حرصت الفنانة التونسية آمال مثلوثي، على إهداء أغنية جديدة خاصة لدولة فلسطين الشقيقة، نظرًا للهجوم الغاشم الذي شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.

ولم تتمالك مثلوثي دموعها حيث بكت بشدة أثناء تقديم الأغنية وسط حضور جماهيري كبير، وبحضور سفير تونس في مصر، وبعض المشاهير، في الحفل الذي أقيم في منطقة الأهرامات.

وقدمت باقة من أجمل أغانيها خلال الحفل، منها أغنية Lose My Mind، لأول مرة لايف أمام الجمهور، وأحيت اليوم الحفل في القاهرة احتفالًا بإطلاق ألبومها الجديد، بعد غياب عامين عن إحياء حفلات في القاهرة.

وأكدت في بيان سابق لها، أن الأهرامات وجمهورية مصر العربية هي أول دولة ينطلق منها الألبوم قبل أن تنطلق جولتها العالمية في أوروبا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: آمال مثلوثي فلسطين الأهرامات

إقرأ أيضاً:

“هياكل ضخمة تحت أهرامات مصر”.. باحثون يثيرون ضجة واسعة

#سواليف

أعاد فريق من الباحثين الإيطاليين إثارة الجدل مجددا حول #هياكل #ضخمة تمتد على عمق يتجاوز 1000 متر تحت #أهرامات_الجيزة.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، قال فيليبو بيوندي، المهندس المتخصص في الرادار والمسؤول عن المشروع، إن بيانات التصوير المقطعي الراداري التي جمعتها أقمار صناعية تابعة لشركات Umbra وCapella وICEYE وCosmo-SkyMed جاءت متطابقة، حيث أظهرت ما وصفه بأسطوانات عملاقة تنحدر مباشرة أسفل هرم خفرع، لتنتهي بغرف مكعبة تزيد مساحتها على 260 قدمًا مربعًا.

ويستند الفريق في تحليلاته إلى تقنية تُعرف باسم “التصوير المقطعي دوبلر بالرادار ذي الفتحة التركيبية” (Doppler SAR Tomography)، التي تقيس اهتزازات دقيقة في سطح الأرض، وتُعيد بناء نماذج ثلاثية الأبعاد لهياكل مدفونة على أعماق كبيرة.

مقالات ذات صلة تقييم أمني جديد يمهد لعودة محتملة للأمير هاري إلى المملكة المتحدة 2025/12/09

وزعم الباحثون أن البيانات كشفت أيضًا عن هياكل حلزونية تلتف حول كل عمود، كما سجّلت توقيعات رادارية مشابهة تحت هرم منقرع وأبو الهول، بل وحتى في موقع الهوارة، الذي وصفه المؤرخون القدماء بـ”المتاهة”.

إلا أن هذه الادعاءات قوبلت برفض قاطع من قبل الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق، الذي وصفها بأنها “أخبار كاذبة”، مشيرًا إلى أن تكنولوجيا الرادار لا يمكنها اختراق أعماق كهذه تحت الأهرامات، وأن ما يُروّج له لا يخرج عن “المبالغات غير المدعومة علميًّا”.

كما أكد خبراء آثار مصريون ودوليون — وفق ما ذكرته الصحيفة — أن المسوحات العلمية السابقة، التي شاركت فيها فرق من فرنسا واليابان وكندا، لم تُسجّل أي دليل على وجود هياكل بهذا الحجم أو الطبيعة تحت الأهرامات.

ورغم الجدل، كشف بيوندي أن فريقه قدّم اقتراحًا بحثيًّا رسميًّا يخص هرم خفرع، لا يتضمّن أي أعمال حفر، بل يركّز على تنظيف ممرات قديمة تربط بين أبو الهول وهرم خفرع، يعتقد الفريق — بناءً على تحليلاته — أنها قد تقود إلى ذلك “المجمع العميق”.

وأوضح أن الفريق يأمل في الحصول على الموافقة الرسمية قبل نهاية العام الجاري، على أن تبدأ أعمال الاستكشاف غير التدميرية المحتملة في عام 2026.

مقالات مشابهة

  • “هياكل ضخمة تحت أهرامات مصر”.. باحثون يثيرون ضجة واسعة
  • عمرو أديب: طب نعمل أغنية لمنير تقول مصر لن تسمح بالتهجير
  • الأمم المتحدة: عودة اللاجئين يعزز آمال تحقيق السلام والاستقرار في سوريا
  • استيقظت عارية.. الأم للنيابة: صاحب التوصيلة واقعني بدون علمي أمام طفلي
  • ميرهان حسين لـ صدى البلد: أغنية شهر ديسمبر مليئة بالمشاعر المتقلبة
  • آمال ماهر تتألق بالأسود في حفل الفسطاط
  • آخر أخبار حسام حبيب.. طَرَح أغنية جديدة وأثَار الجدل من خلال صورة
  • الجمارك التونسية تضبط أكثر من 900 ألف دولار و14 كغ ذهب قبل تهريبها من تونس إلى ليبيا
  • مبعوث ترامب إلى سوريا يخيب آمال الأكراد
  • كرستينا كرم تستعد لطرح أغنية نزل المطر