لم يكن العمر الذي وصفه بـ«رقم في البطاقة» عائقا ليحصل على من اختارها قلبه، وفي خطوة جريئة تزوج الفنان محمود عامر بالدكتورة رشا فرج، في اليوم الذي يوافق عيد ميلاده الـ69؛ لكنه في ظل الضجة التي حدثت والانتشار الواسع لخبر الزفاف لم يكن الأول الذي غامر باختيار شريكة حياة أصغر في العمر، فهناك ثنائيات ربط الحب بينهم على الرغم من فارق العمر، هل تعرفهم؟.

ثنائيات ربط الحب بينهم بالرغم من فارق العمر

وعلى غرار زواج الفنان محمود عامر من فتاة أصغر منه في العمر، تستعرض «الوطن» أبرز الثنائيات الذي ربط الحب بينهما بالرغم من فارق العمر، وهم كالتالي:

- الدكتور فادي هاشم 55 عامًا، ونانسي عجرم 40 عامًا.

- الدكتور نادر صعب 52 عامًا، وأنابيلا هلال 37 عامًا.

- عابد فهد 59 عامًا وزينة اليازجي 48 عامًا.

- مارك أنتوني 55 عامًا ونادية فيريرا 24 عامًا.

View this post on Instagram

A post shared by One TV (@onetvlebanon)

- جورج كلوني 62 عامًا وأمل علم الدين 46 عامًا.

- ميل جيبسون 68 عامًا وروزليند روس 33 عامًا.

- مايكل دوجلاس 79 عامًا وكاترين زيتا جونز 54 عامًا.

-جي زي 54 عامًا وبيونسيه 42 عامًا.

- نيك جوناس 31 عامًا وبريانكا شوبرا 41 عامًا.

- أليك بالدوين 65 عامًا وهيلاريا توماس 40 عامًا.

ثنائيات تجاوزا العمر واختاروا الحب

والثنائيات السابقة ليسوا وحدهم، فهناك حالات أخرى غيرهم في الوسط الفني وخارجه، منهم الفنانة العالمية شاكيرا التي ارتبطت بلاعب كرة القدم الشهير بكيه وأنجبت منه أبنائها على الرغم من فارق العمر بينهم، وعلى الرغم من انفصالهم مازالت قصة فارق العمر معلقة في أذهان الناس حتى الآن، إذ تبلغ حاليا 47 عاما بينما يبلغ بيكية 37 عاما.

والكثير من حالات الحب التي يزداد بحث الناس عنها حاليا بعد زواج الفنان محمود عامر بفتاة أصغر منه في عمر الـ69، بينما تبدو زوجته الدكتورة رشا في الثلاثينيات من عمرها؛ لكنهما تجاوزا عائق العمر وعلق عبر صفحته الشخصية على «فيسبوك» قائلا: «الحمد لله والشكر لله على نعم ربنا الكثيرة، عوض وترتيبات ربنا فوق ما نتخيل».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فارق العمر محمود عامر زواج

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: الحب "المؤرق" !!



الحب كلمه ومعنى ومضمون جميل – وشعور وإحساس بين طرفين – والتضحية والفداء والإستحسان لكل تصرفات طرف أمام الطرف الأخر – دليل على عمق هذه الكلمة بمضمونها (الحب )- "والحب" شعيرة بين كل مخلوقات ربنا – وتترجم المشاعر بين المخلوقات -كل بطريقته فلا يمكن أبدًا أن تصف حب الاسد للغزالة على أنه (حب )أو حب القط للفأر على أنه(هيمان ) أوحب (القرد للموز )على أنه "عشق" ولكنها غريزه لدى هذه المخلوقات – نشأت مع طبيعة خلقها – وطبيعة حياتها ونموها – وكذلك كمعادله بيئية أرادها الله سبحانه وتعالى فى قوانينه فى خلق الطبيعة – والعلاقة المتبادلة بين المخلوقات سواء كانت حيونات أو طيور أوكائنات بحريه أوحتى فيروسات أو نباتية وكذلك فى خلقه للبشر -وبالتالى حينما يقترض مخلوق من جنس البشر  صفة من صفات مخلوق أخر كالحيوان – ليضيفها إلى صفاته الإنسانيه المخلوق بها - هنا يكون شيىء ضد الطبيعه – ضد طبيعة الأشياء وضد إسلوب الحياة الذى إرتضاه (ربنا )للبنى أدمين !!

