حملة تضامن بعد ايقاف الطيار الامريكي الفلسطيني ابراهيم مسلم عن عمله في united airlines
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
#سواليف
اطلق نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعية حملة الكترونية للتضامن مع الطيار الامريكي الفلسطيني ابراهيم مسلم ،الذي تم ايقافه عن العمل في شركة طيران امريكية” يونايتد إيرلاينز united airlines “، بسبب منشور على الانستجرام اعلن فيه -بلغة بسيطة ودون تجاوز لاي خط احمر- تضامنه مع الاشقاء في قطاع غزة .
النشطاء اعربوا عن قلقهم من انتشار الاسلاموفوبيا والزينوفوبيا في الولايات المتحدة الامريكية تحديدا ، بعد الاصطفاف الامريكي الغربي مع الكيان الصهيوني ومشاركتهم جميعا في العدوان الوحشي البربري على قطاع غزة ، وضلوعهم بما يرتكب من جرائم ابادة جماعية ومجازر وتطهير عرقي في قطاع غزة والاراضي الفلسطينية المحتلة.
فلسطينو الشتات لم يسلموا من البطش والملاحقة والايذاء ، منشور واحد كان كفيلا بتوقيف الكابتن ابراهيم مسلم عن عمله ، وتعريض عائلته لتهديد معيشي في بلد كان يعتقد انها واحة حريات وحقوق انسان ، وتبين انها على النقيض من ذلك تماما ..
مقالات ذات صلة طرق مجانية لمشاهدة مباراة الأردن وقطر 2024/02/10رابط الحملة التضامنية مع الكابتن ابراهيم مسلم : انقر هنا
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الدعاء نزول المطر.. أهم أوقات وأماكن استجابة الدعاء في السنة النبوية
يظلّ الدعاء في لحظات نزول المطر من أكثر اللحظات التي تتشوّق لها القلوب، إذ ارتبط الغيث منذ الصغر بالأمل، وتبدّل الأحوال، وتحقيق الأمنيات، ومع كل موجة مطر تتجدد الأسئلة حول فضل هذا الوقت، وهل يعدّ بالفعل من أوقات إجابة الدعاء؟
الدعاء وقت المطرأجمع العلماء على أن نزول الغيث من أوقات إجابة الدعاء، استنادًا لحديث النبي ﷺ:«ثنتان ما تردّان: الدعاء عند النداء وتحت المطر» – رواه أبو داود.
وبذلك يكون وقت المطر لحظة رحمة وفضل، يرجى فيها القبول وتحقق الأمنيات. ويُستحب للمسلم أن يعرّض نفسه للمطر ليصيب جسده منه، تأسّيًا بفعل النبي ﷺ.
صيغة الدعاء عند نزول المطرورد في السنة أن أفضل ما يبدأ به المسلم دعاءه هو الصلاة على النبي ﷺ وختم الدعاء بها. وهذا من أسباب إجابة الدعاء، خاصة في وقت مبارك مثل نزول الغيث.
كما أن الدعاء في هذا الوقت منحة ربانية، يعطِيها الله لعباده ليقتربوا منه ويسألوه الخير.
أهم أوقات وأماكن استجابة الدعاء في السنة النبوية
السنة النبوية دلّت على مواضع كثيرة يرجى فيها قبول الدعاء، ومنها:
1. ليلة القدر
قال النبي ﷺ: «اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني» – صحيح البخاري ومسلم.
2. جوف الليل والسَّحر
قال ﷺ: «من يدعوني فأستجيب له…» – صحيح البخاري (1145).
3. دبر الصلوات المكتوبات
حديث أبي أمامة: «جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبات» – الترمذي (3499).
4. بين الأذان والإقامة
قال ﷺ: «لا يُرد الدعاء بين الأذان والإقامة» – أبو داود.
5. عند الأذان والتحام الصفوف
حديث سهل بن سعد: «اثنتان لا تردّان… الدعاء عند النداء وعند البأس» – أبو داود.
6. عند نزول الغيث
الحديث السابق: «وتحت المطر» – أبو داود.
7. ساعة في الليل
قال ﷺ: «إن في الليل ساعة لا يوافقها مسلم يسأل خيرًا إلا أُعطيه» – مسلم (757).
8. ساعة استجابة يوم الجمعة
قال ﷺ: «فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله شيئًا إلا أعطاه» – البخاري (935).
9. عند شرب ماء زمزم
قال ﷺ: «ماء زمزم لما شُرب له» – أحمد.
10. في السجود قال ﷺ: «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد» – مسلم (482).
11. عند سماع صياح الديكة قال ﷺ: «فإنها رأت مَلَكًا» – البخاري (2304).
12. دعوة ذي النون قال ﷺ: «لم يدعُ بها رجل مسلم… إلا استجاب الله له» – حديث يونس في بطن الحوت – الترمذي.
13. عند المصائب دعاء أم سلمة: «اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرًا منها» – مسلم (918).
14. بعد قبض الروح قال ﷺ: «فإن الملائكة تؤمّن على ما تقولون» – مسلم (2732).
15. عند عيادة المريض حديث أم سلمة: «إذا حضرتم المريض فقولوا خيرًا…» – مسلم (919).
16. دعوة المظلوم قال ﷺ:«ليس بينها وبين الله حجاب» – البخاري (469).
17. دعوة الوالد والصائم والمسافر قال ﷺ: «ثلاث دعوات لا تُرد…» – البيهقي وصححه الألباني.
18. دعاء الوالد الصالح لوالديه حديث:«ولد صالح يدعو له» – مسلم (1631).
19. بعد زوال الشمس قبل الظهر حديث عبد الله بن السائب – الترمذي.
20. عند الاستيقاظ من الليل قال ﷺ:«من تعارّ من الليل… ثم دعا استُجيب له» – البخاري (1154).
21. عند رمي الجمرات حديث جابر الطويل في الحج – مسلم.
22. داخل الكعبة والحِجر
أحاديث دخول النبي ﷺ الكعبة – صحيح البخاري ومسلم.
23. على الصفا والمروة حديث جابر في الحج – مسلم.
24. عند المشعر الحرام حديث جابر أيضًا – مسلم.
25. دعاء يوم عرفة
قال ﷺ:«خير الدعاء دعاء يوم عرفة» – حديث حسن.
وقت نزول المطر من أعظم أوقات الإجابة، وأوصى به النبي ﷺ، فالدعاء فيه أرجى للقبول، ويُستحب للمسلم أن يغتنم هذه اللحظات، كما يغتنم عشرات الأوقات التي دلّت عليها السنة النبوية، ليكون أقرب إلى رحمة الله وتحقق أمنياته.