ميسي يفعلها مجددا.. قفزة هائلة لإنتر ميامي على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
سجلت حسابات فريق إنتر ميامي، على مواقع التواصل الاجتماعي قفزة هائلة في عدد المتابعين بعد عرض تقديم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي رسميا لاعبا بالفريق.
وأعلن نادي إنتر ميامي رسميا تعاقده مع ليونيل ميسي في صفقة انتقال حر حتى موسم 2025.
وارتفع عدد المتابعين على الحساب الرسمي لفريق إنتر ميامي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إلى 10 ملايين متابع، بعد أن كان مليون متابع فقط.
بينما وصل عدد متابعين حساب النادي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" إلى 10 ملايين أيضا بعدما كانوا مليونا قبل انضمام ميسي.
ومن المتوقع أن يحقق النادي الأمريكي مكاسب كثيرة وقياسية بفضل تعاقدهم مع ميسي، وتفضيل الأرجنتيني لهم على العودة لبرشلونة أو الانتقال للدوري السعودي.
بالمقابل فقد باريس سان جيرمان النادي السابق لميسي عددا غير معتاد من المتابعين على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي، ليعكس هذا الهبوط القيمة الجماهيرية الكبيرة للنجم الأرجنتيني، الفائز بكأس العالم 2022 في قطر.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إنتر ميامي انستغرام باريس سان جيرمان تويتر فيسبوك facebook مواقع التواصل الإجتماعي ميسي التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
جوجل: تطبيق القانون الأسترالي بشأن استخدام المراهقين لوسائل التواصل الاجتماعي صعب للغاية
قالت شركة جوجل المملوكة لشركة ألفابت، في بيان اليوم الإثنين الموافق 13 أكتوبر، إنه سيكون من "الصعب للغاية" على أستراليا فرض قانون يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، محذرة من أن مبادرة الحكومة لن تجعل الأطفال أكثر أمانًا على الإنترنت.. وفقا لرويترز.
أول دولة تمنع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للذين تقل أعمارهم عن 16 عامًاوتراقب الحكومات وشركات التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم عن كثب أستراليا، التي ستصبح في ديسمبر، أول دولة تمنع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا.
لن يُطلب من منصات التواصل الاجتماعي إجراء إجراءات التحقق من العمر؛ بدلاً من ذلك، سيُطلب منها استخدام الذكاء الاصطناعي والبيانات السلوكية لاستنتاج العمر بشكل موثوق.
وفي جلسة استماع برلمانية بشأن قواعد السلامة على الإنترنت اليوم، قالت راشيل لورد، المديرة العليا للشؤون الحكومية في يوتيوب في أستراليا، إن برنامج الحكومة كان حسن النية، لكنه قد يكون له "عواقب غير مقصودة".
وأضافت لورد "لن يكون من الصعب للغاية تطبيق هذا التشريع فحسب، بل إنه لا يفي بوعده بجعل الأطفال أكثر أمانًا على الإنترنت".
وعندما سُئلت عما إذا كانت جوجل تضغط على المسؤولين في واشنطن لإثارة القضية عندما يلتقي رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في واشنطن الأسبوع المقبل، قالت مديرة الشؤون الحكومية في جوجل أستراليا، ستيف لوفيت، إن زملاءها الأمريكيين على دراية بالقضايا التي تواجهها الشركة في أستراليا.
ففي يوليو، أضافت أستراليا موقع يوتيوب إلى قائمة المواقع المشمولة بالتشريع، مُتراجعةً عن قرار سابق بإعفائه نظرًا لشعبيته بين المعلمين، وذلك بعد شكاوى من شركات تقنية أخرى.
وتؤكد جوجل أن يوتيوب موقع لمشاركة الفيديو، وليس منصة تواصل اجتماعي.
وقال لوردت: "يمكن للتشريعات المُحكمة أن تكون أداةً فعّالةً لتعزيز جهود القطاع في الحفاظ على سلامة الأطفال على الإنترنت، لكن الحل الأمثل للحفاظ على سلامة الأطفال على الإنترنت لا يكمن في منعهم من التواجد على الإنترنت".
وتابعت:"بدلاً من ذلك، قالت إنه يجب استخدام أدوات الأمان عبر الإنترنت لحماية الأطفال، ويجب منح الآباء الضوابط لتوجيه تجاربهم عبر الإنترنت".
أستراليا، التي تشعر بالقلق إزاء تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية للشباب، أقرت تعديلها للسلامة على الإنترنت في نوفمبر 2024.
ومنحت الشركات عامًا للامتثال، وتواجه مهلة نهائية في 10 ديسمبر لإلغاء تنشيط حسابات المستخدمين القصر.