(فنجد من الحب ما قتل ) وهذه يمكن إطلاقها على "نشاز أفعال" بين البشر – ونسمع كثيرًا عن حالات فى الحياة العامة بين رجل وإمراه تتحول بينهم شعيرة الحب إلى شعيرة الحقد –والكره–وتصل بينهم التحديات إلى شيىء  لايصدقه عقل.

 

سمعنا عن امرأه قطعت زوجها إلى قطع صغيره- ووزعت ناتج "تشفيه" جسده على أكياس بلاستيك. مثلما تفعل بالضبط فى اللحم المقدد أو المخزن فى ثلاجة منزلها- وتخلصت من أكياس البلاستك الممتلئه بجسد الحبيب السابق والزوج الحالى فى صناديق القمامه- لكى تغذى به حيوانات الطرق الضالة.
وسمعنا عن زوج- يتفنن فى قتل زوجته( حبيبته السابقه) بكل الطرق – إما ضربا وإما إهانه وإما حرقا وإما................ وإما.................

أساليب كثيره فى إنهاء حياة الأخر نتيجة- توقف كيمياء العلاقات الإنسانيه التى خلقها الله مصاحبه لوجود البشرومع ذلك فعملية الافتراس_ والتعدى على نفس النوع من المخلوقات هى سمة حيوانيه- حينما -تتوقف بعض خلايا العقل وخلايا التجنس بالنوع- فيرى الاسد غزالا فيحبه ويعشقه- أو يجد قط فأر صغير فيعطف عليه ويتبناه "ويدلله".

هذه أحلام- وأفكار تصلح للكرتون مثل (توم وجيرى) – وغيرهم من عوالم والت ديزنى)- ولعل الحب سيبقى بين المخلوقات وتتعاطف على بعضها – مهما إختلفت النوعيات- ولكن هذا يتطلب جهدا عظيما فى التربية السليمة- والمناخ الطيب- وتقليل نسبة التلوث التى تذهب بالعقول والقلوب – وبالتالى الحياة كلها- لكى تبقى المخلوقات كما أرادها الله- جميلة- وهادئة وناجحة وتؤمن بالخالق وتسعى لنشر الخير وتعمير الارض "سبحان الله"  !!


       أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد
    [email protected] Hammad

بسم الله الرحمن الرحيم

مقالات مشابهة

  • بينها إسقاط النظام.. جنرال اسرائيلي يطرح 5 سيناريوهات للتعامل مع إيران
  • د.حماد عبدالله يكتب: الحب "المؤرق" !!
  • بينها تجنب الزحام.. 4 نصائح لا تهملها خلال تأدية العمرة
  • هذا العمر الذي يتطلع إليه الدالاي لاما قبل أن يموت ويتجسد من جديد
  • الانبعاثات الكربونية العالمية عند أعلى مستوى رغم النمو الكبير في الطاقة النظيفة
  • حسام موافي: استمرار الألم بالبطن مؤشر لوجود مشكلة في الأمعاء
  • مصر والسعودية.. استدعاء الماضي وتغييب العقل
  • الشيباني: سوريا ستعمل مع واشنطن لرفع العقوبات بينها قانون قيصر
  • مرحبًا بكل من فارق درب المليشيا واصطف مع الجيش
  • هيثم فارق: اعتزال شيكابالا صدمة للكرة المصرية وتكريمه واجب من الجميع