4000 ناقة في مهرجان البشائر السابع للهجن بأدم
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أدم - تنطلق بميدان البشائر لسباقات الهجن بولاية أدم صباح الغد، فعاليات مهرجان البشائر السنوي السابع لسباقات الهجن العربية والذي ينظمه مكتب نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان، بمشاركة واسعة من ملاك الهجن من سلطنة عُمان ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بلغت 4000 ناقة.
وأكملت اللجنة المنظمة للمهرجان الذي سيتضمن 74 شوطا بالإضافة إلى شوطين لركض العرضة وشوطا للقدرة خصصت لها جوائز قيمة نقدية وعينية، حيث سيقام في اليوم الأول 20 شوطا لفئة الحجائج لمسافة 4 كيلومترات،أما في اليوم الثاني المخصص لفئة اللقايا لمسافة 5 كيلومترات فخصص لها 20 شوطًا، وفي اليوم الثالث فخصص لفئة اليداع ويتضمن20 شوطًا لمسافة 6 كيلومترات، وخصصت أشواط اليوم الرابع وهي 10 أشواط لفئة الثنايا والحول لمسافة 8 كيلومترات، بالإضافة إلى شوطين لركض العرضة لمسافة كيلو ونصف وشوط القدرة والتحمل لمسافة 12 كيلومترا، بينما سيتضمن يوم السبت المقبل، وهو اليوم الختامي 4 أشواط رئيسية للثنايا والحول للمؤسسات والعموم لمسافة 8 كيلومترات.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في سخنين رفضاً للتجويع والحرب على غزة
صفا
انطلقت مظاهرة بمشاركة الآلاف مساء الجمعة، من أمام مسجد النور في شارع الشهداء بمدينة سخنين، تنديدا بالتجويع في غزة وللمطالبة بإنهاء حرب الإبادة المتواصلة على القطاع منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، فيما نظمت وقفات احتجاجية في يافا والطيرة وكابول داخل أراضي العام 48.
وجابت المسيرة شوارع سخنين وصولا إلى ساحة البلدية، حيث نظم مهرجان خطابي تحدث خلاله رئيس لجنة المتابعة العليا محمد بركة ورئيس بلدية سخنين مازن غنايم.
ودفعت الشرطة الإسرائيلي بقوات معززة إلى سخنين واتخذت من ساحة البلدية مقرا لها، ونصبت الحواجز عند المفرق الرئيسي للمدينة في محاولة لعرقلة الوصول إلى المظاهرة.
وتأتي هذه المظاهرة في ظل حملة قمعية ممنهجة تمارسها الشرطة الإسرائيلية ضد الحقوق الأساسية للمواطنين العرب، وهي تشكل كسرا لحاجز الخوف والقمع الذي فرضته الشرطة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إذ فرضت السلطات الإسرائيلية قيودا تعسفية على تنظيم المظاهرات والاحتجاجات واعتقلت العشرات من النشطاء بذرائع أمنية واهية حظيت بتغطية قضائية. في حين سمحت للمواطنين اليهود بالتظاهر بحرية بما ذلك المطالبة بوقف الحرب، ولا تزال القيود الأمنية المشددة مفروضة على أي محاولة للتعبير عن الرأي في انتهاك صارخ للمواثيق الدولية لحقوق الإنسان.