النهار أونلاين:
2025-12-04@03:18:32 GMT

وفاق سطيف يعلن رحيل المدرب فرانك دوما

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

وفاق سطيف يعلن رحيل المدرب فرانك دوما

أعلنت إدارة نادي وفاق سطيف، رسميا عن نهاية مغامرة التقني الفرنسي فرانك دوما، على رأس العارضة الفنية للفريق.

وقالت إدارة الوفاق في بيان لها اليوم السبت، بأن مباراة أمس، أمام اتحاد خنشلة. في الجولة الأولى من مرحلة ذهاب الموسم الجاري، هي الأخيرة لدوما مع النادي.

مبرزة تأسفها على رحيل التقني الفرنسي، وأكدت بأنها تحترم قراره وتشكره عن روح المسؤولية التي تحلى بها خلال فترة بقائه مع الفريق والخدمات التي قدمها لكل المجموعة.

كما أكدت إدارة وفاق سطيف مواصلة البرنامج الخاص لهذا الموسم الرياضي بالتكفل الأحسن للنادي، واتخاذ كل التدابير الهادفة لاستقرار المجموعة وكل الأطقم المؤطرة للنادي من كل النواحي و بتوفير كل الوسائل الملائمة.

وفي الأخير، أوضحت لأنصارها الأوفياء، بأنه سوف يتم تعيين الطاقم الفني الجديد لاحقا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الطلاق بين النصوص القضائية والتطور التقني.. محكمة النقض: الطلاق لا يثُبت إلا بالإشهاد الرسمي

أصدرت محكمة النقض حكمها في الطعن رقم 26 لسنة 61 قضائية، مؤكدة أن الطلاق لا يثبت إلا بإشهاد رسمي أو إقرار صريح من الزوج أمام المحكمة، وأن الرسائل الإلكترونية والمكالمات الهاتفية لا تعد دليلًا شرعيًا كافيا.

أحكام النقض السابقة حول إثبات الطلاق تؤكد أن الطلاق يقع باللفظ الصريح
 

وأكدت محكمة النقض في الطعن رقم 12 لسنة 52 قضائية أن: الطلاق يقع متى تلفظ به الزوج صريحا، أو بما يدل عليه دلالة واضحة، بشرط أن يكون قاصدًا إيقاعه.. وفقاً لذلك أن مجرد التعبير الغامض أو الرسائل غير الواضحة لا تعتبر طلاقا قانونيا.

الطلاق عبر الرسائل الكتابية
 

وجاء في الطعن رقم 26 لسنة 61 قضائية، جاء أن: الطلاق لا يقع بالرسائل الكتابية إلا إذا ثبت أن الزوج قصد بها إيقاع الطلاق، وعلمت الزوجة يقينا أنه هو المرسل..وبالتالي، الرسائل وحدها لا تكفي لإثبات الطلاق دون تحقق القصد والإدراك اليقيني من الزوجة.

التطور التقني وتأثيره على إثبات الطلاق
 

مع انتشار الرسائل الإلكترونية وتطبيقات التواصل، أكدت المحكمة أن الطلاق لا يثبت إلا بإشهاد رسمي أو إقرار صريح من الزوج أمام المحكمة، ويهدف هذا المبدأ إلى حماية الأسرة من النزاعات الناتجة عن سوء الفهم أو تحريف الرسائل، يضمن توثيق إرادة الزوج بشكل قانوني واضح ومعلن، لا يحتمل التأويل.

ضرورة الالتزام بالإجراءات الرسمية
 

وأكد المحامي المختص بقانون الأحوال الشخصية وليد خلف،  أنه لا يجوز الاعتداد بالرسائل النصية أو المكالمات لإثبات الطلاق، ويجب التوجه للمأذون أو المحكمة لتوثيق الطلاق، وذلك لحماية حقوق الزوجة والأبناء حيث يضمن التوثيق الرسمي حقوق الزوجة في النفقة والحضانة، كما يقلل من النزاعات الأسرية الناتجة عن المراسلات الغامضة.

وتابع المختص في الشأن الأسري: الزوجة التي تتلقى رسائل بالطلاق دون توثيق قانوني يمكنها رفض اعتبارها طلاقًا، والزوج الراغب في الطلاق ملزم بتقديم طلب رسمي أمام المحكمة، كما تؤكد أحكام محكمة النقض أن الطلاق فعل قانوني جاد لا يمكن إثباته إلا عبر إجراءات رسمية واضحة، وأن التقنيات الحديثة ليست بديلاً عن الإثبات القانوني الشرعي.

 




مقالات مشابهة

  • إدارة اتحاد الجزائر تعلن رحيل المدرب المساعد أرزقي رمان
  • سطيف.. وفاة شخصين اختناقًا بالغاز في بني ورثيلان
  • الطلاق بين النصوص القضائية والتطور التقني.. محكمة النقض: الطلاق لا يثُبت إلا بالإشهاد الرسمي
  • تعليم فرشوط يعلن حالة الجاهزية الكاملة لاستقبال انتخابات مجلس النواب
  • شادي محمد : لو صلاح جه الأهلي شرف ليه قبل ما يكون إضافة للنادي
  • شادي محمد: لو صلاح جه الأهلي.. ده شرف ليه قبل ما يكون إضافة للنادي
  • السكتيوي يعلن تشكيل منتخب المغرب لملاقاة جزر القمر في كأس العرب
  • مطار الملكة علياء يفوز بجائزة الابتكار التقني 2025 عن نظام التنظيف الذكي”
  • محمد رمضان: الشناوي وياسر إبراهيم جددوا للأهلي على بياض تقديرًا للنادي
  • ذكرى رحيل سامية جمال.. فراشة الشاشة التي صنعت مدرسة خاصة في الرقص والسينما