تجارة عمان تدعو للنهوض بعلاقات الأردن وتونس الصناعية والاستثمارية لمستويات أعلى
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
"تجارة عمان": حجم التبادل التجاري بين الأردن وتونس بلغ 30 مليون دولار خلال 2023 "تجارة عمان": نمو ملحوظ للتبادل التجاري الأردني التونسي
قال رئيس غرفة تجارة عمان خليل الحاج توفيق أن حجم التبادل التجاري بين الأردن وتونس بلغ 30 مليون دولار خلال 10 أشهر من العام الماضي، مشيرا إلى نمو ملحوظ بالحركة التجارية.
اقرأ أيضاً : انخفاض أسعار الذهب في الأردن السبت - تفاصيل
وشدد الحاج توفيق على ضرورة تشجيع الشركات الأردنية ونظيرتها التونسية على إقامة شراكات تنهض بعلاقات البلدين التجارية والصناعية والاستثمارية لمستويات أعلى، مؤكدا أهمية زيادة التشبيك بين مؤسسات القطاع الخاص.
ومن جانبها، بينت السفيرة التونسية لدى الأردن مفيدة الزريبي، أن وفدا اقتصاديا تونسيا سيزور الأردن في شهر نيسان القادم بالترتيب مع غرفة تجارة عمان لعرض منتجات الصناعات الميكانيكية والكهربائية وقطع السيارات لتسليط الضوء على الفرص والإمكانيات الاستثمارية المتاحة لدى بلادها بهذا الخصوص.
أخبار ذات صلة
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 17 ساعة
منذ 18 ساعة
منذ 22 ساعة
منذ يوم
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً"تجارة عمان" تدعو للنهوض بعلاقات الأردن وتونس الصناعية والاستثمارية لمستويات أعلى
اقتصاد | منذ 42 ثانية"الكأس يا نشامى".. الأردنيون على قلب رجل واحد في ليلة الحسم والإنجاز
الأردن | منذ 32 دقيقةأنطونيو أوليفيرا يتولى تدريب كورينثيانز البرازيلي
رياضة | منذ ساعةدي يونغ يفتح الباب لرحيله عن برشلونة
رياضة | منذ ساعةأسعار رخيصة.. إعلام عبري: جنود الاحتياط يبيعون معداتهم العسكرية بحثاً عن المال
فلسطين | منذ ساعةبعد 12 يوما.. استشهاد الطفلة "هند" والمسعفين الذين ذهبوا لإنقاذها
فلسطين | منذ ساعة للمزيدبيان صادر عن اتحاد كرة القدم بشأن تذاكر مباراة النشامى وقطر
رياضةولي العهد ينشر مقطع فيديو لناشط عُماني.. ماذا قال له؟
الأردنمطعم "قبل 8 أكتوبر بيوم" في الأردن.. ما الحقيقة؟
هنا وهناكأمانة عمان تخصص مواقع لعرض مباراة النشامى.. تفاصيل
رياضةهل نفدت تذاكر مباراة النشامى في نهائي كأس آسيا؟
رياضةبالفيديو.. سمر نصار توضح لـ"رؤيا" سبب أزمة تذاكر مباراة النشامى في نهائي كأس آسيا
رياضة الطقسضباب كثيف يلف محافظة المفرق ويضعف الرؤية الأفقية السبت - فيديو
تحذير من تدني مدى الرؤية الأفقية على الطرقات في بعض المناطق
للراغبين بمتابعة مباراة النشامى في الأماكن العامة.. حالة الطقس في الأردن السبت
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مؤشر الخوف لا يدلل دائما على انخفاض الأسهم
رغم الاعتقاد السائد بأن ارتفاع مؤشر الخوف أو التقلّب المعروف اختصارا بـ"في آي إكس" (VIX) ينذر بانخفاض حاد في أسعار الأسهم، فإن البيانات التاريخية تثبت عكس ذلك، ففي تقرير تحليلي نشرته وكالة بلومبيرغ، أوضح الكاتب نير قيسار أن العلاقة بين ارتفاع مؤشر التقلبات وأداء السوق ليست حتمية كما يتخيل كثير من المستثمرين.
مقياس للتقلّب لا للاتجاهمؤشر "في آي إكس" (VIX)، الذي يُشار إليه عادة بـ"مؤشر الخوف"، يقيس مقدار التقلّب المتوقع في أداء مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" خلال 30 يوما، وبعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض تعريفات جمركية شاملة في 2 أبريل/نيسان الماضي، قفز المؤشر بشكل حاد ليصل إلى 52 نقطة في 8 أبريل/نيسان، وهو ثالث أعلى مستوى له منذ إنشائه عام 1990، متجاوزا أزمات كبرى مثل الأزمة المالية العالمية وجائحة كورونا.
لكن المفارقة أن السوق لم ينهار، بل بدأ في الارتفاع في اليوم نفسه الذي بلغ فيه مؤشر التقلب ذروته، فمنذ 8 أبريل/نيسان وحتى مطلع هذا الأسبوع، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 13%، وهي قفزة كبيرة خلال فترة قصيرة.
يقول الكاتب "ارتفاع مؤشر التقلّب لا يعني بالضرورة أن السوق سيتراجع، بل إنه يشير فقط إلى أن حركة الأسعار ستكون كبيرة، سواء صعودا أو هبوطا".
وأضاف أن التفسير الخاطئ لارتفاع المؤشر ناتج على الأرجح من اسمه المضلل، إذ إن وصفه بـ"مؤشر الخوف" يغذي تصورات سلبية غير دقيقة.
البيانات لا تدعم الانطباعات السائدةتحليل البيانات التاريخية منذ عام 1990 يُظهر أن مؤشر التقلّب مرتبط بدرجة كبيرة مع مستوى التقلّب الفعلي للسوق (بمعدل ارتباط 0.69)، لكنه لا يرتبط تقريبا باتجاه أسعار الأسهم خلال 30 يوما تالية (بمعدل ارتباط 0.1 فقط).
إعلانكما أظهرت مقارنة لأعلى قيم يومية للمؤشر أن سوق الأسهم ارتفع في 68% من الحالات بعد ارتفاع المؤشر إلى أعلى مستوياته، وهي نسبة قريبة جدا من الفترات التي كان فيها المؤشر في أدنى حالاته، ما يعني أن التقلّب لا يحدد الاتجاه.
يشير التقرير إلى أن الهبوط الحاد في السوق حصل في الأيام الأولى من أبريل/نيسان، في حين جاء ارتفاع مؤشر التقلّب بعد ذلك، أي أن المستثمرين شعروا بالخوف بعد فوات الأوان، وليس قبله.
ويقول الكاتب "في معظم الحالات، يكون السوق قد وصل إلى القاع عندما يظهر المؤشر بمستويات مخيفة، وقد حدث ذلك بالفعل الشهر الماضي".
وحاليا، يبلغ مؤشر في آي إكس (VIX) حوالي 24 نقطة، أي أقل بكثير من ذروته الأخيرة، لكنه لا يزال أعلى من متوسطه التاريخي البالغ 19 نقطة، وهذا يعني، حسب التقرير، أن السوق لا يزال مرشحا لمزيد من التقلّب، خصوصا في ظل الضبابية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها البيت الأبيض.
ويختم الكاتب بتحذير واضح "عدم اليقين قد يستمر لفترة أطول مما نرغب، وقد يبقى مؤشر التقلّب مرتفعا. لكن ذلك لا يعني أن السوق في طريقه إلى الانخفاض بالضرورة".