التونسية آمال مثلوثي تُطلق ألبومها من القاهرة.. وتبكي أمام الأهرمات
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
حرصت الفنانة التونسية آمال مثلوثي، على إهداء أغنية جديدة خاصة لدولة فلسطين الشقيقة، نظرًا للهجوم الغاشم الذي شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
ولم تتمالك مثلوثي دموعها حيث بكت بشدة أثناء تقديم الأغنية وسط حضور جماهيري كبير، وبحضور سفير تونس في مصر، وبعض المشاهير، في الحفل الذي أقيم في منطقة الأهرامات.
وقدمت باقة من أجمل أغانيها خلال الحفل، منها أغنية Lose My Mind، لأول مرة لايف أمام الجمهور، وأحيت اليوم الحفل في القاهرة احتفالًا بإطلاق ألبومها الجديد، بعد غياب عامين عن إحياء حفلات في القاهرة.
وأكدت في بيان سابق لها، أن الأهرامات وجمهورية مصر العربية هي أول دولة ينطلق منها الألبوم قبل أن تنطلق جولتها العالمية في أوروبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: آمال مثلوثي فلسطين الأهرامات
إقرأ أيضاً:
“هياكل ضخمة تحت أهرامات مصر”.. باحثون يثيرون ضجة واسعة
#سواليف
أعاد فريق من الباحثين الإيطاليين إثارة الجدل مجددا حول #هياكل #ضخمة تمتد على عمق يتجاوز 1000 متر تحت #أهرامات_الجيزة.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، قال فيليبو بيوندي، المهندس المتخصص في الرادار والمسؤول عن المشروع، إن بيانات التصوير المقطعي الراداري التي جمعتها أقمار صناعية تابعة لشركات Umbra وCapella وICEYE وCosmo-SkyMed جاءت متطابقة، حيث أظهرت ما وصفه بأسطوانات عملاقة تنحدر مباشرة أسفل هرم خفرع، لتنتهي بغرف مكعبة تزيد مساحتها على 260 قدمًا مربعًا.
ويستند الفريق في تحليلاته إلى تقنية تُعرف باسم “التصوير المقطعي دوبلر بالرادار ذي الفتحة التركيبية” (Doppler SAR Tomography)، التي تقيس اهتزازات دقيقة في سطح الأرض، وتُعيد بناء نماذج ثلاثية الأبعاد لهياكل مدفونة على أعماق كبيرة.
مقالات ذات صلة تقييم أمني جديد يمهد لعودة محتملة للأمير هاري إلى المملكة المتحدة 2025/12/09وزعم الباحثون أن البيانات كشفت أيضًا عن هياكل حلزونية تلتف حول كل عمود، كما سجّلت توقيعات رادارية مشابهة تحت هرم منقرع وأبو الهول، بل وحتى في موقع الهوارة، الذي وصفه المؤرخون القدماء بـ”المتاهة”.
إلا أن هذه الادعاءات قوبلت برفض قاطع من قبل الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق، الذي وصفها بأنها “أخبار كاذبة”، مشيرًا إلى أن تكنولوجيا الرادار لا يمكنها اختراق أعماق كهذه تحت الأهرامات، وأن ما يُروّج له لا يخرج عن “المبالغات غير المدعومة علميًّا”.
كما أكد خبراء آثار مصريون ودوليون — وفق ما ذكرته الصحيفة — أن المسوحات العلمية السابقة، التي شاركت فيها فرق من فرنسا واليابان وكندا، لم تُسجّل أي دليل على وجود هياكل بهذا الحجم أو الطبيعة تحت الأهرامات.
ورغم الجدل، كشف بيوندي أن فريقه قدّم اقتراحًا بحثيًّا رسميًّا يخص هرم خفرع، لا يتضمّن أي أعمال حفر، بل يركّز على تنظيف ممرات قديمة تربط بين أبو الهول وهرم خفرع، يعتقد الفريق — بناءً على تحليلاته — أنها قد تقود إلى ذلك “المجمع العميق”.
وأوضح أن الفريق يأمل في الحصول على الموافقة الرسمية قبل نهاية العام الجاري، على أن تبدأ أعمال الاستكشاف غير التدميرية المحتملة في عام 2026.