بأغنية "كلو وهم" إليسا تتصدر قائمة تطبيق أنغامي
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تصدرت المطربة اللبنانية إليسا قائمة تطبيق أنغامي الموسيقي في الساعات الماضية، بأغنية “ كلو وهم”، والتي طرحتها منذ أيام عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أغنية كلو وهم لـ إليسا
أغنية "كلو وهم" من كلمات وألحان مروان خوري، توزيع موسيقي داني خوري.
انتقادات حول مرض إليسا
ومن ناحية أخرى، ردت الفنانة إليسا على الانتقادات التي تعرضت لها مؤخرًا بعد تصريحاتها الأخيرة حول مرضها بالسرطان، مشيرة أن البعض يتهمها بأنها تستغل فترة الحديث عن مرضها لكسب تعاطف الجماهير.
وقالت إليسا: "كتير بسمع تعليقات إني استغليت مرضي وبضل أحكي فيه، لذلك إذا كان كلامي يؤدي إلى توعية معلش يضلوا يقولوا هيك، لأن كمية السرطان اللي بنشوفها بالعالم العربي كبيرة وخصوصًا في لبنان، لازم نضل نحكي عن التوعية وخاصةً العلاج المبكر لأن كل ما منكتشف بدري بيكون العلاج أسرع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليسا كلو وهم تطبيق أنغامي مرض السرطان انتقادات أغنية كلو وهم إليسا کلو وهم
إقرأ أيضاً:
إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
في ليلةٍ ساحرة من ليالي بيروت، وقفت النجمة إليسا على المسرح كأنها خارجة من حلم أبيض، متألقةً بإطلالة مغايرة تماماً لما اعتاده جمهورها منها. جمهورها الكبير الذي حضر الحفل لم يتردد في إطلاق لقب “عروس بيروت” عليها، احتفاءً بجمالها اللافت وأناقتها الاستثنائية.
فستان أبيض… ورسالة ناعمة
ظهرت إليسا بفستان “أوف شولدر” (Off Shoulder) أبيض اللون، مصنوع من الشيفون والكشكش، في تصميم انسيابي أنثوي يعكس الأناقة والرقي والبساطة في آنٍ واحد. الفستان جاء واسعاً وفضفاضاً، ما أضفى عليه طابعاً مريحاً ومناسباً لأجواء الصيف، وفي الوقت نفسه حافظ على لمسة رومانسية تشبه القصص الخيالية.
تميّز الفستان بأسلوبه المتحرّر، حيث انساب على جسم إليسا بخفّة وانتهى بثنيات طويلة تتطاير مع حركتها على المسرح، في مشهدٍ صيفي بامتياز، يليق بسهرات الهواء الطلق ويعكس أجواء الفرح والانطلاق التي سادت الحفل.
ما ميّز هذه الإطلالة ليس فقط جمال الفستان بحد ذاته، بل كونها تمثل خروجاً عن أسلوب إليسا المعتاد الذي غالباً ما يتّسم بالتصاميم الضيّقة أو المطرّزة. هذه المرة، اختارت “ملكة الإحساس” إطلالة أكثر تحرراً وبساطة، ما عكس النضج الفني والراحة والثقة بالنفس، وأكّد من جديد أن إليسا تعرف كيف تفاجئ جمهورها بذكاء وأناقة.
اللقب الذي أطلقه جمهورها، “عروس بيروت”، لم يكن مبالَغاً فيه. فإليسا ليست فقط فنانة على المسرح، بل رمز للجمال النقي، والحضور الطاغي، والإحساس الذي لا يُشبه سواه. إطلالتها كانت انعكاساً حقيقياً لصوتها الدافئ، الحنون، والعابر للقلوب.
في الختام، أثبتت إليسا مرة أخرى أن الأناقة لا تتطلب البهرجة، بل تتجلّى في البساطة المدروسة والتفاصيل الناعمة. إطلالتها البيضاء حملت رسالة أمل وجمال، وكتبت فصلاً جديداً في كتاب أناقتها المتجدّدة، في مدينةٍ تعشقها وتعرف كيف تحتفل بنجومها الحقيقيين.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب