«الدبلوماسية المصرية في عالم متغير».. حوار مفتوح مع «العرابي» بنقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين تنظيم حوار مفتوح مع وزير الخارجية الأسبق محمد العرابي حول «الدبلوماسية المصرية في عالم متغير» وذلك الأحد المقبل 11 فبراير 2024 السادسة مساءً.
لقاء وزير الخارجية الأسبقوأوضحت النقابة، في بيان لها، أن اللقاء يأتي تحت عنوان الدبلوماسية المصرية فى عالم متغير، وسوف يتم في القاعة المستديرة في الدور الثالث بمبنى النقابة، وأعد اللقاء الكاتب الصحفي حازم الملاح، وذلك يوم الأحد المقبل.
وفي سياق متصل، أعلنت نقابة الصحفيين تنظيم حفل بمناسبة مئوية الكاتب الصحفي الكبير محمد عبد الجواد منصور، ووكيل نقابة الصحفيين الأسبق، ويتضمن الحفل الذي يقام في تمام الساعة الواحدة ظهرًا بقاعة محمد حسنين هيكل في الطابق الرابع منح الكاتب الكبير درع النقابة على مسيرته الحافلة بالعطاء في بلاط صاحبة الجلالة، التي استمرت ما يقرب من 77 عامًا.
حفل حلف اليمينكما يحضر الحفل لفيف كبير من الكتّاب، والصحفيين، وتلاميذ وأسرة الكاتب الكبير، وسوف يشمل حلف اليمين للمحررين الجدد، كما يتضمن الحفل أداء القسم للزملاء المحررين الجدد بجدول تحت التمرين فى اللجنة الأخيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق هيكل
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.