديدة التي نصت عليها الاستراتيجية الوطنية لحقوق الانسان ومن بينها قضية الحبس الاحتياطي وأهمية تهيئة المجتمع المصري لمزيد من الانفتاح السياسي وتعميق حرية الرأي والتعبير وثقافة حقوق الإنسان.
وقال المجلس، إن مسار الافراجات المتتالية عن النشطاء سواء من يقضون فترات عقوبة أو المحتجزين احتياطيا يؤكد أن هناك إرادة حقيقية لفتح صفحة جديدة مع كافة القوي السياسية تترجم حوارا حقيقيا وتفتح المجال أمام طفرة في العمل الحقوقي تقوم على احترام حرية الرأي وكافة الحقوق المدنية والسياسية لكافة المواطنين.
وكان المجلس تابع عبر منظومة الشكاوى قضية باتريك والباقر، كما أرسل المجلس الى لجنة العفو الرئاسى طلبات بالعفو عنهما وعن غيرهما من المحبوسين. وفى ذلك الإطار يشيد المجلس بالتعاون مع اللجنة والنتائج الإيجابية لذلك التعاون وهى إشارة بالغة الدلالة على نجاح الآليات الوطنية فى إنهاء أوضاع المحتجزين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باتریک زکی
إقرأ أيضاً:
تعليقا على قرارات الزبيدي.. الصراري: الإنتهاكات لم تحتفِ المواطن يحتاج إصلاحا فعليا
أكدت المحامية والناشطة الحقوقية هدي الصراري، أن الإنتهاكات في مناطق سيطرة مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا لم تختفِ، وأن ما يحتاجه المواطن حاليا إصلاحا فعليا يلمسه الناس على الأرض.
جاء ذلك في تعليق للمحامية الصراري، على القرارات الأخيرة التي أصدرها عيدروس الزبيدي، لإعادة هيكلة المجلس الذي يسيطر على العاصمة المؤقتة عدن وعدد من المحافظات.
وقالت الصراري في منشور لها على منصة فيسبوك: "عن القرارات الصادرة لرئاسة المجلس الانتقالي، بالرغم أن التعيينات الأخيرة التي أُعلنت ـ والتي ركزت على مناصب تخص حقوق الإنسان، وتمكين المرأة، والشباب، والشؤون الاجتماعية ـ تبدو في ظاهرها إيجابية، إلا أن الواقع في المناطق التي يسيطر عليها المجلس الانتقالي الجنوبي لا يزال يثير كثيراً من التساؤلات".
وأضافت: "انتهاكات حقوق الإنسان هناك لم تختفِ تماماً، وإن خفت حدتها مقارنةً بالسابق، لكنها لا تزال قائمة. الأسماء قد تتغير، لكن الأشخاص والمناصب هم ذاتهم في مشهد يشبه لعبة الشطرنج، تُبدّل فيه القطع دون تغيير حقيقي في النتائج. ما يحتاجه المواطنين ليس تجميل المشهد، بل إصلاحاً فعلياً يلمسه الناس على الأرض".
وتساءلت: هل جاء مثلا التفكير في الخدمات الاساسية وتوفير حياة كريمة للمواطن أو لم ترد مثل هذه الأفكار!!؟.
ويوم أمس، أصدر عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، اليوم الخميس، سلسلة من القرارات المتعلقة بهيكلة المجلس وإدخال شخصيات جديدة في هيئات المجلس المنادي بالإنفصال.
كما أصدر الزبيدي قرارا بإضافة ناصر الخبجي إلى قوام عضوية هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، بالتزامن مع إصداره قرارا بشأن إعادة ترتيب الوضع القيادي في الأمانة العامة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي.