السعودية قد تقتني في المستقبل قاذفات اللهب وأسلحة روسية أخرى
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قال مدير شركة "روس أوبورون إكسبورت" ألكسندر ميخييف، إن أنظمة قاذف اللهب الثقيلة "توس-1" وأنظمة الصواريخ المضادة للدبابات "Kornet-EM" هي محل اهتمام دول الشرق الأوسط، دائما.
وأضاف ميخييف خلال معرض "الدفاع العالمي 2024" في الرياض، أن المملكة العربية السعودية قد تشتريها أيضا في المستقبل.
وصرح خلال معرض الدفاع العالمي 2024 في الرياض، بأن "أنظمة قاذف اللهب الثقيلة الحديثة "توس-أ1"، وأنظمة الصواريخ المضادة للدبابات "كورنيت"، وعددا من الأسلحة الأخرى تثير دائما اهتمام ممثلي القوات المسلحة في دول الشرق الأوسط.
وأوضح ميخييف أن هذه الأنواع من الأسلحة أظهرت صفات قتالية ممتازة سواء في مواجهة الجماعات الإرهابية أو خلال العملية العسكرية الخاصة.
ويقام معرض الأسلحة الدولي "الدفاع العالمي 2024" في الرياض في الفترة من 4 إلى 8 فبراير الجاري.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الرياض الشرق الأوسط معرض الدفاع العالمی الدفاع العالمی 2024
إقرأ أيضاً:
الكشافة السعودية تواصل مشاركتها في اللقاء الكشفي العالمي للجوالة بالبرتغال
لشبونة – مبارك الدوسري
تواصل جمعية الكشافة العربية السعودية مشاركتها في فعاليات اللقاء الكشفي العالمي السادس عشر للجوالة (Moot) ، الذي تستضيفه جمهورية البرتغال، ويستمر حتى الثالث من أغسطس المقبل، بمشاركة أكثر من 7100 جوال يمثلون 118 جمعية كشفية من مختلف دول العالم.
وشهدت الأيام الماضية من اللقاء مشاركة وفد الجمعية في عدد من الأنشطة والبرامج المتنوعة التي تعزز التبادل الثقافي والتجارب الكشفية العالمية، حيث شارك الجوالة السعوديون في مغامرة تسلق قمة “بيكو” التي تُعد أعلى نقطة في البرتغال بارتفاع يصل إلى 2350 متراً، كما استكشفوا مدينة “سينترا” و”لشبونة” التاريخية، ونفذوا برامج لخدمة المجتمع المحلي في قرى “زيستو”.
وتعرف أعضاء الوفد على الحرف التقليدية في مدينة “أفيرو”، من بينها طريقة صناعة حلوى ovos moles الشهيرة، والإبحار في القنوات المالحة على متن قوارب moliceiro التقليدية، إلى جانب تجربة نسج السلال وزيارة منارة Capelinhos التاريخية.
اقرأ أيضاًالمجتمعاطلع على برامجه ومبادراته.. نائب أمير الرياض يستقبل مدير فرع “الالتزام البيئي” بالمنطقة
وشملت البرامج زيارة مدينة الطلاب في “كويمبرا”، والاستمتاع بشواطئ “كاسكايس” الواقعة على الساحل الأطلسي قرب لشبونة، واستكشاف التنوع البيولوجي في جبال “جريس”، إلى جانب التجديف بواسطة قوارب الكاياك على امتداد نهر “مونديجو” من منطقة “بيناكوفا” حتى “كويمبرا”.
كما زار الوفد متحف الكشافة البرتغالية، ضمن برنامج ثقافي وتعليمي متنوع يعكس روح اللقاء الكشفي العالمي.